الفصائل الفلسطينية تسلم الدفعة الخامسة من أسرى إسرائيل للصليب الأحمر رئيس محلية النواب يكشف تفاصيل لقاء مدبولي برؤساء اللجان النوعية في البرلمان مصر تهنئ المملكة العربية السعودية بالفوز باستضافة معرض إكسبو الدولي لعام ٢٠٣٠ حماس: أقدام جيش الاحتلال الإسرائيلي لم تطأ 80% من أراضي غزة وزيرة الصحة الفلسطينية تشكر الرئيس السيسي على جهود إغاثة أبناء شعب فلسطين الوطنية للانتخابات: الدعاية الانتخابية في الداخل لا تتعارض مع الصمت الانتخابي في الخارج الناتو: نرحب بتمديد الهدنة ووقف القتال وإطلاق سراح المحتجزين وإيصال المساعدات الأوقاف: إيفاد أئمة لعدد من دول العالم لإحياء ليالي شهر رمضان رئيس الوزراء: إعداد لائحة قانون التصالح بمخالفات البناء بالتعاون مع البرلمان إطلاق الفيلم الروائي السعودي ”إلى ابني” في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي شكري يتفقد الاستعدادات الأخيرة لانتخابات الرئاسة بالخارج بسفارة مصر في باريس رئيس المخابرات المصرية يصل الدوحة تزامنا مع زيارة رئيسي الموساد وCIA
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

إيهاب توفيق: عملت معيدا بالجامعة وحصلت على الماجستير والدكتوراة قبل احتراف الغناء

تحدث الفنان إيهاب توفيق، عن جانب من حياته الشخصية قبل انطلاق مشواره الفني، مشيرا إلى تعيينه في وظيفة معيد بكلية التربية الموسيقية عام 1989 بعد 5 سنوات دراسية بالجامعة.

وأشار خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «أنغام» مع المطربة أنغام عبر شاشة قناة «DMC» مساء الخميس، إلى ترحيب أسرته بقراره؛ بشأن الالتحاق بكلية التربية الموسيقية، لافتا إلى إجادته العزف على آلة العود منذ عمر التاسعة في ظل توافر معظم الآلات الموسيقية داخل المنزل.

ولفت إلى حرصه الدؤوب على المشاركة أثناء دراسته بمرحلة التعليم الأساسي بالحفلات المدرسية والمسابقات بالمناطق التعليمية، معقبا: «البيت كله كان محبا للفن والموسيقى من باب الهواية - وليس الاحتراف- وتعلمت العزف على العود من صديق والدي».

وأشار إلى ترجيح رغبته بشأن استمرار مسيرته الدراسية الناجحة كمعيدا بالجامعة حتى حصوله على درجتي الماجستير والدكتوراه على مسيرته الاحترافية في الغناء والتي بدأت بعد عام من عمله الأكاديمي والتي شهدت إطلاق أغنية «بحبك يا أسمراني».

وأضاف أن أغنية «داني» مطلع التسعينيات تعد بداية انطلاقته «الصاروخية» نحو عالم الفن، موضحا أن استكمال دراسته بالدراسات العليا؛ ساهمت بشكل كبير في تقديم أعمال فنية جيدة بعد احتراف الغناء ومنحت مشواره الفني قيمة إضافية.

وأشار إلى التحاق معظم طلابه الذين تتلمذوا على يديه خلال فترة عمله الأكاديمية للعمل كمدرسين بالكلية، معقبا: «العام الذي قضيته كمعيد كان أحلى سنين عمري، كنت مركز مع الطلبة ومتشوق اطلع كل مجهودي مع الطلبة، أسستهم في السنة الأولى الإعدادي وبعدها كلهم أصبحوا دكاترة».