الزمان
شيرين عبدالوهاب بخير ومستقرة.. محاميها ينفي كل الشائعات ويؤكد تحضيرها لأعمال فنية جديدة عمرو أديب عن تكرار حوادث التحرش بالمدارس: إيه يا سيادة وزير التعليم.. الأخبار دي زادت حادث مأساوي في شربين.. مصرع طفل خنقا على يد أصدقائه أثناء اللعب بالدقهلية توروب: ضغط الأهلي وطموحه الدائم للألقاب حسم قراري بتولي المهمة رئيس وزراء السودان يدعو لتصنيف الدعم السريع مجموعة إرهابية احتجاجات في السويد تندد بمواصلة إسرائيل هجماتها على غزة: أوقفوا الإبادة الجماعية عمرو أديب عن عودة محمد صلاح للمشاركة مع الريدز: الدم جري في عروق ليفربول وزير الصحة: لدينا زيادة في إصابات الإنفلونزا 30% عن العام الماضي.. معندناش حاجة نخبيها ولا يوجد ما يدعو للقلق السقا عن فيديو دعم محمد صلاح: مستعد أعمل تسجيل خروج من حياتي كلها بسبب الضغط إللي أنا فيه قصف جوي ومدفعي إسرائيلي على أنحاء متفرقة من غزة الرئيس السوري: الدولة لا تحمل نزعات إقصائية أو ثأرية تجاه أي مكون عبلة كامل بعد قرار الرئيس السيسي بعلاج كبار الفنانين: فاجئني وأسعدني جدا.. وهي لفتة إنسانية حنونة منه
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

سعد الجمال يكتب: زيارة الرئيس للكويت

تأتي زيارة الرئيس السيسي اليوم لدولة الكويت العربية الشقيقة بلورة للسياسة الحكيمة والدبلوماسية المتميزة التى تنتهجها مصر فى سياساتها الخارجية فى دوائرها الثلاث الدولية والقارية والعربية فمن قمة السبع فى فرنسا إلى قمة تيكاد الأفريقية اليابانية إلى قمة مصرية كويتية .

ولطالما كانت العلاقات المصرية الكوتية نموذج فى عمق الروابط والاواصر بين البلدين والشعبين ولطالما كانت مصر الداعم القوى للكويت والحضن الدافئ للأشقاء وفى الكويت فإن الكويت وعلى مر التاريخ وقفت وتقف بجانب مصر وقيادتها وشعبها سياسيا وأقتصاديا وتنمويا وأمنيا وإذا كانت مصر هى منارة الثقافة والفن والعلوم للمنطقة بأسرها.

فإن الكويت ومنذ عشرات السنين هى منارة الثقافة والحرية والفن لمنطقة الخليج وما حولها وبالنظر لما يربط الزعيمين السيسى والصباح من أواصر وصداقة وأتفاق فى الروئ والأهداف وبما يتطلب إستمرار التشاور والتنسيق فى مختلف القضايا والهموم التى تشغل الوطن العربى على أمتداده فضلا عن تدعيم وترسيخ أواصر العلاقات المتبادلة بين البلدين تجاريا واستثماريا وثقافيا كل الأمنيات الطيبة للكويت وشعبها الحبيب وكل التمنيات بنجاح هذه الزيارة الميمونة.

click here click here click here nawy nawy nawy