الزمان
وزيرة الخارجية الفلسطينية تدعو إستونيا وليتوانيا وكرواتيا للاعتراف بدولة فلسطين رئيس الوزراء لـ التجار: بيع السلع بأسعار مخفضة أفضل من ركودها إخلاء سبيل 37 متهما بنشر أخبار كاذبة بضمان محل الإقامة وزير الصحة: إجراء أكثر من 5200 تدخل جراحي للفلسطينيين منذ 7 أكتوبر 2023 لطفي لبيب.. ظل الكوميديا الحاضر في أنجح أفلام جيله انطلاق المسابقة الوطنية للأولمبياد الخاص المصري في رياضة الجودو الخارجية الفلسطينية: إعلان نيويورك فرصة تاريخية لتجسيد حل الدولتين الإسماعيلي يؤهل إيريك تراوري بعد التراجع عن فسخ عقده بالتراضي الرئيس السيسي يؤكد لرئيس هيئة الأركان الباكستانية ضرورة توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة الكهرباء تعلن استقرار التغذية بنطاق محطة محولات جزيرة الدهب الملاك والمستأجرون يترقبون الساعات المتبقية لتطبيق قانون الإيجار القديم مدبولي: لا تهاون مع ارتفاع الأسعار غير المبرر.. وحزمة إجراءات لحماية المستهلك
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

تمديد مهمة خبراء الأمم المتحدة في حقوق الإنسان في إثيوبيا لمدة عام

صوت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بأغلبية ضئيلة على التمديد لمدة عام لعمل لجنة من الخبراء مكلفة بمتابعة التحقيق في إثيوبيا التي تشهد نزاعا مسلحا عنيفا.

واعتمد النص الذي قدمه الاتحاد الأوروبي، بأغلبية 21 صوتا، مقابل 19 صوتا ضده بما في ذلك كل الدول الإفريقية الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان باستثناء ملاوي التي امتنعت عن التصويت مع ست دول أخرى، حيث يفترض أن يقدم الخبراء تقريرا شفويا عن وضع حقوق الإنسان في إثيوبيا إلى مجلس حقوق الإنسان في دورته المقبلة مطلع 2023.

هذا وستتمكن الدول الـ47 الأعضاء في أعلى هيئة تابعة للأمم المتحدة في هذا المجال، من مناقشة نتائج التقرير في جلسة، فيما يفترض أن يقدم الخبراء تقريرا مكتوبا خلال عام واحد، إذ يندرج ذلك في إطار استمرارية وثيقة أولى قدمت إلى المجلس في 19 سبتمبر.

ومن جهتها، اعتبرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في هذا التصويت رسالة قوية إلى الأطراف المتحاربة مفادها أنه يمكن محاكمة مرتكبي الانتهاكات يوما ما، مطالبة الدول بتزويد اللجنة بالوسائل اللازمة للقيام بعملها، وهي مشكلة متكررة في هذا النوع من المهام.

ورأت منظمة العفو الدولية: "هذا القرار يمنح أملا لضحايا الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان في إثيوبيا في أن هناك طرفا يساندهم وفي أن يتم رصد كل المشتبه في ارتكابهم جرائم لضمان العدالة والحقيقة والتعويضات للضحايا".

وكانت اللجنة قد أكدت بعد ذلك أن لديها "أسبابا معقولة للاعتقاد بأن الانتهاكات (ضد الحقوق الأساسية) تتطابق في عدد من الحالات مع جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية"، مشددة على وجود "استقطاب عميق وكراهية عرقية في أثيوبيا".

click here click here click here nawy nawy nawy