وزير الزراعة يلتقى مع المدير التنفيذي للمجلس الدولى للتمور لبحث التعاون المشترك الرئيس السيسي: مواصلة أقصى جهد للحد من التضخم ومواجهة ارتفاع الأسعار في عيدهم.. توجيهات عاجلة من الرئيس السيسي لدعم عمال مصر الرئيس السيسي يوجه الحكومة بتخصيص 5 مليارات جنيه لصندوق إعانات الطوارئ للعمال الرئيس السيسي يوجه بسرعة الانتهاء من قانون العمل الرئيس السيسي: تحية إجلال وتقدير لكل يد مصر تزرع الأمل لأجل مصر الحديثة تراجع مؤشرات البورصة بمستهل تعاملات جلسة نهاية الأسبوع وزير العمل: نتعهد بمواصلة العمل لاستكمال بناء الجمهورية الجديدة وزير العمل: صرف 2.2 مليار جنيه إعانات للعمال من صندوق الطوارئ منذ تأسيسه 2002 الرئيس السيسي يحتفل مع العمال من مجمع هاير الصناعي في العاشر من رمضان وزيرا الزراعة في مصر ولبنان يتابعان ملفات التعاون الزراعي المشتركة بين البلدين الشقيقين الرئيس السيسي يشهد الاحتفال بعيد العمال ويفتتح عددًا من المشروعات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

بعد تكليفه اليوم.. مهام معقدة أمام رئيس الحكومة الليبية الجديد

ينتظر رئيس الحكومة الليبي الجديد فتحي باشاغا، مهمات عديدة؛ وذلك بعد اختياره من قبل البرلمان رئيسا للحكومة الليبية اليوم، وأبرز تلك المهام إجراء الانتخابات التي تعهد بعدم خوضها كمرشح رئاسي كما خطط مسبقا.

ويوم الاثنين الماضي، وعد باشاغا خلال كلمته أمام البرلمان، بأن حكومته ستعمل على مكافحة الفساد الذي استشرى خلال الفترة الماضية، موجها في هذا السياق الانتقادات إلى الحكومة الحالية، قائلا: "لا يمكن مكافحة الفساد في ظل سلطة يمارس وزراؤها الفساد".

كما أفصح عن نيته عدم الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، قائلا: "لا يمكن الثقة في حكومة تكون لها مصلحة مباشرة في الانتخابات".

وكشف باشاغا، عن أهداف حكومته، ومن بينها تحقيق المصالحة الوطنية وصولا إلى إجراء الانتخابات، وإصلاح المالية العامة، وترشيد الإنفاق الحكومي، وضبط السلاح وتوحيد المؤسستين العسكرية والأمنية، وانتهاج مبدأ اللامركزية وتحقيق التنمية المكانية، والتكامل مع السلطات التشريعية والقضائية، واحترام مبدأ الفصل بين السلطات.

وفي هذا السياق، اعتبرمراقبون أن ترشح باشاغا، للمنصب أمام البرلمان الليبي، يعيد الأمور إلى نصابها، لتكون السلطة التنفيذية منبثقة بشكل كامل من البرلمان.

وفي المقابل، أعرب رئيس الحكومة السابق عبد الحميد الدبيبة، عن تمسكه بمنصبه، ويعول في هذا الإطار على الموقف الدولي، الذي يبدو أقل ترحيبا بتغيير السلطة التنفيذية.

موضوعات متعلقة