الزمان
المفوضية الأوروبية تعتزم طرح اقتراح بفرض عقوبات جديدة على إسرائيل غدا وزارة السياحة والآثار تحيل واقعة اختفاء إسورة أثرية من المتحف المصري إلى النيابة العامة مصر تدين عملية إسرائيل العسكرية في غزة: التهور والغطرسة الإسرائيلية ينذران بفوضى شاملة بالمنطقة محافظ كفرالشيخ: مبادرة صحح مفاهيمك خطوة وطنية لترسيخ الهوية ومواجهة الفكر المتطرف وزير المالية: المراجعة الخامس والسادسة مع صندوق النقد في أكتوبر المقبل سد النهضة.. رئيس الوزراء: التحدي الوحيد حدوث جفاف والأخطر استغلال الملف لأغراض أخرى أشرف نصار: أسامة فيصل رفض الانتقال إلى الأهلي في بداية الموسم ترامب يعلق على الاجتياح الإسرائيلي لمدينة غزة: لا أعلم الكثير.. وننتظر ما سيحدث غدا.. انطلاق ملتقى العائلة والصحة – نحو حياة أفضل لأبطال الأولمبياد الخاص المصري بالقاهرة نتنياهو وزوجتة داخل نفق يؤدي إلي الهيكل اليهودي أسفل المسجد الاقصي الأردن يدين توسيع العملية البرية في غزة ويحذر من عواقبها وزير التعليم: المعلم سيحصل على ”حافزي تدريس وتطوير” بقيمة 2000 جنيه
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

تونس تعلن وفاة 35 حاجا في مكة أثناء أداء مناسك الحج

أكد المنسق العام للصحة التونسية بالبقاع المقدسة حمادي السوسي، وفاة 35 حاجا في مكة خلال أداء مناسكهم، وأن 13 حاجا تونسيا يقيمون حاليا بالمستشفيات السعودية.
وقال السوسي، في تصريح صحفي يوم الخميس، أن "الحجيج المتوفين في مكة وعددهم 35 حاجا يتوزعون بين 5 حجاج من منظومة القرعة في حين أن الثلاثين الباقين قدموا إلى السعودية بتأشيرة سياحية ولا تعلم البعثة التونسية عددهم ولا أماكن تواجدهم".

وأضاف في ذات السياق أن البعثة الصحية التونسية تشارك الأطقم الطبية السعودية في التشخيص والكشف والعلاج والعمليات الجراحية لمستحقيها المقيمين بالمستشفيات السعودية وعددهم حاليا 13.

وأكد أن البعثة التونسية للحج ليس لها أي معلومة عن عدد حجيج التأشيرة السياحية أو أماكن تواجدهم أو الوكالات التي استقدمتهم إلى السعودية، ما يفسّر ارتفاع أعداد حالات الضياع في صفوف هذا الصنف من الحجيج التونسيين الذين اضطروا إلى قضاء كامل يوم عرفة في الشمس دون خيم تأويهم أو وسيلة نقل تقلهم إلى منى أو وجبة غداء.

وأشار إلى أن جهود البعثة الصحية قد أسفرت عن نقل الحجيج التونسيين بنسبة 100% إلى عرفة "في ظروف طيبة" ووضعت على ذمتهم 3 مراكز إسعاف تحسبا لضربات الشمس، غير أن حالات الإجهاد بعد أداء الركن الأعظم للحج (الوقوف بعرفة)، والاكتظاظ عند النزول وارتفاع درجة الحرارة التي بلغت يومها 52 درجة وإصرار بعض الحجاج على الاقتداء بالسنة في النفير إلى مزدلفة مشيا على الأقدام، "أدى إلى حالات وفاة وضربات شمس وحالات إعياء وإغماء وإنهاك بدني".

click here click here click here nawy nawy nawy