الزمان
هآرتس: الرئيس الإسرائيلي بحث مع عائلات الرهائن إمكانية العفو عن نتنياهو في محاكمته بتهم الفساد كومباني قبل موقعة كلوب بروج: مواجهة صعبة.. وثقتي بلاعبي بايرن كبيرة زاهي حواس: المفروض نعمل لوحة لفاروق حسني في المتحف المصري الكبير تكريما له القبض على 3 متهمين بأعمال البلطجة والتعدي على مسن داخل محل بالقاهرة نائب ترامب: إعادة جثامين الرهائن من غزة مهمة صعبة ولن تتحقق بين يوم وليلة استعدادا لافتتاح المتحف المصري الكبير.. وزارة الطيران ترفع حالة الجاهزية القصوى لاستقبال العالم مصر للطيران تطلق أكبر خطة تحديث وتوسع في تاريخها كوشنر: أموال إعادة إعمار غزة لن تصل لمناطق سيطرة حماس وزير الداخلية يبحث مع المستشار الشرطي للأمم المتحدة تعزيز التعاون في مجال حفظ السلام غلق باب التصويت في الجمعية العمومية للزمالك صلاح يطارد رقما تاريخيا أمام فرانكفورت في دوري الأبطال المستشفيات التعليمية تستضيف فريق عالمى لجراحات قلب الأطفال بمعهد القلب القومى
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

مقبرة الملك توت عنخ آمون في حالة جيدة من الحفظ وليست معرضة للانهيار

مقبرة
مقبرة

بالإشارة إلى ما تم تداوله مؤخرًا في بعض المواقع الإخبارية الأجنبية حول تعرض مقبرة الملك توت عنخ آمون في البر الغربي بالأقصر لخطر الانهيار نتيجة وجود شقوق بجدرانها وارتفاع نسبة الرطوبة، مما يهدد اللوحات الجدارية بالتآكل، يؤكد الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذه الادعاءات غير صحيحة على الإطلاق، وأن المقبرة في حالة جيدة من الحفظ وليست معرضة لأي خطر يهدد سلامتها الإنشائية أو الجدارية.

وأوضح الأمين العام المجلس الأعلى للآثار، أن المجلس يقوم بأعمال متابعة دورية منتظمة لحالة المقبرة، بالتعاون مع معهد بول جيتي لحفظ الآثار (Getty Conservation Institute)، وهو الشريك الأساسي في مشروع حفظ وصيانة مقبرة الملك توت عنخ آمون، إلى جانب عدد من الشركاء الدوليين في مجال الحفظ الأثري.

وأضاف أن الفحوص العلمية والدراسات الحديثة التي أجراها المعهد أثبتت عدم حدوث أي تغيّرات أو تدهور في المقبرة منذ اكتشافها في نوفمبر 1922، مشيرًا إلى أن العلامات أو الشقوق الظاهرة على الجدران ليست ناتجة عن تدهور حديث، بل هي ثابتة ولم تتغير على مدار أكثر من مئة عام.

وأشار الدكتور محمد إسماعيل خالد إلى أن التقرير الذي أصدره معهد بول جيتي عن هذا الموضوع أوضح أن ما ورد في بعض التقارير الإعلامية الأجنبية جاء استنادًا إلى ورقة بحثية بنيت على افتراضات غير دقيقة ومبالغات في الاستنتاجات، قد تكون ناتجة عن سوء تفسير للبيانات أو نقص في المعلومات، أو خلط بين مقبرة الملك توت عنخ آمون (KV62) ومقبرة أخرى.

وأشار الأمين العام إلى أن المقبرة خضعت لأعمال ترميم وصيانة شاملة وفقًا لأعلى المعايير الدولية وبإشراف خبراء مركز الحفظ التابع لمعهد جيتي (GCI)، وأنها تُعد اليوم من أفضل المقابر حفظًا في وادي الملوك.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy