الزمان
تنسيقية سودانية: 450 طفلا من الفاشر وصلوا مناطق آمنة دون أسرهم رئيس المركز القومي للسينما: نفخر بالمشاركة في توثيق افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس جامعة عين شمس يوجه بتدريس مقرر حماية الآثار والتراث الحضاري بكلية الحقوق من هم منافسي الأهلي وبيراميدز في مجموعات دوري أبطال أفريقيا؟ أصداء افتتاح المتحف المصري الكبير تتردد في دمياط.. المواطنون: شعرنا إننا جزء من الحدث التاريخي تطور جديد في سرقة اللوفر: توجيه تهم لامرأة والإفراج عن آخر افتتاح المتحف المصري الكبير.. أمين الأعلى للآثار: الروح في المكان لا يمكن وصفها من الجمال مقطوعة أوبرالية غنائية لرجاء الدين أحمد بصحبة فاطمة سعيد وشيرين أحمد طارق بافتتاح المتحف المصري الكبير مستشار وزير الثقافة: رأينا الإبهار في عيون قادة العالم بافتتاح المتحف المصري الكبير روسيا تدين استخدام القوة العسكرية الأمريكية المفرطة في مهمة مكافحة المخدرات موشيه يعالون: سموتريتش وبن غفير يقودان إسرائيل للهلاك السيسي: المتحف الكبير شهادة على عبقرية المصري الذي نقش على الجدران قصة وطن
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

عمرو أديب: بيان النيابة العامة حول واقعة طالبة طب العريش عبرة لمن يعتبر

عمرو أديب
عمرو أديب

علق الإعلامي عمرو أديب، على البيان الصادر عن النيابة العامة، مساء اليوم الأحد، بشأن حبس المتهمين في واقعة وفاة طالبة طب العريش نيرة صلاح الزغبي.

وقال خلال تقديمه لبرنامج «الحكاية»، المذاع عبر فضائية «MBC مصر»، مساء الأحد، إن البيان تضمن حقيقتين واضحتين؛ الأولى أن الفتاة اشترت حبة الغلال من أحد المحلات، منوهًا أن «تلك الحبة كارثة في مصر لأنها تنفجر في المعدة».

ولفت إلى أن الحقيقة الثانية أن النيابة تتبعت كل خطوات الفتاة قبل مقتلها، قائلًا إن «الاحتمالات تشير إلى أن الفتاة انتحرت لأنها اشترت حبة الغلال».

وذكر أن النيابة نوهت في بيانها أنها في انتظار تقرير الطب الشرعي، مضيفًا: «البيان يتحدث عن كاميرات وتصوير ومراقبة وشهود، ودائمًا بيان النيابة يخبرنا الحقيقة».

وأشار إلى أن البيان والواقعة «عبرة لمن يعتبر»، مختتمًا: «الواقعة تعلمنا أن يتوقف تمامًا أي حد يفكر إنه يتنمر بالبشر، نحن أمام جناية وجنحة».

واستكملت النيابة العامة التحقيقات في وفاة الطالبة «نيرة صلاح الدين الزغبي» المقيدة بكلية الطب البيطري بجامعة العريش واستبان من التحقيقات والتي شملت سؤال شهود الواقعة، وتحريات الجهات الأمنية أن المتوفاة تعرضت إلى ضغوط نفسية ناجمة عن قيام إحدى زميلاتها (المتهمة الأولى) بتهديدها بنشر مراسلات نقلتها خلسة من هاتف المتوفاة إلى هاتفها وأرسلتها إلى زميلها (المتهم الثاني) الذي قام بدوره بالتدوين على المجموعة التي تتضمن جميع طلاب الدفعة بالجامعة على تطبيق (الواتساب) بأن إحدى الطالبات (دون الإشارة إليها تحديدًا) لها مراسلات وصور خاصة بها مهددًا إياها بنشرها في الوقت الذي يختاره الطلاب على «الجروب» وصحب ذلك طلبه منها الاعتذار عما بدر منها من إساءة في حق المتهمة الأولى.

وقد وجهت النيابة العامة للمتهمين الاثنين تهمتي التهديد كتابة بإفشاء أمور تتعلق بالحياة الخاصة المصحوب بطلب «جناية» والاعتداء على حرمة الحياة الخاصة للمجني عليها «جنحة» وأمرت بحبسهما احتياطيًا على ذمة التحقيقات والتحفظ على الهواتف الخلوية الخاصة بهما وبالمجني عليها لاستيفاء الإجراءات نحوها.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy