لبنان يعتزم تقديم شكوى لمجلس الأمن ضد إسرائيل لاستهدافها مسعفين خارجية فلسطين تطالب بتدخل دولي لوقف عدوان الاحتلال ومستعمريه على التجمعات البدوية إصابة 5 أشخاص بحادث تصادم سيارتين سوزوكي وملاكي بالطريق الزراعي بطوخ وزير التنمية المحلية يتابع مع محافظ بورسعيد عددا من الملفات الخدمية التي تهم المواطنين محافظ الشرقية يلتقي رئيس قطاعات كهرباء الشرقية والمدن الجديدة محافظ الغربية يتابع أعمال كورنيش ترعة الساحل بسمنود بني سويف: 317 منفذا ثابتا ومتنقلا لبيع السلع الغذائية والأساسية محافظ بني سويف ينيب رئيس مركز ببا في افتتاح مسجد الحسين بعد إحلاله وتجديده بتكلفة 2.5 مليون جنيه وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول بين هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية والمؤسسة العلاجية محافظ أسيوط يناقش الموقف التنفيذي لمشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة.. واستكمال المرحلة الأولى أسيوط: إزالة 5 تعديات ومخالفة بناء بحي شرق ليفربول يخطط لضم الأردني موسى التعمري تحسبا لرحيل محمد صلاح
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة الأحزاب

خبير اقتصادي: زيادة الصادرات المصرية إلى الخارج دفعة للاقتصاد

قال المهندس أسامة الشاهد نائب رئيس حزب الحركة الوطنية وعضو غرفة التجارة الألمانية، إن إبقاء لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى على سعر الفائدة عند مستوى 15.75٪ و16.75 للإيداع والإقراض، كان متوقعا في ظل استمرار الضغوط الخارجية المتمثلة في زيادة أسعار المواد البترولية العالمية، بالإضافة إلى استمرار إجراءات إصلاح المالية العامة المتمثلة في زيادة أسعار الكهرباء وتطبيق آلية التسعير التلقائى للمواد البترولية خلال العام الجارى، وهو المنتظر تأثيره على زيادة معدلات التضخم المحلية.

وأضاف الشاهد في تصريحات له اليوم الجمعة، أن مجتمع الأعمال يتطلع إلى خفض معدل الفائدة خلال العام الجارى لتوفير التمويل منخفض التكلفة، وهو ما يعطى أكبر دفعة لزيادة التوسعات الاستثمارية والاستثمارات الجديدة، وبالتالي زيادة الصادرات المصرية إلى الخارج، لافتا إلى أن هذا هو السبيل الوحيد لتحقيق نمو اقتصادى بمعدلات مرتفعة على المدى المتوسط وطويل المدى، وبالتالي توفير فرص عمل لائقة تنعكس بشكل إيجابى على تحسين مستويات دخول المواطنين وخفض معدل البطالة.

وأشار نائب رئيس حزب الحركة الوطنية، إلى أن الإبقاء على سعر الفائدة عند مستوى مرتفع يكون جاذبا للاستثمار غير المباشر في أدوات الدين المحلية من أذون وسندات خزانة، ولكن هذا النوع من الاستثمار لا يحقق النمو الاقتصادى المنشود لأنه يدخل سريعا ويخرج سريعا مع أي هزات يتعرض لها الاقتصاد محليا أو خارجيا، مشددا على أن الاعتماد على هذه الأموال الساخنة كان مفيدا للاقتصاد في فترة شح العملة الصعبة، ولكن مع توافر الدولار وتراجع سعره يجب أن يكون التركيز في الفترة المقبلة على جذب الاستثمارات المباشرة في القطاعات التي تحقق فائدة أكبر للاقتصاد خاصة قطاعات التكنولوجيا

 
 
 

موضوعات متعلقة