الزمان
الصحة: مستشفى الشيخ زايد التخصصي تستقبل وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وزير الشباب والرياضة يطمئن على الحالة الصحية للزملاء مصابي حادث انقلاب ميني باص بطريق العاصمة الإدارية مدير صندوق مكافحة الإدمان يشهد فعاليات ختام معسكر ”قوتنا في شبابنا” بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة رئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء القرغيزي وزير التربية والتعليم يلتقي رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي جايكا لبحث سبل تعزيز التعاون التعليمي وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يشهد مراسم توقيع الاتفاقيات المكملة لتنفيذ مشروعين إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وزير الثقافة يتفقد مشروع إنشاء “مسرح مصر” بشارع عماد الدين وزير الإسكان يسلم عقود عدد من وحدات سكن لكل المصريين 1 في حدائق أكتوبر منظمة الصحة العالمية: مشروع جديد بقيمة مليون جنيه إسترليني لدعم مرضى غزة في مصر مازن المتجول: صورنا افتتاح المتحف المصري الكبير في 8 دول خلال 9 أشهر.. ونجحنا رغم ضغط توقعات الجمهور وزير الإسكان: تسليم 71 عمارة بمشروع الإسكان المتوسط في حدائق أكتوبر بداية العام المقبل إعلان نتيجة قرعة الحج السياحي وسط إقبال غير مسبوق من أكثر من 114 ألف متقدم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

الخشن: حل أزمة الأسمدة يتطلب تحرير المدخل ودعم المخرج.. والقرارات الأخيرة مسكنات

قال المهندس محمد الخشن، خبير صناعة الأسمدة، إن أزمة ارتفاع أسعار الأسمدة هذا العام لها طبيعة خاصة ومختلفة عن السنوات السابقة ، مضيفا أن الأسعار العالمية للأسمدة وصلت إلى 1000 دولار لطن اليوريا في مناقصة خلال الأيام الماضية بدولة الهند.
وأضاف خلال لقائه في برنامج من سيزرع المليون المُذاع على قناة الحدث اليوم مع الإعلامي شعبان بلال، اليوم الأحد، أن الفلاح المصري ظروفه صعبة لكن لابد أن يتحمل جزء من مشكلة ارتفاع الأسعار.
وأشار الخشن إلى أنه طالب برفع سعر الأسمدة إلى 5 أو 6 آلاف جنيه، لافتا إلى أن الحل الرئيسي لأزمة الأسمدة يتمثل في تحرير المدخل ودعم المخرج، لأنه توجد أي دولة تدعم المدخلات إلا مصر وهذا يخلق سوق سوداء.
وأوضح خبير صناعة الأسمدة إلى أن الإبقاءعلى سعرين للأسمدة داخل السوق يتسبب في أزمة، مشيرا إلى أن قرارات رفع سعر الأسمدة من 3200 جنيه إلى 4500 جنيه لا يحل الأزمة ولكنه مسكنات.
ولفت أيضا إلى أن حل الأزمة هو ضرورة نسبة 55% من إنتاج الأسمدة التي توردها شركات الأسمدة إلى وزارة الزراعة لابد ألا تقتصر على التعاونيات فقط ولكن إعطاء جزءا منها إلى القطاع الخاص حتى يحدث توازن، لافتا إلى أن هناك نوعا من الاحتكار لأن هناك جهة واحدة تتولى توزيع الأسمدة المدعمة وهي التعاونيات.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy