الزمان
حزب الجبهة الوطنية يجتمع لمتابعة الترتيبات النهائية لانتخابات مجلس النواب بالداخل الخارجية الألمانية تحذر المواطنين المسافرين إلى أمريكا من تداعيات الإغلاق الحكومي إيكيتيكي: لا منافسة مع إيزاك.. ما يهم هو مصلحة ليفربول الضفة.. إصابات بين الفلسطينيين في اقتحامات لجيش الاحتلال الإسرائيلي أحمد موسى: الرئيس السيسي أهدى كتاب الطريق إلى الخلود لزعماء وملوك العالم خلال افتتاح المتحف الكبير مسئول أمريكي: عودة هدار جولدن ستمكن من التوصل لاتفاق لحل أزمة المسلحين في رفح رئيس الوزراء الباكستاني: نسعى للسلام ولن نسمح بانتهاك سيادتنا الأوقاف تنظم ندوات توعوية بمدارس الإسماعيلية حول خطورة إدمان السوشيال ميديا محافظ قنا يشهد الحفل الختامي لمهرجان الفنون والحرف التراثية ويؤكد دعم الحرفيين يايسله بعد الفوز في ديربي جدة: فخور بالجميع والانتصار يُنسب للفريق كله مرموش قبل قمة ليفربول والسيتي: صلاح تاريخ كبير.. وأتعلم من هالاند كل يوم عمرو أديب يتغزل في الجلابية: إيه الصنعة الحلوة دي؟ بتخليك تحس بالفخر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

تونس تعلن وفاة 35 حاجا في مكة أثناء أداء مناسك الحج

أكد المنسق العام للصحة التونسية بالبقاع المقدسة حمادي السوسي، وفاة 35 حاجا في مكة خلال أداء مناسكهم، وأن 13 حاجا تونسيا يقيمون حاليا بالمستشفيات السعودية.
وقال السوسي، في تصريح صحفي يوم الخميس، أن "الحجيج المتوفين في مكة وعددهم 35 حاجا يتوزعون بين 5 حجاج من منظومة القرعة في حين أن الثلاثين الباقين قدموا إلى السعودية بتأشيرة سياحية ولا تعلم البعثة التونسية عددهم ولا أماكن تواجدهم".

وأضاف في ذات السياق أن البعثة الصحية التونسية تشارك الأطقم الطبية السعودية في التشخيص والكشف والعلاج والعمليات الجراحية لمستحقيها المقيمين بالمستشفيات السعودية وعددهم حاليا 13.

وأكد أن البعثة التونسية للحج ليس لها أي معلومة عن عدد حجيج التأشيرة السياحية أو أماكن تواجدهم أو الوكالات التي استقدمتهم إلى السعودية، ما يفسّر ارتفاع أعداد حالات الضياع في صفوف هذا الصنف من الحجيج التونسيين الذين اضطروا إلى قضاء كامل يوم عرفة في الشمس دون خيم تأويهم أو وسيلة نقل تقلهم إلى منى أو وجبة غداء.

وأشار إلى أن جهود البعثة الصحية قد أسفرت عن نقل الحجيج التونسيين بنسبة 100% إلى عرفة "في ظروف طيبة" ووضعت على ذمتهم 3 مراكز إسعاف تحسبا لضربات الشمس، غير أن حالات الإجهاد بعد أداء الركن الأعظم للحج (الوقوف بعرفة)، والاكتظاظ عند النزول وارتفاع درجة الحرارة التي بلغت يومها 52 درجة وإصرار بعض الحجاج على الاقتداء بالسنة في النفير إلى مزدلفة مشيا على الأقدام، "أدى إلى حالات وفاة وضربات شمس وحالات إعياء وإغماء وإنهاك بدني".

click here click here click here nawy nawy nawy