إسكان النواب: وقف قضايا أصحاب مخالفات البناء بعد دفع رسوم الفحص وجدية التصالح محمد شمروخ رئيساً تنفيذياً للجهاز القومى لتنظيم الاتصالات مسؤولون لبنانيون يشيرون إلى تورط الموساد الإسرائيلي في قتل محمد سرور المعاقب أمريكيا حماس تطالب بمحاسبة فورية لإسرائيل بعد اكتشاف مقبرة جماعية في مجمع الشفاء الطبي التابعي: عبدالمنعم يلعب بغرور مع الأهلي.. وكان يجب طرده في القمة جوتيريش يدعو إلى إصلاح شامل للهيكل المالي العالمي حسين لبيب يعلق على قرارات إبراهيم نور الدين في مباراة القمة رضا البلتاجي: كريم نيدفيد استحق بطاقة حمراء في مباراة القمة وزير الخارجية يستقبل كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة الزراعة تبدأ في تلقي طلبات المشاركة في النسخة ٩١ لمعرض زهور الربيع رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية: 24 ألف زيارة رقابة لمنظومة التأمين الصحي الشامل نائب: التأمين الصحي الشامل يقدم خدماته لأكثر من 100 مليون مواطن.. وزيادة الاستثمارات الحل لنجاح تطبيقه
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

محمد حموده : «الإثيوبيين يملؤهم الحقد على مصر وقطر قامت بتمويل بناء السد» .. فيديو

قال الدكتور محمد حموده، المحامي الدولي، إن إثيوبيا استغلت فوضى عام 2011 وقام ببناء سد النهضة.

وتابع حموده، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن إثيوبيا لن تجلس أبدا للتفاوض وستجلس لشراء الوقت.

وأكد الدكتور محمد حموده، المحامي الدولي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي اتبع مع الجانب الأثيوبي سياسة النفس الهادئ، وقامت بمصر باتخاذ كافة الوسائل السلمية.

وكشف محمد حموده، أن كل مليار متر مكعب يزرع 200 ألف فدان وحصة مصر حاليا 55 مليار متر مكعب، موضحا أنه في حال تراجع حصة مصر من المياه إلى 40 مليار متر مكعب وهو طموح رفضه الجانب الإثيوبي، قال «الإثيوبيين دماغهم ناشفهم جدا والحقد يملؤهم على مصر».

وتابع الدكتور محمد حموده، المحامي الدولي، أن مصر لن تقبل بسياسة الأمر الواقع، والقانون الدولي يقف في صف مصر والتعدي على حقوق المياه يعتبر بمثابة التعدي للدولة والاقتراب من تلك الحقوق يبيح اتخاذ كافة وسائل الدفاع المشروع إيا ما كانت تلك الوسائل فمصر دولة قوية وقادرة على الحفاظ على حصتها المائية.

وأشار حموده إلى أن دويلة قطر هي المملولة الحقيقية لمشرع سد النهضة، وبلغت تكلفة بناء السد 5 مليارات دولار بمساعدة قطر وإسرائيل باعتبارهم الممولان الرئيسيان للمشروع.