الزمان
درع الدورى يتحرك إلى استاد القاهرة تمهيدا لمنحه للأهلى كلب يتسبب فى إصابة سيدة بمدينة 6 أكتوبر إصابة إمام عاشور بالكتف في مباراة لأهلي وفاركو ونزوله بعد تلقي العلاج الزمالك يخاطب اتحاد الكرة لحضور السعة الكاملة للجماهير فى نهائى الكأس محافظ مطروح: استمرار الاستعدادات لاستقبال عيد الأضحى المبارك جوجل تتكبد 100 مليون دولار لمنع ”نيل موهان” من الانضمام إلى X مدبولي عن الإيجار القديم: الفترة الانتقالية للوحدات السكنية أطول من التجارية رئيس الوزراء: لا يوجد شحنة لحوم تدخل مصر إلا ويتم مراجعتها ضبط تشكيل عصابي تخصص في استخلاص مادة فعالة من أحد الأقراص الطبية التى تستخدم فى تصنيع مخدر الآيس تمهيداً لتهريبها خارج البلاد مجلس الوزراء يوافق على 11 قرارا خلال اجتماعه الأسبوعى اليوم الرئيس السيسى يوجه باستمرار تنفيذ خطط التحول الرقمى وتطوير البنية التكنولوجية أكاديمية الشرطة تُنظم الاجتماع الخامس لرؤساء إدارات التدريب بالدول الأفريقية ”الأفريبول”
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

الإمام الأكبر يوضح النفع الذي لا ضرر فيه والضرر الذي لا نفع فيه

أوضح فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الفرق بين النفع الذى لا ضرر فيه والضرر الذى لا نفع فيه، قائلا:" هذه قضية فصلت بين مدرستين، مدرسة الأشاعرة وهم مدرسة أهل السنة وهؤلاء الغالبية العظمى، ومدرسة المعتزلة وهؤلاء المسلمون مثلهم مثل الآخرين فقط هم يدافعون عن صفة العدل بالنسبة لله ويذهبون بها لأبعد مدى، والآخرون يدافعون عن القدرة الإلهية وانها مسيطرة على هذا الكون والطرفين يستندون إلى آيات.

وأضاف الإمام الأكبر خلال حديثه فى الحلقة الرابعة والعشرون من برنامج "الإمام الطيب" الذى يقدمه الإعلامى الدكتور محمد سعيد محفوظ، على قناة "الناس"، أن الحسن ما حسنه الشرع والقبيح ما قبحه الشرع، والأشاعرة يقولون ما حُرم قبُح، والآخرين يقولون لما قبُح حُرم، ومدرسة الأشاعرة قوية فى هذا الأمر.

تابع شيخ الأزهر العالم الغربى تعارف على أن الزنا مباح، وأقروا أشياء كثيرة محرمة أنها حسنة، فما حرمه الشرع هو القبيح وما حسنه الشرع فهو حسن.

وأوضح أن الضرر عند المعتزلة لايمكن أن يصف به الله إلا إذا كان فى مقابل عوض، فهنا يكون فى حقيقته ليس ضررا وإنما يكون ضرر مؤقت ينقلب لنفع، واستعرض قول العلامة أبو بكر بن العربي، وهو من كبار العلماء، أن ما يصيب الإنسان من ضرر في الدنيا لا يسمى ضررا، إلا إذا سميت الدواء ضررا، فالله تعالى يضر الإنسان لمصلحته، إنما ليس الضرر هنا بمعنى العمل القبيح، لأنه لا يصح أن يصدر ذلك من الله تعالى.

click here click here click here nawy nawy nawy