مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة بالصور.. دار الكتب تعقد ندوة عن إدارة الضغوط والخرائط الذهنية جنايات أمن الدولة تقضى بالمؤبد لـ11 متهما بأعمال بلطجة واستعرض قوة فى الساحل المتحدث باسم نتنياهو: عملياتنا في رفح الفلسطينية لا تخالف معاهدة السلام مع مصر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حوادث

«بينادينى باسم حبيبته القديمة».. دعوى أمام محكمة الأسرة لطلب الطلاق

وقفت زوجة عشرينية، أمام هئية المحكمة، طالبة منها أن تخلصها من زوجها بالحكم لصالحها بالطلاق، وأخذت "س.ع" تشرح للقاضي مبررات الطلاق، وعدم القدرة على الاستمرار مع زوجها، قائلة "تزوجته زواج صلونات منذ عام، اكتشفت بعد الزواج أنه كان مرتبط عاطفيا بإحدى الفتيات، وكان يحبها حبًا كثيرًا، لكنها تركته وعادت إلى حبيبها الذي أحبته قبل زوجي، وتركت في نفسه عقدة الحب والزواج، حتى أنه يُناديني باسمها.

وأضافت "عندما لاحظت الأمر أكثر من مرة وسألته عن الاسم الذي يناديني به كانت إجابته أنه يحب هذا الاسم وسيُسمى ابنتنا به حال رزقنا الله بطفلة، لكني بالصدفة اكتشفت من خلال خطاب وصورة في حافظته، أنه يُناديني باسم حبيبته القديمة، وعندما واجهته لم ينكر"، فما كان من الحضور إلا أن تعالت ضحكاتهم، بسبب تفاهة السبب من وجهة نظرهم".

الزوجة سالفة الذكر، تعمل معلمة بإحدى المدارس تقول أنها تزوجت من زوجها "محمد.ك.م"، الذي يكبرها بـ4 أعوام ويعمل معلمًا أيضًا، زواجًا تقليديًا عن طريق أحد الأقارب، وجمعهما العمل فى نفس المدرسة بعد الزواج.

وأضافت الزوجة "عشت أول شهرين في سعادة كبيرة، وبدأ زوجي يتوه في اسمي وينادينى باسم آخر، وعندما واجهته أكد أنه يحب هذا الاسم، لكن الصدفة وحدها هي من كشفته، ففي إحدى المرات وقعت حافظته وقمت بلملمة محتوياتها، فوجدت صورة وخطاب، يحتفظ بهما، وعندما واجهته أكد لي أنها حبيبته السابقة، كان يتمنى الزواج منها، لكنها تركته وتزوجت من آخر فظل حبه لها يطارده، وأنه لم يستطع نسيانها".

موضوعات متعلقة