مجلس الوزراء: وتيرة الإفراج الجمركي عن البضائع عادت لطبيعتها قبل الأزمة الأخيرة النواب يحيل البيان المالي وخطة التنمية للجان النوعية ومجلس الشيوخ نتائج جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم الإتجار في المواد المخدرة نتائج جهود الأجهزة الأمنية بالقاهرة لمكافحة جرائم السرقات د. عصام فرحات يترأس اجتماع مجلسي كليتي الطب البشري والتربية الرياضية انفوجراف وفيديو.. تعرف على أنشطة وجهود مديريات الزراعة والطب البيطري خلال آخر أسبوع وزير المالية: تخصيص 636 مليار جنيه للدعم والمنح و575 مليار جنيه للأجور في الموازنة الجديد هالة السعيد أمام النواب: 179 مليار جنيه استثمارات موجهة لأنشطة الزراعة والري بخطة العام المالي القادم وزيرة التخطيط تستعرض مستهدفات الخطة في مجال التنمية الريفيّة ضبط أحد الأشخاص لقيامه بإدارة كيان تعليمي وهمي بالمنوفية بقصد النصب ضبط أحد الأشخاص لقيامه بإدارة كيان تعليمي وهمي بسوهاج وزير الخارجية: لا بديل عن حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الجيش السوري يدخل بلدة صرين في ريف حلب الشرقي

وسع الجيش السوري سيطرته في مناطق شرق الفرات اليوم الثلاثاء ودخل الى بلدة صرين في إطار انتشاره في مناطق سيطرة قوات سورية الديمقراطية شرق الفرات وسط تضارب الانباء حول دخول القوات الحكومية مدينة منبج.

 

وقال قيادي في مجلس منبج العسكري صدام الحمد، في تصريحات صحفية: "انتشرت اليوم الثلاثاء، القوات الحكومية السورية في بلدة صرين حوالي 50 كم شرق مدينة منبج و30 كم جنوب مدينة عين العرب ( كوباني) وتسلمت كل المقرات الي كانت تحت سيطرة قوات سورية الديمقراطية ".

 

وأكد "الحمد" أن " القوات الأمريكية التي غادرت قواعدها في محيط مدينة منبج وتوجهت إلى قاعدة خراب عشق في ريف حلب الشرقي، ومنعت الجيش السوري من التوجه الى مدينة عين العرب المتفق عليها لدخول القوات السورية الى المدينة ".

 

وحول العمليات العسكرية بين قوات قسد وفصائل المعارضة المدعومة من الجيش التركي قال القيادي في مجلس منبج العسكري: "هناك اشتباكات متقطعة اليوم، ولكن دون وجود تقدم لفصائل المعارضة الموالية للجيش التركي". 

 

ونفى دخول القوات السورية الى مدينة منبج واقتصر الأمر على دخول عربة بث للتلفزيون السوري وقامت بالتصوير ثم غادرت المدينة ، مشيرا إلى أن أهالي المدينة يعيشون حالة من الترقب والانتظار بين دخول الجيش السوري أو فصائل المعارضة، ولكن في العموم يريد الاهالي العيشة بسلام وأمان بعد أن أتعبتهم الحروب والدمار ".