الزمان
مفتي الجمهورية: خدمة الحاج عبادة وتنافسا في الخير ماكرون: علينا مواصلة تعزيز إطار عمل مجموعة العشرين لاستمرار حل الأزمات الدولية الكبرى وزير الصحة يفتتح تطوير أقسام الطوارئ والعيادات الخارجية بمستشفى المطرية التعليمي وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تشهد الحفل الختامي لجوائز مصر لريادة الأعمال وزيرة التضامن تشهد إجراء القرعة الإلكترونية لاختيار 12 ألف حاج من المتقدمين لحج الجمعيات الأهلية هيمن عبد الله: البنية التحتية الحديثة ركيزة استدامة النمو وزيادة التدفقات الاستثمارية الزراعة: المشروع القومي لإحياء البتلو ساهم في تحقيق طفرة في إنتاج مصر من اللحوم والألبان التنمية المحلية: حملات مفاجئة لقطاع التفتيش والمتابعة على أحياء حدائق القبة الشباب والرياضة تدعم البطل الأولمبي أحمد الجندي في رحلة علاجه بألمانيا وزارة الشباب والرياضة تشارك في لجنة اختيار مشاريع مسابقة ”تحدي الشباب” ‎المنتدى العربي الصيني يكرم رئيس «الأكاديمية العربية» لدوره المحوري في إنجاح دورته السابقة تعرف على طرق حجز تذاكر قطارات السكك الحديدية ووسائل الدفع المختلفة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

سعد الجمال يكتب: زيارة الرئيس للكويت

تأتي زيارة الرئيس السيسي اليوم لدولة الكويت العربية الشقيقة بلورة للسياسة الحكيمة والدبلوماسية المتميزة التى تنتهجها مصر فى سياساتها الخارجية فى دوائرها الثلاث الدولية والقارية والعربية فمن قمة السبع فى فرنسا إلى قمة تيكاد الأفريقية اليابانية إلى قمة مصرية كويتية .

ولطالما كانت العلاقات المصرية الكوتية نموذج فى عمق الروابط والاواصر بين البلدين والشعبين ولطالما كانت مصر الداعم القوى للكويت والحضن الدافئ للأشقاء وفى الكويت فإن الكويت وعلى مر التاريخ وقفت وتقف بجانب مصر وقيادتها وشعبها سياسيا وأقتصاديا وتنمويا وأمنيا وإذا كانت مصر هى منارة الثقافة والفن والعلوم للمنطقة بأسرها.

فإن الكويت ومنذ عشرات السنين هى منارة الثقافة والحرية والفن لمنطقة الخليج وما حولها وبالنظر لما يربط الزعيمين السيسى والصباح من أواصر وصداقة وأتفاق فى الروئ والأهداف وبما يتطلب إستمرار التشاور والتنسيق فى مختلف القضايا والهموم التى تشغل الوطن العربى على أمتداده فضلا عن تدعيم وترسيخ أواصر العلاقات المتبادلة بين البلدين تجاريا واستثماريا وثقافيا كل الأمنيات الطيبة للكويت وشعبها الحبيب وكل التمنيات بنجاح هذه الزيارة الميمونة.

click here click here click here nawy nawy nawy