الزمان
الأمين العام لحزب الله يرفض نزع سلاح حزبه قبل انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان ترامب: قريبون جدا من صفقة بشأن غزة واتفاق دائم مع إيران تحويلات مرورية بالطريق الدائري الإقليمي لتنفيذ أعمال رفع الكفاءة والصيانة بالطريق من قلب قرية كفر حجازي.. محافظ الغربية يستمع للمواطنين ويأمر بحلول فورية لمشكلة الصرف بعد زيارة ميدانية مفاجئة.. محافظ الغربية يوجهه بخطة تأهيل شامل للوحدات المحلية ببسيون سارة بركة تدخل السينما المصرية مع فيلم حين يكتب الحب عصام فرحات يفتتح المكتبة المركزية والمكتبة الرقمية وقاعات الاستذكار بجامعة المنيا الأهلية أجمل يوم في عمري.. إيناس عز الدين تحتفل بتخرج ابنتها نغم نتفليكس تطرح الإعلان الرسمي لمسلسل كتالوج استعداداً لعرضه 17 يوليو السيناريست أميرة الزيات تحتفل بعيد ميلادها بحضور سمسم شهاب في أجواء مبهجة فريق استشاريى طرق: تصميم الدائري الإقليمي ليست به نقاط ضعف تسبب وقوع حوادث الدئرى الإقليمى رئيس الوزراء: مصر ترفض أي خطط لتهجير أو نقل سكان غزة بعيدا عن وطنهم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

الإمام الأكبر يوضح النفع الذي لا ضرر فيه والضرر الذي لا نفع فيه

أوضح فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الفرق بين النفع الذى لا ضرر فيه والضرر الذى لا نفع فيه، قائلا:" هذه قضية فصلت بين مدرستين، مدرسة الأشاعرة وهم مدرسة أهل السنة وهؤلاء الغالبية العظمى، ومدرسة المعتزلة وهؤلاء المسلمون مثلهم مثل الآخرين فقط هم يدافعون عن صفة العدل بالنسبة لله ويذهبون بها لأبعد مدى، والآخرون يدافعون عن القدرة الإلهية وانها مسيطرة على هذا الكون والطرفين يستندون إلى آيات.

وأضاف الإمام الأكبر خلال حديثه فى الحلقة الرابعة والعشرون من برنامج "الإمام الطيب" الذى يقدمه الإعلامى الدكتور محمد سعيد محفوظ، على قناة "الناس"، أن الحسن ما حسنه الشرع والقبيح ما قبحه الشرع، والأشاعرة يقولون ما حُرم قبُح، والآخرين يقولون لما قبُح حُرم، ومدرسة الأشاعرة قوية فى هذا الأمر.

تابع شيخ الأزهر العالم الغربى تعارف على أن الزنا مباح، وأقروا أشياء كثيرة محرمة أنها حسنة، فما حرمه الشرع هو القبيح وما حسنه الشرع فهو حسن.

وأوضح أن الضرر عند المعتزلة لايمكن أن يصف به الله إلا إذا كان فى مقابل عوض، فهنا يكون فى حقيقته ليس ضررا وإنما يكون ضرر مؤقت ينقلب لنفع، واستعرض قول العلامة أبو بكر بن العربي، وهو من كبار العلماء، أن ما يصيب الإنسان من ضرر في الدنيا لا يسمى ضررا، إلا إذا سميت الدواء ضررا، فالله تعالى يضر الإنسان لمصلحته، إنما ليس الضرر هنا بمعنى العمل القبيح، لأنه لا يصح أن يصدر ذلك من الله تعالى.

click here click here click here nawy nawy nawy