الزمان
وزير قطاع الأعمال العام يشهد حفل تخرج دفعة جديدة من طلبة البكالوريوس وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد افتتاح فعاليات الملتقى الدولي التاسع لفنون ذوي القدرات الخاصة وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره السعودي لتعزيز التعاون الثنائي هيئة الدواء تنظم زيارة ميدانية لسفير رواندا بالقاهرة رئيس الوزراء يناقش مع وزير الدولة السعودي حزمة استثمارات سعودية في مصر وزير الاستثمار يلتقي وزيرة التجارة الإسبانية لبحث تعزيز الشراكة الاقتصادية رئيس جمهورية كازاخستان: تجمعني علاقات ود وصداقة بالرئيس السيسي وزير الرياضة يكرم بطلات مصر لكرة اليد والسلة بعد التتويج ببطولة إفريقيا مكتب التنسيق: إعلان نتائج تقليل الاغتراب لطلاب مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا هيئة الدواء المصرية تفتتح فعاليات مؤتمر ومعرض إيجي هيلث 2025 في نسخته الخامسة وزير الطيران المدني يشهد توقيع عدة مذكرات تفاهم بين مصر والإمارات العفو الدولية: أدلة موثوقة على مساهمة 15 شركة إسرائيلية وأجنبية في إبادة غزة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

السباق فى مضمار الخير

دائما ما يتميز أهل مصر بالترابط والمساندة والشعور بالآخرين فى أى ظرف، خاصة عند ما تتاح لهم الفرصة لإظهار الصفات الجميلة وهو ما تراه كل لحظة مع دخولنا شهر رمضان المبارك، من تسابق الجميع لنشر أعمال الخير بمختلف الأشكال.

وعلى الرغم من حالة الغلاء التى ضربت الشارع، إلا أن من يتجول فى شوارع مصر يجد أن هناك سباقا بالفعل فى القيام بأعمال الخير عن طريق كراتين رمضان وتوزيع السلع وغيرها من أشكال أعمال الخير.

إحساس أفراد المجتمع بعضهم ببعض من أهم عوامل الترابط والحب، كما هو الحال أيضا بالمؤسسات الخيرية والجهات المختلفة وحملات التبرع، التى جالت جميع المحافظات من أجل إطعام الفقراء والأسر التى تحتاج لمساعدة والتخفيف من أعباء الحياة فى هذه الأيام.

القوات المسلحة والشرطة أيضا كان لهما دور كبير فى ظل توزيع ملايين من الكراتين الرمضانية على المحتاجين فى مختلف ربوع المعمورة.

هذه الحالة التى يعيشها الشارع المصرى تؤكد أن هذا البلد سيظل فى رباط ليوم الدين، الكل يشعر بالآخر معا فى السراء والضراء.

بعيدًا عن السياسة..

حالة من الحزن عاشتها الجماهير عقب خروج منتخبنا الوطنى لكرة القدم من تصفيات كأس العالم بضربات الجزاء.

منتخبنا الوطنى يضم عناصر مميزة بداية من أفضل لاعب فى العالم محمد صلاح، والصدمة الكبيرة بضياع ضربة الجزاء الأولى لمنتخبنا الوطنى.

وكذلك أيضا أحمد زيزو، ومتخصص ضربات الترجيح، ومصطفى محمد المهاجم الواعد.

أسباب عديدة قد تكون شريكة فى هذه الحالة التى وصل إليها المنتخب بداية من إصابة بعض اللاعبين عن مباراة العودة، وكذلك أجواء الترهيب والتخويف التى عاشوها والمخالفات الكثيرة، سواء من الجماهير السنغالية أو التحكيم ليدفع المنتخب الثمن بضياع الحلم.

click here click here click here nawy nawy nawy