الزمان
انطلاق الدعاية الانتخابية بمحافظة المنوفية .. واللافتات تغرق الشوارع مجلس الشيوخ الأمريكي يرفض مشروع قرار يمنع ترامب من شن حرب على فنزويلا هدير عبد الرازق.. موعد أولى جلسات استئنافها على حكم حبسها في واقعة دهس شخص بالجيزة طائرة تتعرض لحادث في مطار الكويت الدولي قبل الاقلاع القوات المسلحة السودانية تستعيد السيطرة علي مدينة بابنوسة بولاية غرب كردفان التقرير الطبي للمطرب اسماعيل الليثي ووضعة علي أجهزة التنفس الصناعي تكاليف حج القرعة 2026 وطرق السداد.. «مفيش زيادة» صورة سيلفي تجمع بين الرئيسين ”الفرنسي والكولومبي” خلال قمة المناخ وفد نقابة النيابات والمحاكم يختتم زيارتة للبحرين .. والاتحاد الحر يؤكد : بحثنا سبل التعاون في مجالات التدريب والتثقيف تسريب فيديوهات رحمه محسن .. بلاغات جديدة بتهمة نشر الفجور والتعدي علي قيم المجتمع غسلوا اموال بقيمة 320 مليون جنيه .. الداخلية تلقي القبض علي شبكة بتهمة الاتجار في المواد المخدرة تطورات جديدة في قضية طليقة الفنان احمد السقا وقرار عاجل من النيابة العامة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

مصطفى بكري ناعيا السنوار: قاتل حتى سقط شهيدا كالرجال.. ولم يحتم بالمدنيين ولا الأسرى

نعى الإعلامي والبرلماني مصطفى بكري، يحيى السنوار، رئيس حركة حماس، قائلا: «لم يكن السنوار مختبئا في نفق، ولم يكن يخشى الموت، كان ممسكا بالكلاشينكوف، لم يستسلم، ولم يرفع الراية البيضاء، ولم يحتم بالمدنيين ولا بالأسرى».

وسرد خلال برنامجه «حقائق وأسرار» المذاع عبر شاشة «صدى البلد» مساء اليوم، لحظات استشهاد السنوار ، قائلا: «كان المساء يقترب، وهو ورفاقه يتحصنون داخل منزل قديم ما زالت جدرانه شامخة رغم القصف الوحشي، وفي لحظة ما، يمكن للمرء أن يتحسس الحدث قبل وقوعه، وهكذا كان يحيى السنوار الذي تحسس سلاحه الكلاشينكوف عندما وصلت قوات العدو».

وتابع: «لحظات مرت عليه وكأنها سنوات، شريط ذكريات يعبر في رأسه وكأنها مشاهد لدراما لم يتوقع نهاية فصولها، ولم يختر نهايتها، لصبي ولد في وطن أسير، وكان هو المناضل الذي حمل روحه على كفه دفاعًا عن الوطن، والأسير في سجون الاحتلال الذي قضى فيها 20 عامًا يحلم بالشمس وهو يتجول في باحات القدس والمسجد الأقصى».

وأضاف: «وصلت قوات العدو بالصدفة، وأحس باقتراب العدو فاستعد للقتال واشتبك هو واثنان من القادة معهم، قاتل حتى سقط كما يسقط الرجال، وكان السنوار يرتدي سترته العسكرية، بعد شهور القتال الطويلة تركت آثارها على جسده النحيل؛ لكنه كان مقررًا منذ البداية أنه لن يستسلم لأعدائه، ولن يموت إلا شهيدًا».

وختم بكري: «استشهد يحيى السنوار، نعم، واستشهد آخرون، وكل مناضلي فلسطين، كما استشهد أبو جهاد، وأبو عمار، وأبو إياد، وأحمد ياسين، والرنتيسي، سقطوا جميعًا؛ لكن فلسطين ما تزال باقية، وستبقى باقية، عاش السنوار كما يحب، ومات كما تمنى».

click here click here click here nawy nawy nawy