الزمان
وزير قطاع الأعمال العام يشهد حفل تخرج دفعة جديدة من طلبة البكالوريوس وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد افتتاح فعاليات الملتقى الدولي التاسع لفنون ذوي القدرات الخاصة وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره السعودي لتعزيز التعاون الثنائي هيئة الدواء تنظم زيارة ميدانية لسفير رواندا بالقاهرة رئيس الوزراء يناقش مع وزير الدولة السعودي حزمة استثمارات سعودية في مصر وزير الاستثمار يلتقي وزيرة التجارة الإسبانية لبحث تعزيز الشراكة الاقتصادية رئيس جمهورية كازاخستان: تجمعني علاقات ود وصداقة بالرئيس السيسي وزير الرياضة يكرم بطلات مصر لكرة اليد والسلة بعد التتويج ببطولة إفريقيا مكتب التنسيق: إعلان نتائج تقليل الاغتراب لطلاب مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا هيئة الدواء المصرية تفتتح فعاليات مؤتمر ومعرض إيجي هيلث 2025 في نسخته الخامسة وزير الطيران المدني يشهد توقيع عدة مذكرات تفاهم بين مصر والإمارات العفو الدولية: أدلة موثوقة على مساهمة 15 شركة إسرائيلية وأجنبية في إبادة غزة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

رئيس شعبة الدواجن: لا يوجد أي مبرر لارتفاع الأسعار

أرشيفية
أرشيفية

قال سامح السيد رئيس شعبة الدواجن باتحاد الغرف التجارية، إنه لا يوجد مبرر لارتفاع الأسعار مشيرًا إلى أن مجموعة من السماسرة يتحكمون في السوق ويرفعون الأسعارها.

وقال خلال تصريحات عبر شاشة «الحدث اليوم»: «لا يعقل أن مجموعة من الأشخاص السماسرة، هم من يتحكمون في السوق والأسعار، لا أجد أي مبرر لزيادة الأسعار هذه الفترة.. لا يوجد لدينا عجز في الإنتاج نهائيا ولدينا اكتفاء ذاتي من الدواجن؛ لكن المشكلة في التسعير».

وتوقع انخفاض أسعار الكتاكيت إلى معدلها الطبيعي 35 جنيها بعد استيراد الكميات القادمة من الخارج، متسائلا: «لا أجد أي مبرر لتجاوز سعر الكتكوت 50 جنيها، ما السبب؟ لا توجد أي أزمة لدينا».

ورأى أن الدواجن تصنف كأكلة شعبية ثالثة لدى الشعب المصري بعد الفول والطعمية، مؤكدا أنها تظل البروتين الأرخص ثمنا مهما ارتفع سعرها.

وعلق قرار وزارة الزراعة باستيراد كتاكيت التسمين والبياض والبيض كمدخلات إنتاج، موضحا أن من حق الدولة فتح باب الاستيراد عند حدوث أي تلاعب في الأسعار أو ارتفاعها؛ لإحداث توازن في السوق، لا سيما مع اقتراب شهر رمضان.

وتابع: «لسنا مع الاستيراد، والدولة أيضًا ليست معه، لكن شهر رمضان يشهد سحبا كبيرًا على كميات الدواجن، والأسعار ارتفعت هذه الأيام؛ بسبب ارتفاع سعر الكتكوت».

واختتم بالمطالبة بتشغيل بورصة بنها المغلقة، أو استحداث بورصة للدواجن؛ من أجل التحكم في الأسعار.

click here click here click here nawy nawy nawy