الزمان
رئيس مؤتمر ميونخ للأمن يصف الحدث بأنه كابوس أوروبي يوفنتوس يفوز على إنتر ميلان بشق الأنفس في الدوري الإيطالي قلق يساور المنظمات غير الحكومية في جنوب أفريقيا من أن يؤدي تجميد مساعدات ترامب إلى عجز مرضى الإيدز عن العلاج الكونغو الديمقراطية تعترف بسيطرة المتمردين على بوكافو الاستراتيجية وزير الداخلية من تونس: الجماعة الإرهابية تستغل الأوضاع الأمنية بالمنطقة للعودة بأسلوب «الذئاب المنفردة» محافظ سوهاج يعقد اجتماعا لمناقشة الموقف التنفيذي ومعدلات الأداء في عدد من الملفات المهمة محافظ الفيوم يشهد احتفالية جمعية صلاح الدين بمرور 20 عاما من العطاء محافظ المنيا يعلن مزيدا من التيسيرات لترخيص ميكروباصات جديدة ضمن منظومة استبدال البيك أب في نقل المواطنين رئيس الوزراء يستقبل رئيس وزراء جمهورية كرواتيا والوفد المرافق له محافظ الغربية يتفقد الأعمال الجارية يكورنيش المحلة وزير الزراعة يبحث مع ممثلي فلاحي وجه قبلي دعم القطاع الزراعي استعدادا لشهر رمضان وزير الإسكان يستعرض مع محافظ القاهرة الموقف التنفيذي لعدد من المشروعات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

رئيس حزب الحركة الوطنية: نرحب بالموقف المصرى لحماية وحدة وسلامة الأراضى السورية



رحب المهندس أسامة الشاهد، رئيس حزب الحركة الوطنية، بالموقف المصرى الداعى إلى ضرورة الحفاظ على وحدة وسلامة الأراضى السورية.
وأكد أن هذا الموقف يعكس التوجه الاستراتيجى لمصر فى دعم الدول العربية الشقيقة والحفاظ على استقرار المنطقة.

وفى تصريحات له، أشار الشاهد إلى أهمية ما ذكره وزير الخارجية المصرى الدكتور بدر عبد العاطى بشأن ضمان عدم تحول الأراضى السورية إلى مأوى للعناصر الإرهابية.
وأوضح أن هذا الأمر يمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومى العربى، حيث يمكن أن تؤدي هذه العناصر إلى زعزعة الاستقرار فى دول الجوار.

كما دعا الشاهد إلى ضرورة تعزيز التعاون بين الدول العربية لمواجهة التحديات المشتركة، خاصة فى ظل الظروف الراهنة التى تمر بها المنطقة. وشدد على أن تضافر الجهود العربية هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار المطلوب.

وأضاف الشاهد أن مصر، بقيادتها الحكيمة، تُعد ركيزة أساسية فى جهود مكافحة الإرهاب، ويجب على جميع الدول العربية أن تتكاتف من أجل دعم هذه الجهود. وأكد أن أي تواجد لعناصر إرهابية على الأراضى السورية يجب أن يُحارب بكل حزم.

وفى ختام تصريحاته، أعرب الشاهد عن أمله فى أن تُسهم هذه المواقف العربية فى إعادة بناء سوريا وتفعيل مؤسساتها الوطنية، بما يضمن تحقيق تطلعات الشعب السورى فى السلام والاستقرار.

ودعا جميع الأطراف الدولية إلى احترام سيادة سوريا، وعدم التدخل فى شؤونها الداخلية، مؤكدًا أن الحلول السياسية هى الطريق الأمثل للوصول إلى الاستقرار المنشود فى المنطقة.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy