الزمان
رئيس قسم الزلازل بالبحوث الفلكية يوضح الفارق بين زلزال 1992 والهزات الأخيرة السلطات السودانية تنفي عودة مطار الخرطوم لاستقبال طائرات الشحن مصرع ميكانيكي سقط من الطابق الخامس هربًا من دائن في سوهاج وزارة الطوارئ السورية تطلق خطة لمواجهة حرائق الحصاد الرمادي: سعيد بالفوز على بتروجيت.. وأتمنى التتويج بكأس مصر محافظ بورسعيد يهنئ المعلمين المقبولين بالدفعة الثالثة من مسابقة الـ 30 ألف معلم نائب الوفد يطالب بتعديل نظام القائمة المغلقة.. ورئيس المجلس يقاطعه: لسنا بصدد مناقشة نظم انتخابية «»النائب حسانين توفيق: إدراج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية ضرورة لبناء جيل قادر على مواكبة العصر الرقمي محافظ الجيزة: الانتهاء من رصف عدة طرق بالواحات البحرية بتكلفة 11.5 مليون جنيه ضمن خطة تطوير البنية التحتية جهود قطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية بشتى صورها ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبي جرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي وزارة الداخلية تواصل حملاتها المكثفة لضبط الأسواق والتصدى الحاسم لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم لتحقيق أرباح غير مشروعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أنا مصر

السادات: الرأى العام بالنسبة لتيران وصنافير أصبح شديد الحساسية وأمامنا أزمة

أكد النائب  محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية أن الرأى العام بالنسبة لقضية تيران وصنافير أصبح شديد الحساسية بعد حكم القضاء الادارى الذى اعتبره الرافضون لتبعية الجزيرتين للسعودية إنتصارا كبيرا لموقفهم ولآراءهم وقناعتهم الأمر الذى سوف يخلق أزمة كبيرة فى حال حكم الادارية العليا بعكس ذلك وسوف يفتح الباب أمام إتهامات بالجملة بتسييس القضاء والتشكيك فيه وقناعات بوجود تدخلات وهو أمر غاية فى الخطورة يجب اخذه فى الاعتبار.

 

أوضح السادات أن البرلمان هو صاحب الكلمة الاولى والاخيرة بشأن تبعية الجزيرتين بموجب الدستور وسوف يستدعى الخبراء وأساتذة القانون الدولى والجغرافيين لمناقشة هذه القضية واستجلاء الحقيقة بالوثائق والمستندات على أن يكون ذلك فى جلسات علنية مباشرة أمام أعين الجميع.

 

أشار السادات إلى أن أحكام القضاء لها احترامها وحكم القضاء ببطلان اتفاقية تيران وصنافير دليل دامغ على نزاهة واستقلال مؤسسة القضاء لذا فيجب احترام أحكام القضاء وإن خالفت أهوائنا طالما نسعد ونشيد بها إذا ما وافقت آراءنا وقناعتنا .  

click here click here click here nawy nawy nawy