الزمان
ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبي جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي ضبط المدير المسئول عن مطبعة بدون ترخيص بالقاهرة في ملتقى السلامة والصحة المهنية.. محافظ أسيوط يؤكد: بيئة العمل الآمنة ركيزة أساسية للتنمية المستدامة في لقاء جماهيري بالغنايم.. محافظ أسيوط يطلق حزمة قرارات لتحسين مستوى لخدمات وتحقيق التنمية محافظ أسيوط يتفقد أعمال تطوير شارع التحكم المركزي ويوجه بإنشاء منافذ بيع منظمة للمواطنين الداخلية تواصل حملاتها المكثفة لضبط الأسواق والتصدي الحاسم لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم ضبط 362 قضية مخدرات و157 سلاحا ناريا وتنفيذ 84469 حكما قضائيا متنوعا يمين فى أول شمال» كامل العدد في أول لياليه على مسرح السلام ترامب يصرح للمرة الأولى: أمريكا مولت سد النهضة بطريقة غبية د. سويلم يبحث مع الجامعة الأمريكية التعاون في تحلية المياه للإنتاج الكثيف للغذاء إسرائيل: 15 طائرة مقاتلة شاركت في الموجة الأخيرة من الغارات على إيران بوتين: أتفق مع تقييم أوبك بشأن الطلب المرتفع على النفط
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

ميلوني تستقبل ماكرون في روما وسط مؤشرات على تقارب

ميلوني تستقبل ماكرون في روما
ميلوني تستقبل ماكرون في روما

استقبلت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في روما بمصافحة قوية اليوم الثلاثاء، في اجتماع فسره الكثيرون على أنه مؤشر على تقارب دبلوماسي.

وقال قصر الإليزيه إن ماكرون أراد التأكد من أنه وميلوني يمكنهما المضي قدما معا.

وأضاف أنه توجد بعض النقاط التي تحتاج إلى توضيح، لا سيما فيما يتعلق بدعم أوكرانيا.

وفي البداية، لم يقدم أي من الجانبين تفاصيل حول كيفية سير المحادثات بالفعل.

واعتبر الاجتماع في قصر كيجي، مقر الحكومة الإيطالية، بمثابة إعادة ضبط للدبلوماسية بين باريس وروما، على الرغم من أن كلا الجانبين أكدا أنه لم تكن هناك قط فترة برود في العلاقات.

وقالت زعيمة حزب "إخوة إيطاليا" اليميني المتطرف الأسبوع الماضي إن لديهم العديد من القواسم المشتركة ولكن أيضا خلافات. وأضافت أن من المهم التحدث، حتى في ظل وجود خلافات.

وقال قصر الإليزيه إن إيطاليا شريك مهم، مضيفا أنه لن يجري نبذ ميلوني بأي شكل من الأشكال.

وبدت العلاقة بين الاثنين متوترة مؤخرا. ففي روما، تسببت رحلة ماكرون إلى كييف مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمير في إزعاج حيث لم يتم إشراك ميلوني.

وحتى في "تحالف الراغبين" الذي بادر به ماكرون لدعم أوكرانيا بعد وقف إطلاق النار، تختلف المواقف حيث تعارض إيطاليا بشدة إرسال قوات.

وتختلف استراتيجيات الزعيمين أيضا في موقفهما تجاه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فبينما تركز روما على التقارب والوساطة، تؤكد باريس على الاستقلال الأوروبي.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy