الزمان
وزير العمل يكشف آخر تطورات حادث حفار جبل الزيت شعبة الدخان: زيادة أسعار سجائر وينستون والنخلة لـ67 جنيها رفض مباشر من البرلمان والحكومة لحذف إخلاء الشقق أو زيادة مدة إنهاء العقود يانيك فيريرا يحدد السبت المقبل لبدء فترة إعداد الزمالك للموسم الجديد الحكومة تتمسك بإخلاء الشقق خلال فترة زمنية وترفض حذف المادة الثانية وزير الإسكان يكشف خريطة الوحدات البديلة فى حالات انتهاء العلاقة الإيجارية وزارة التعليم تصدر تعليمات تنظيمية بشأن تحويلات طلاب المرحلة الثانوية 2026 كلية التمريض جامعة بني سويف تنظم فعاليات يوم الأمان الجسدي والنفسي للمرأة محافظ الإسكندرية يشدد على رؤساء الاحياء بالتعامل بكل حسم مع أي مخالف محافظ الفيوم يعتمد درجات تنسيق القبول بالمدارس الثانوية العامة والدبلومات الفنية للعام الدراسي 2025/2026 محافظ أسيوط يتفقد الإدارة التعليمية بمنفلوط ويؤكد دعم الدولة لتطوير المنظومة التعليمية محافظ أسيوط يعقد اجتماعًا لبحث الاستعدادات لتنفيذ مبادرة ”سكن كريم” بقرى ”حياة كريمة” بحضور مسئولي دار الهندسة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

«دار الإفتاء» توضح حكم الصيام لمرضى السكر على اختلاف درجاتهم

الإفتاء
الإفتاء

ما حكم الصيام لمرضى السكر على اختلاف درجاتهم؟ حيث يتم تقسيمهم طبيًّا إلى ثلاث فئات: الفئة الأولى: المرضى ذوو الاحتمالات الكبيرةِ جدًّا للمضاعفات الخطيرة بصورةٍ شبه مؤكدةٍ طبيًّا، وهذه الفئة يقول المتخصصون بأنها معرضة لحصول ضررٍ بالغٍ عند الصيام، الفئة الثانية: المرضى ذوو الاحتمالات الكبيرة للمضاعفات نتيجة الصيام، وهذه الفئة يغلب على ظن الأطباء المتخصصين وقوع ضررٍ بالغٍ عليهم عند الصيام، الفئة الثالثة: المرضى ذوو الاحتمالات المتوسطة أو المنخفضة للتعرض لمضاعفاتٍ نتيجة الصيام، فما حكم الصوم لهذه الفئات على اختلاف درجاتهم؟، سؤال ورد لدار الافتاء المصرية ، وجاء رد الدار كالآتى:

أحكام الصيام لفئات مرضى السكر مترتبة على الطرق العلاجية التي يمكن التعامل بها مع كل فئة بما يناسبها على التفصيل المذكور.

فإذا تأكدت احتمالات الضرر من الصيام لمريض السكر -كما هو مذكور في الفئة الأولى- وجب على المريض طاعة الطبيب في الإفطار، ويأثم إن صام.

وإذا غلب احتمال الضرر على ظن الأطباء المتخصصين -كما هو مذكور في الفئة الثانية- وجب الإفطار وطاعة الطبيب كذلك.

أما إذا كان احتمال الضرر من الصوم متوسطًا أو ضعيفًا -كما في الفئة الثالثة-: فإن الأخذ برخصة الإفطار حينئذٍ يكون أمرًا تقديريًّا؛ أي أن مرجعه في معرفة ضرر الصوم وما قد يجره عليه من أذًى هو إلى الطبيب المتخصص من جهة معرفة حالته ومضاعفاتها، وإلى المريض من جهة طاقته وقدرته على الصيام واحتماله له؛ فيُقدِّر الطبيب مدى تأثير الصوم على حالة المريض من حيث إمكانية الصوم من عدمه، ويقدر المريض مدى قدرته واحتماله للصوم.

مع التنبيه على أنه يجب على المريض في كل فئة من هذه الفئات الثلاث أن يستجيب للطبيب إن رأى ضرورة إفطاره وخطورة الصوم عليه.

click here click here click here nawy nawy nawy