رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

برعاية وزير الكهرباء والطاقة المتجددة..

«المحطات النووية» تشارك في فعاليات قمة المناخ الـ27 بجلسة حوارية عن الضبعة

رئيس هيئة المحطات النووية
رئيس هيئة المحطات النووية

أعلنت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، عن مشاركتها بالدورة السابعة والعشرين لمؤتمر الدول الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ "COP27"، تحت رعاية الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة من خلال جلسة حوارية ضمن فعاليات يوم الطاقة وذلك يوم الثلاثاء الموافق 15 نوفمبر 2022 في تمام الساعة الثانية ظهراً ولمدة ساعة بالجناح المصري بالغرفة (B).

وتعقد الجلسة الحوارية تحت عنوان: «الطاقة النووية – محطة الضبعة النووية»، (طاقة نظيفة ومستدامة).

وترى هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء أن المؤتمر المٌشار إليه فرصة جيدة لتبادل الرؤى بشأن أثر المحطات النووية على البيئة كونها طاقة مستدامة نظيفة وصديقة للبيئة وكذلك مناقشة كل المشكلات والحلول المتعلقة بقضية التغير المناخي تلك القضية التي تأتي على رأس التحديات التي تواجه العالم حالياً.

ومن هذا المنطلق، فإنه من المقرر أن تتم الجلسة الحوارية بالمشاركة كمتحدثين لعدد من الشخصيات العامة والمرموقة في مجال الطاقة النووية، وعلى رأسهم الدكتور أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، وكل من الدكتورة سما بلباو إي ليون المدير العام للجمعية النووية العالمية، والدكتور كيريل كوماروف نائب مدير مؤسسة روساتوم الروسية الحكومية، والدكتور سامي شعبان رئيس مجلس إدارة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، والدكتور عمرو الحاج رئيس مجلس إدارة هيئة الطاقة الذرية، والدكتور حامد ميرا رئيس مجلس إدارة هيئة المواد النووية.

ومن المقرر أن يدير الجلسة الحوارية خبير الطاقة النووية بول طومسون الاستشاري الفني العالمي "وورلي"، كما أنه من المخطط أن يشارك بالحضور للجلسة عدد من كبار المسئولين والخبراء الدوليين وممثلي الشركات العالمية الضالعة في مجال الصناعة النووية وكذلك الشركات المصرية الوطنية، وعلى رأسهم الدكتور أليكسي ليخاتشوف مدير مؤسسة ورساتوم الروسية الحكومية برفقة قيادات وممثلي المؤسسة الحكومية الروسية المنفذة لمشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة.

وتتطلع هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء إلى مساهمة هذا المؤتمر وفعالياته في الخروج بنتائج وتوصيات فعالة تساهم في حماية البيئة والحد من ظاهرة التغير المناخي، وبخاصة في ظل تنظيم هذه الدورة بمصر.

موضوعات متعلقة