الزمان
هيئة الاستعلامات عن صفقة الغاز مع إسرائيل: تجارية بحتة أُبرمت وفق اعتبارات اقتصادية هيئة تنمية الصعيد والمجلس القومي للمرأة يوقعان بروتوكول تعاون لدعم تمكين المرأة وتعزيز التنمية بالصعيد رئيس الوزراء يجتمع بأعضاء اللجنة الاستشارية لتطوير السياحة بلاغ يتهم عبد الله رشدي بالتزوير في وثيقة زواج رسمية أسرة نيفين مندور تعلن عدم إقامة عزاء للراحلة المركزي الأوروبي يثبت سعر الفائدة عند 2.15% مصر تشدد على ثوابت موقفها الداعم لوحدة السودان وسيادته وأمنه واستقراره الرئيس السيسي يستقبل رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني مصر تستضيف المؤتمر الوزاري الثاني لمنتدى الشراكة الروسية الأفريقية ”عمان” يشيد بجهود الهلال الأحمر المصري في تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني وزير التموين والتجارة الداخلية يشارك في المؤتمر السنوي الرابع «غذاء مصر» أبريل المقبل.. انعقاد أول معرض فرنشايز مصري سعودي دولي في مركز مصر للمعارض الدولية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

علي جمعة يوضح.. لماذا أمرنا الله بمداومة الإستغفار؟

قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن النفس البشرية ليست معصومة من الزلل، بل الخطأ من شيمها، ويستوي في ذلك الآدميون، إلا من اصطفاهم الله لرسالته، فطهر قلوبهم من المعاصي.

وأوضح «جمعة» عبر صفحته على "فيسبوك"، أن في إدراك ذلك المعنى طمأنة للنفس، وتسامح معها، وحسن ظن بخالقها، أن رجعت إليه وطلبت منه الصفح والغفران، مستشهدًا بما أخرجه الترمذي وابن ماجه، عن أنس أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: «كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون».

وأضاف أن هذا العفو يساعد الإنسان أن يستدرك شئون حياته بعد وقوعه في الخطأ أو المعصية، ويساعده ألا يتوقف عن شؤم الإحساس بالذنب مبالغًا فيه جالدًا ذاته؛ فيعطل مسيرة الحياة ويوقع الناس في العنت والشدة، ويُعد الاعتراف بالذنوب والخطايا، أهم ما يعتمد عليه الدين في إصلاح النفس البشرية؛ لأنه يعيد إلى النفس المضطربة طمأنينتها وسكينتها المفقودة، ولأجل ذلك شرع الاستغفار من الذنوب، وحض عليه النبي- صلى الله عليه وسلم- كوسيلة دائمة تساعد المرء على التسامح مع نفسه والرضا عنها.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy