الزمان
الحجر الزراعي في مصر وأوزبكستان يبحثان فتح السوق الأوزبكي للعنب والرمان المصري «أون لاين وشبابيك».. انتظام خدمات حجز تذاكر السفر على جميع القطارات رئيس مركز البحوث الزراعية يزور باريس لبحث التعاون مع CIHEAM الشهابي: نرفض التعامل مع صندوق النقد ونراه أداة أمريكية صهيونية تستهدف القرار الوطني بوابة مصر الرئيسية.. خدمات متميزة في مطار القاهرة لتقديم أفضل التيسيرات للركاب إقبال كبير على شواطئ الإسكندرية تزامنًا مع ارتفاع درجات الحرارة ترامب: سنفرض 35% رسومًا جمركية على كندا الشهر المقبل حسام عبد المجيد يتمسك بالاحتراف الخارجى من بوابة نادى الزمالك انتظام العمل بجميع الخدمات المالية والإلكترونية في البنك الأهلي الرئيس السيسي يهنئ جمهورية القمر وجنوب السودان بذكرى الاستقلال والرأس الأخضر بالعيد القومي ضبط عناصر بؤر إجرامية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية بعدة محافظات انطلاق المرحلة الثانية من التدريب على مهارات الإنعاش القلبي الرئوي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

كيف أكفر عن الذنوب والخطايا خاصة إذا كانت من الكبائر؟.. الإفتاء تجيب

تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: “كيف أكفر عن الذنوب والخطايا خاصة إذا كانت من الكبائر؟”.

وأجاب الدكتور أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية عن السؤال قائلا: التكفير عن الذنوب والخطايا يكون بكثرة الاستغفار والعمل الصالح، قال تعالى "إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ”.

وتابع أمين الفتوى خلال فيديو عبر قناة دار الإفتاء على يوتيوب أن المداومة على فعل الحسنات يكون سببا لذهاب إثم السيئات السابقة.

وأوضح "وسام" أن هناك نقطة مهمة وهي إذا تعلق بالمعصية حق لأحد من الناس فيجب رد هذه الحقوق إلى أصحابها.
قال الدكتور علي فخر، مدير إدارة الحساب الشرعي بدار الإفتاء، إن من أراد التوبة عليه أولًا الإقلاع عن الذنب ثم الندم عليه، مشيرًا إلى أن «كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون».

وأضاف «فخر» في فيديو البث المباشر لدار الإفتاء على صفحتها الرسمية على فيس بوك، ردًا على سؤال: أذنبت كثيرًا.. كيف أتوب؟ أن من خطوات التوبة النصوح كُره الذنب والمعصية وتركها وكثرة التوبة والاستغفار وأن يغضب الإنسان من نفسه بسبب تفريطه في حق الله.

وتابع أن شروط التوبة كذلك مراقبة النفس حتى لا تقع في هذا الذنب مرة أخرى، مضيفًا ضرورة الإكثار من الأعمال الصالحة، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «وأتبع السيئة الحسنة تمحها»، وبقوله تعالى:«إن الحسنات يذهبن السيئات».

وأكمل أنه ينغي على التائب أن يحسن الظن بالله تعالى وأنه ودود كريم غفور رحيم يعفو عن السيئات؛ لقوله تعالى: ۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) ولقوله تعالى: « وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ (25)».

click here click here click here nawy nawy nawy