وزير الخارجية يجدد التحذير من مخاطر إقدام إسرائيل على عملية عسكرية في رفح الفلسطينية السفير الروسي: المعاملات التجارية بالدولار خطيرة جدا توريد 67 ألف طن قمح إلى شون وصوامع الوادي الجديد منذ بداية الموسم سفير روسيا لدى مصر: العلاقات الثنائية شهدت بزوغ فجر جديد في عهد الرئيس السيسي رئيس الحكومة العراقية يدعو إلى توحيد الجهود العربية لانهاء معاناة الشعب الفلسطيني محافظ الغربية يواصل الاجتماعات لمتابعة الاستعدادات النهائية لبدء تطبيق قانون التصالح في مخالفات البناء وزارة النقل تتعاون مع شركة هيونداي روتيم لإنشاء مصنع لإنتاج قطارات المترو محافظ الغربية يتابع استمرار الأعمال بمشروع محطة إنتاج البيض بكفر الشيخ سليم بمركز طنطا صفاء عبدالرازق تعرض فالس الأحلام غدا في الهناجر الإعلامية الشابة رضوى عطا تتألق في جلسة تصوير برنامجها الفني الجديد خالد الصاوي: أحتفظ بأرشيفي منذ ٣٥ عاما والرقمية تخدم توثيق لحظات الفنان الهامة مخرج الجبل الوردي: فكرة الفيلم استوحيتها من منطقة في اليونان
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

إيهاب توفيق: عملت معيدا بالجامعة وحصلت على الماجستير والدكتوراة قبل احتراف الغناء

تحدث الفنان إيهاب توفيق، عن جانب من حياته الشخصية قبل انطلاق مشواره الفني، مشيرا إلى تعيينه في وظيفة معيد بكلية التربية الموسيقية عام 1989 بعد 5 سنوات دراسية بالجامعة.

وأشار خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «أنغام» مع المطربة أنغام عبر شاشة قناة «DMC» مساء الخميس، إلى ترحيب أسرته بقراره؛ بشأن الالتحاق بكلية التربية الموسيقية، لافتا إلى إجادته العزف على آلة العود منذ عمر التاسعة في ظل توافر معظم الآلات الموسيقية داخل المنزل.

ولفت إلى حرصه الدؤوب على المشاركة أثناء دراسته بمرحلة التعليم الأساسي بالحفلات المدرسية والمسابقات بالمناطق التعليمية، معقبا: «البيت كله كان محبا للفن والموسيقى من باب الهواية - وليس الاحتراف- وتعلمت العزف على العود من صديق والدي».

وأشار إلى ترجيح رغبته بشأن استمرار مسيرته الدراسية الناجحة كمعيدا بالجامعة حتى حصوله على درجتي الماجستير والدكتوراه على مسيرته الاحترافية في الغناء والتي بدأت بعد عام من عمله الأكاديمي والتي شهدت إطلاق أغنية «بحبك يا أسمراني».

وأضاف أن أغنية «داني» مطلع التسعينيات تعد بداية انطلاقته «الصاروخية» نحو عالم الفن، موضحا أن استكمال دراسته بالدراسات العليا؛ ساهمت بشكل كبير في تقديم أعمال فنية جيدة بعد احتراف الغناء ومنحت مشواره الفني قيمة إضافية.

وأشار إلى التحاق معظم طلابه الذين تتلمذوا على يديه خلال فترة عمله الأكاديمية للعمل كمدرسين بالكلية، معقبا: «العام الذي قضيته كمعيد كان أحلى سنين عمري، كنت مركز مع الطلبة ومتشوق اطلع كل مجهودي مع الطلبة، أسستهم في السنة الأولى الإعدادي وبعدها كلهم أصبحوا دكاترة».