الزمان
محمد عبد الغني يشكك في قدرة الحكومة على توفير سكن بديل.. ويطالب بتدخل رئاسي بشأن الإيجار القديم إحباط محاولة تشكيل عصابى شديد الخطورة جلب كميات كبيرة من أقراص الكبتاجون المخدرة تمهيداً لتهريبها لإحدى الدول اتصال هاتفى بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية إيطاليا الخارجية الروسية: نأخذ في الاعتبار استعداد إستونيا لاستقبال طائرات مزودة بأسلحة نووية إصابة 9 أشخاص إثر تصادم تريلا وميكروباص على الطريق الإقليمي بالشرقية النيابة العامة الإسرائيلية توافق على تأجيل محاكمة نتنياهو محافظ القليوبية ومساعد وزيرة التنمية المحلية يتابعان المرحلة الرابعة من ممشى أهل مصر محافظ القليوبية يعتمد تنسيق قبول الصف الأول الثانوي العام بمجموع 220 درجة وزير العمل يكشف آخر تطورات حادث حفار جبل الزيت شعبة الدخان: زيادة أسعار سجائر وينستون والنخلة لـ67 جنيها رفض مباشر من البرلمان والحكومة لحذف إخلاء الشقق أو زيادة مدة إنهاء العقود يانيك فيريرا يحدد السبت المقبل لبدء فترة إعداد الزمالك للموسم الجديد
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

كاريكاتير

السعودية ترسل تعديلًا على مبادرة للسلام مع ”تل أبيب”

على الرغم من أن الأجواء الحالية متوترة داخل إسرائيل، خاصة بعد دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى الأحزاب الإسرائيلية إلى الاصطفاف وضرورة التوحد، للتوصل إلى سلام حقيقى يضمن للمنطقة والفلسطينيين الاستقرار، فإن التقارير الإسرائيلية عادت لتؤكد أن المبادرة السعودية تطفو على السطح مرة أخرى.

فقد كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن أن الرياض أرسلت تعديلًا على المبادرة السعودية للسلام التى طرحها الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز فى بيروت عام 2002، من خلال رئيس الوزراء البريطانى السابق تونى بلير، الذى يُعد الوسيط الأنشط حاليًا فى قنوات الاتصال بين الدول العربية وإسرائيل.

وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن التعديلات التى طرأت على المبادرة تتضمن هضبة الجولان، وتراجع رئيس الوزراء الإسرائيلى عن تصريحاته بشأنها بأنها تظل إسرائيلية للأبد، بالإضافة إلى حق العودة للاجئين الفلسطينيين.

وكشفت أيضًا، عن أن الدول العربية المعنية ستبلغ مصر بنتيجة المقترحات فور حصولها على رد من تل أبيب، لإمكان استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، لإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية.

ورفضت إسرائيل رفضًا باتًا المبادرة الفرنسية للسلام التى طرحتها لاستئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، معلنة أنها لم تعد تثق فى نوايا فرنسا، خاصة بعد تصويتها مرتين لصالح فلسطين فى اليونسكو.

وتحاول مصر والسعودية حاليًا الضغط على إسرائيل من خلال المجتمع الدولى للقبول بالجلوس إلى مائدة المفاوضات دون شروط مسبقة؛ لاستئناف عملية السلام بين فلسطين والكيان الصهيونى، الأمر الذى أدى إلى تعاظم أصوات اليسار الإسرائيلى للضغط على نتنياهو، لقبول بمبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى للجلوس إلى مائدة المفاوضات.

وتقاربت السعودية وإسرائيل مؤخرًا، خاصة بعد إعلان وقوع جزيرتى "تيران وصنافير"، التى تقعان على خليج العقبة، داخل المياه الإقليمية للسعودية، بحسب بيان مجلس الوزراء المصرى، وهو ما أدى إلى تعهد السعودية رسميًا بحرية الملاحة للسفن الإسرائيلية فى خليج العقبة.

والتقى رئيس حكومة الاحتلال لشئون الأمن القومى السابق يعقوف عميدرور، فى واشنطن برئيس المخابرات السعودية السابق تركى الفيصل، ضمن ندوة عن السلام فى الشرق الأوسط، وفى هذا اللقاء دعا «الفيصل» إسرائيل إلى قبول مبادرة السلام السعودية، ورد عليه «عميدرور» بأنه على الدول العربية البحث عن طرق أخرى للوصول إلى حلول جذرية للقضية الفلسطينية.

click here click here click here nawy nawy nawy