الزمان
«التأمينات» تبدأ في صرف معاشات شهر ديسمبر 2025 اليوم ارتفاع أسعار الذهب اليوم الإثنين 1-12-2025 في مصر.. كم يبلغ عيار 21 الآن؟ أسعار العملات الأجنبية اليوم الإثنين 1-12-2025.. آخر تحديث بالبنوك ننشر مواعيد القطارات المكيفة بخطوط الوجهين البحري والقبلي أمطار وانخفاض في درجات الحرارة.. الأرصاد تكشف الظواهر الجوية المتوقعة لطقس اليوم إخلاء سبيل صانعي محتوى نشرا فيديوهات مضللة عن المنتجات الغذائية بكفالة 50 ألف جنيه سفير إيران لدى مصر: الاستعدادات مستمرة تحسبا لأي تصعيد مع إسرائيل سيناتور أمريكي ديمقراطي: الضربة الأمريكية لسفينة فنزويلية قد تُعد جريمة حرب أموريم يشيد بروح مانشستر يونايتد بعد انتصار صعب على كريستال بالاس تامر المهدي: فخورون برعاية المصرية للاتصالات لمسابقة Digitopia.. ومستمرون في دعم الابتكار وتعزيز الاقتصاد المعرفي بعد عودة تصوير مسلسل الكينج.. محمد إمام: إن شاء الله نعملكم حاجة ما حصلش زيها قبل كده انتخابات النواب.. حزب العدل: طرح رؤية للإصلاح السياسي خلال الأيام المقبلة تبدأ بتعديل قانون الأحزاب
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

رئيس القومية للاستثمار: الفائدة تبدأ رحلة الهبوط التدريجي.. وصناديق الذهب تحوط فعال

قال شريف سامي، رئيس الشركة القومية للاستثمار بوزارة قطاع الأعمال ورئيس هيئة الرقابة المالية سابقًا، إن قرار البنك المركزي الأخير بخفض سعر الفائدة يُعد بمثابة «أول الغيث قطرة»، في إشارة إلى بداية مرحلة جديدة من التراجع التدريجي في أسعار الفائدة بعد سنوات من الإجراءات النقدية المشددة لمواجهة التضخم
وأوضح خلال حواره ببرنامج «بالورقة والقلم» مع الإعلامي نشأت الديهي المذاع عبر شاشة TEN مساء السبت، أن أول خفض للفائدة يأتي بعد أن وصلت النسبة إلى 28.25%، كرد فعل ضروري على موجة تضخمية حادة تفاقمت منذ اندلاع حرب أوكرانيا، والتي دفعت معدل التضخم في مصر إلى مستويات قياسية قاربت 40%.
وأضاف أن هذا الارتفاع تطلب «جرعة قوية للعلاج»، تمثلت في رفع الفائدة بشكل متسارع، إلا أن المرحلة المقبلة مرشحة لمزيد من الانخفاضات مع تراجع معدلات التضخم مؤخرًا إلى نحو 16%.
وأشار إلى أن سعر الفائدة يُعد الأداة الأساسية للبنك المركزي للتحكم في مستويات التضخم والغلاء، مؤكدًا أن التغيير في هذه الأداة لا يتم بالضرورة في كل اجتماع، لكن طالما الاتجاه العام يشير إلى انخفاض التضخم، فإن التوقعات تظل قائمة بمزيد من الخفض التدريجي في الفائدة.
وذكر أن البنك المركزي يستهدف الوصول بمعدل التضخم إلى 7% بنهاية عام 2026، وهو ما يتماشى مع المستويات المتعارف عليها تاريخيًا، حيث كانت معدلات التضخم في حدود 10% في فترات الاستقرار الاقتصادي.
ونوه إلى أهمية الذهب كملاذ آمن ومخزن حقيقي للقيمة، خاصة في فترات الأزمات وتقلبات الأسواق، موضحا أن الذهب يُقيم عالميًا بالدولار، وبالتالي فإن تحديد سعره في السوق المصري يرتبط بشكل مباشر بالسعر العالمي وسعر صرف الجنيه.
وأشار إلى أن الاستثمار في صناديق الذهب يُعد وسيلة فعالة للتحوط من انخفاض قيمة الجنيه، حيث يحتفظ المستثمر بسلعة تتفق الأسواق العالمية على مكانتها وقيمتها.
ولفت إلى أن أحدًا لا يستطيع التنبؤ بقمة أو قاع أسعار الذهب، لكن من الحكمة الشراء عند وجود فائض مالي، لأن الذهب على المدى الطويل يُعتبر استثمارًا آمنًا لا يُسبب خسائر.
وتابع: «مقارنة بالستينات والتسعينات، الدولار فقد الكثير من قوته الشرائية، في حين أن الذهب حافظ على قيمته، مما يعكس تراجع معظم العملات أمام المعدن النفيس.».
وفي سياق متصل، نوه سامي إلى أن هناك أسهمًا في السوق المصري توفر عوائد تصل إلى 25% و26%، مؤكدًا على ضرورة تنويع الاستثمارات بين الأسهم، الذهب، والشهادات البنكية، لتقليل المخاطر وتعظيم العوائد

click here click here click here nawy nawy nawy