الزمان
عبد الجليل مطالبًا باحترام حسام حسن: انظروا ما فعله الركراكي مع دياز سفير واشنطن بإسرائيل: يبدو أن إيران لم تفهم رسالة ترامب بالكامل حكومة غزة: إسرائيل خرقت الاتفاق 875 مرة في 73 يوما مرسى مطروح تشن حملة موسعة لفرض الانضباط وإزالة إشغالات الطريق برأس الحكمة المرصد الأورومتوسطي: إسرائيل تحوّل الشتاء إلى سلاح لإهلاك سكان غزة إبراهيم صلاح: الانتقادات لن تؤثر على لاعبي المنتخب.. ومواجهة زيمبابوي ليست سهلة توقيع اتفاقية جديدة للبحث عن البترول والغاز مع شركة Terra Petroleum الإنجليزية منصة آي صاغة: الذهب والفضة وصلا لأعلى مستوى تاريخي.. ونتوقع مزيدا من الارتفاعات أبو مسلم: لا صوت يعلو فوق منتخب مصر متحدث الصحة: التشغيل التجريبي للتأمين الصحي الشامل يبدأ في المنيا بالربع الأول من 2026 وليد صلاح عبداللطيف: منتخب مصر مرشح للتتويج بأمم أفريقيا سارة خليفة في جلسة محاكمتها بقضية المخدرات الكبرى: بصلي الفجر كل يوم.. وأنا أجبن من أن أتاجر بالمخدرات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الأونروا: إغراق غزة بالمساعدات قد يقلص التحديات الأمنية

أرشيفية
أرشيفية

قال فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن هجمات اللصوص والعصابات المسلحة على قوافل المساعدات في قطاع غزة قد تتراجع مع تدفق المساعدات الإنسانية على المنطقة بعد سريان قرار وقف إطلاق النار.

وقال لازاريني، الجمعة، إن الأونروا لديها 4000 شاحنة محملة بالمساعدات، نصفها تحمل غذاء وطحينا، جاهزة لدخول القطاع الفلسطيني، بحسب وكالة رويترز.

وذكر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، أن لديه ما يكفي من الغذاء لإطعام أكثر من مليون شخص لمدة ثلاثة أشهر.

وفي الحرب التي دارت رحاها 15 شهرا، وصفت الأمم المتحدة عملياتها الإنسانية بأنها تتحين الفرص في ظل مواجهة مشكلات مع العملية العسكرية الإسرائيلية والقيود التي تفرضها إسرائيل على الوصول إلى غزة وفي أنحاءها، ثم في الآونة الأخيرة، أعمال النهب التي تنفذها عصابات مسلحة.

وقال لازاريني: «إذا بدأنا في إغراق غزة بالمساعدات... فقد يخفف هذا أيضا في الواقع من هذا النوع من التوتر، لكن من الواضح أننا بحاجة أيضا إلى وصول منظم وغير متقطع وبلا عقبات إلى الناس».

ووافقت إسرائيل وحركة حماس، يوم الأربعاء، على وقف لإطلاق نار من المقرر أن يبدأ سريانه يوم الأحد.

وأجريت محادثات في القاهرة، الجمعة، لوضع تفاصيل تنفيذ زيادة المساعدات إلى غزة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، إلى جانب الأمن داخل القطاع.

وعبرت الأمم المتحدة عن قلقها من الأضرار التي لحقت بالطرق وما بقي من ذخائر لم تنفجر ونقص الوقود وعدم كفاية معدات الاتصالات.

وقالت سامانثا باور مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، الجمعة، إنها تأمل أن تؤدي زيادة المساعدات إلى تدفق مطرد من الإغاثة الإنسانية إلى غزة. وقالت إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لديها مخزونات جاهزة للإرسال.

وأضافت باور لشبكة (إم.إس.إن.بي.سي): «أرسلنا فريقا من واشنطن إلى المنطقة. وهم يعملون على تحديد عدد نقاط التفتيش الإضافية التي يمكن فتحها في وقت واحد، وكيفية تمديد ساعات العمل، ومن أين يمكن الحصول على الشاحنات».

ويقضي الاتفاق بالسماح بدخول 600 شاحنة محملة بالمساعدات إلى غزة كل يوم من الستة أسابيع الأولى من وقف إطلاق النار، ومنها 50 شاحنة محملة بالوقود. وسيتم تسليم نصف شاحنات المساعدات إلى شمال غزة حيث حذر خبراء من أن المجاعة وشيكة.

وقال لازاريني للصحفيين: «يمكن القيام بذلك لكن من غير الواقعي الاعتقاد بأن شاحنات المساعدات البالغ عددها 600 ستأتي من الأمم المتحدة أو المنظمات الإنسانية فحسب». وأضاف أنه من الضروري أيضا تضمين شاحنات تجارية.

وأضاف أن القدرة اللوجستية محدودة داخل غزة، لذا فمن المفيد أن يتم تسليم المساعدات الثنائية مباشرة إلى وجهتها في القطاع.

وأظهرت بيانات للأونروا أن 523 شاحنة مساعدات فقط دخلت غزة في يناير كانون الثاني، بانخفاض حاد من 2892 في ديسمبر. وتصل المساعدات إلى حدود غزة، ثم تتسلمها الأمم المتحدة وتوزعها.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy