الزمان
النائبة سحر طلعت مصطفى: إنشاء المجلس الوطني للسياحة الصحية خطوة هامة لتعظيم الاستفادة من الموارد السياحية مواعيد مباريات اليوم السبت 3 مايو 2025 والقنوات الناقلة.. برشلونة ضد بلد الوليد طقس اليوم.. الأرصاد تحذر من الأمطار الرعدية وتنصح بعدم ارتداء الملابس الصيفية د. سويلم يبحث موقف مشروع quot;الادارة الذكية للموارد المائية بقطاع الزراعة فى مصرquot; خالد البلشي بعد فوزه بانتخابات نقابة الصحفيين: سندافع عن نقابة قوية ومهنة حرة داخلية غزة: فئة خارجة عن القانون تستغل الإبادة الإسرائيلية لتهديد الأمن النائب إيهاب منصور: غرامة تصل لـ 30 ألف جنيه لمن يتأخر عن تقديم بيانات الرقم القومي للعقار مديرة الهلال الأحمر تثمن دعم السيدة انتصار السيسي: زارتنا 6 مرات.. وترعى أنشطتنا رمضان: لم أوافق على طلب الخطيب.. وتراجعت لهذا السبب خالد البلشي نقيبًا للصحفيين لفترة ثانية بانتخابات التجديد النصفي الرعاية الصحية: تسجيل الأسرة بالتأمين الصحى الشامل أول خطوة لخدمات صحية مميزة الجمعية العمومية للصحفيين تعلن دعمها للموقف المصرى الرافض للتهجير
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

سعد الجمال يكتب في ذكرى ٢٣ يوليو

تحل اليوم ذكرى ثورة ٢٣ يوليو الخالدة ورغم أعوامها السبعة والستين فما زالت هذه الثورة نبض الشباب والحيوية ولا زال تأثيرها وآثارها ممتدة حتى اليوم.


لم تكن ثورة يوليو لتغيير نظام سياسى فحسب أو مواجهة الاستعمار والفساد فحسب بل أحدثت تغييرات إجتماعية واقتصادية وثقافية هائلة نقلت مصر وشعبها الى العصر الحديث بكل معطياته مهدت الطريق لمستقبل مشرق للوطن العزيز وأهله.


لم يقتصر تأثير ثورة يوليو على الداخل المصرى بل كانت بمثابة الشرارة للعديد من الثورات المناهضة للثورات والاحتلال والاستعمار فى المنطقة وسائر ربوع القارة الإفريقية واعتبر الزعيم الخالد جمال عبد الناصر هو الملهم لجميع حركات التحرر حول العالم.


إذا كانت ثورة ٢٣ يوليو قد جاءت تعبيرا عن إرادة الشعب فى رفض الإستعمار والظلم والفساد وعلى ذات المسار جاءت ثورة ٣٠ يوليو لتعبر عن الإرادة الشعبية الجارفة فى رفض الإرهاب والتطرف وخلط الدين بالسياسة واعلاء المصالح الحزبية والعقائدية على المصالح العليا للوطن والشعب وكما أكد الزعيم والقائد عبدالفتاح السيسي أن الشعب المصرى كان وسيظل هو البطل الحقيقى لهذه الثورة والحفاظ على مكتسباتها فى بناء الاقتصاد والحرب على التطرف والإرهاب وقد قطعت أشواطا بعيدة فى كلا المجالين.


وبفضل تماسك ووحدة هذا الشعب العريق وتضحيات رجاله الأوفياء من القوات المسلحة والشرطة المصرية البواسل.


وكما كانت الحضارة المصرية هى المنارة التى أضاءت للعالم ونهلت منها كل وسائل العلم والمعرفة والثقافة فإن الشعب المصرى العريق كان وسيظل يعيد كتابة التاريخ بأحرف من نور بالجد والعمل والانتماء والتضحية
خالص التهنئة لمصر وشعبها الأبي.


هذه الذكرى الخالدة أعادها الله علينا بالرفاهية والازدهار.

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy