الزمان
الزراعة ترد على شعبة القصابين: لا زيادة في أسعار اللحوم خلال شهر رمضان زعم أن أخاه يسيء معاملته.. تفاصيل واقعة إشعال شقيق ناصر البرنس النيران في نفسه بالشيخ زايد مسئولة بالتضامن: 2000 سيدة يعملن بمصنع الغزل والنسيج في الفيوم والتوجه للتوسع محمد إمام يقدم العزاء لصديقه أحمد الفيشاوي في وداع والدته الفنانة سمية الألفي التليفزيون المصري يُعيد عرض مسلسل أم كلثوم ابتداء من الاثنين المقبل وزيرتا التخطيط والتنمية المحلية تتفقدان تطوير الكورنيش ومناطق إسنا التاريخية الوزير: تنفيذ محطة بضائع بميناء دار السلام التنزاني.. وتبادل إنشاء منطقة لوجستية في البلدين الرئيس السيسي: المواطن الإفريقي أكثر قدرة على التحمل والصبر ويستحق حياة أفضل غزة.. انتشال جثامين 94 فلسطينيا أُستشهدوا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية ودفنوا عشوائيا الرئيس السيسي: تطوير بنية أساسية لإفريقيا شرط لتحقيق التنمية والاستفادة المشتركة مفتي الجمهورية: الفتوى مسئولية علمية كبرى وليست رأيا شخصيا.. وضبطها صمام أمان للمجتمع القوات المسلحة والخارجية تنفذان دورة تدريبية للكوادر الأفريقية في حماية وتأمين الشخصيات الهامة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

الإمام الأكبر يوضح النفع الذي لا ضرر فيه والضرر الذي لا نفع فيه

أوضح فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الفرق بين النفع الذى لا ضرر فيه والضرر الذى لا نفع فيه، قائلا:" هذه قضية فصلت بين مدرستين، مدرسة الأشاعرة وهم مدرسة أهل السنة وهؤلاء الغالبية العظمى، ومدرسة المعتزلة وهؤلاء المسلمون مثلهم مثل الآخرين فقط هم يدافعون عن صفة العدل بالنسبة لله ويذهبون بها لأبعد مدى، والآخرون يدافعون عن القدرة الإلهية وانها مسيطرة على هذا الكون والطرفين يستندون إلى آيات.

وأضاف الإمام الأكبر خلال حديثه فى الحلقة الرابعة والعشرون من برنامج "الإمام الطيب" الذى يقدمه الإعلامى الدكتور محمد سعيد محفوظ، على قناة "الناس"، أن الحسن ما حسنه الشرع والقبيح ما قبحه الشرع، والأشاعرة يقولون ما حُرم قبُح، والآخرين يقولون لما قبُح حُرم، ومدرسة الأشاعرة قوية فى هذا الأمر.

تابع شيخ الأزهر العالم الغربى تعارف على أن الزنا مباح، وأقروا أشياء كثيرة محرمة أنها حسنة، فما حرمه الشرع هو القبيح وما حسنه الشرع فهو حسن.

وأوضح أن الضرر عند المعتزلة لايمكن أن يصف به الله إلا إذا كان فى مقابل عوض، فهنا يكون فى حقيقته ليس ضررا وإنما يكون ضرر مؤقت ينقلب لنفع، واستعرض قول العلامة أبو بكر بن العربي، وهو من كبار العلماء، أن ما يصيب الإنسان من ضرر في الدنيا لا يسمى ضررا، إلا إذا سميت الدواء ضررا، فالله تعالى يضر الإنسان لمصلحته، إنما ليس الضرر هنا بمعنى العمل القبيح، لأنه لا يصح أن يصدر ذلك من الله تعالى.

click here click here click here nawy nawy nawy