الزمان
صورة شقيق ناصر البرنس يعيش في الشارع بعد خروجة من المستشفي .. والجمهور يتساءل : اين وعود ناصر إعادة بناء كاملة لعظام الوجه والفكين لمريض بمستشفي شربين المركزي شركة تنمية الريف المصري الجديد تطلق مشروعاً ضخماً لتوصيل الكهرباء إلى أراضيها على مساحة مليون فدان بسهل المنيا الغربي وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تلتقي الملحقين العسكريين المرشحين للعمل بالخارج وزير الإسكان يتفقد مشروع ”حدائق تلال الفسطاط” بمحافظة القاهرة هل امتلك رئيس الحكومة مفتاح الحل أخيرًا لأزمة الديون؟ سيناريوهات متوقعة واحتمالات مفتوحة وزارة الداخلية تضبط 108 الاف مخالفة مرورية خلال 24 ساعة اتصال هاتفي لوزير الخارجية المصري بنظيرة النرويجي لتناول مستجدات التطورات الإقليمية النعيمي تستعرض تجربة البحرين في ”تكافؤ الفرص” خلال اجتماع لجنة المرأة العاملة الخليجية بالعُلا. هدف محمد صلاح في مباراة جنوب افريقيا .. وتأهل منتخب مصر للدور الـ 16 الحكم علي الإعلامية مها الصغير في قضية اللوحات الفنية انقطاع الكهرباء عن العاصمة الأوكرانية وثلث كييف بدون تدفئة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

تقارير

خمسة عشر عامًا من العطاء: كيف قاد الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة رحلة التبرع بالدم في مصر؟

في رحلة جديدة يخوضها الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة (EPSF )لخدمة المجتمع، أطلق الاتحاد حملة التبرع بالدم السنوية تحت شعار "أنا متبرّع دائم"، حتى يثبت دوره المحوريّ في تطوير طالب صيدلة وخدمة المجتمع وتحقيق رؤية مصر لعام 2030 في الاكتفاء الذاتي من التبرع بالدّم، حتى تصبح نسبة المتبرعين 3 بالمئة بدلًا من 1 بالمئة، مما يجعل في ذلك وفرة في أكياس الدم في اللحظات الحرجة.

جديرٌ بالذّكر أن الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة قد بدأ حملته تلك منذ خمسة عشر عامًا، تم خلالهم جمع وتوعية الآلاف من المجتمع المصريّ بمختلف طبقاته عن التبرع بالدم وفوائده، وترسيخ فكرة أن المتبرع المصري متبرّع دائم.

طبقًا لإحصائيّات حملة التبرع بالدّم التي أقيمت في أكثر من 40 جامعة على مستوى مصر، وكذلك العديد من القرى والمدارس والأماكن العامة التي يتكدّس بها المارة، قام أفراد الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة بالآتي:

-توعية 354,793 شخصًا

-جمع 4,318 كيس دم

ولم تكن تلك الأرقام وليدة اللحظة، بل إنها جهود استمرّت من أكثر من عقدٍ ونصف، سعيًا لخدمة المجتمع والإنسان، وقد لوحظ ذلك أثناء توعية المتبرعين وإعلامهم أن كيس الدم لا يُنقذ روحًا واحدة، بل ثلاثة، ناهيك عن الأثر الصحي الذي يعود على المتبرّع من حمايته من الإصابة بالسرطان وتجديد خلايا الدورة الدموية، والحماية من أمراض القلب وتجديد خلايا النّخاع.

يُطلق الاتحاد هذه الحملة مرتين في العام، ساعيًا لزيادة الوعي المجتمعي، وترسيخ فكرة التطوّع والتبرّع بالدم بداخل كل إنسانٍ راشد، ولاشكّ أنه لتذكيرٌ لكافّة أفراد المجتمع بقدراتهم واستطاعتهم على صناعة الفرق، فالرّوح الواحدة تساوي ثلاثة أرواح عندما يتعلّق الأمر بالتبرّع بالدم.

click here click here click here nawy nawy nawy