الزمان
وزير الإسكان يسلم عقود عدد من وحدات سكن لكل المصريين 1 في حدائق أكتوبر منظمة الصحة العالمية: مشروع جديد بقيمة مليون جنيه إسترليني لدعم مرضى غزة في مصر مازن المتجول: صورنا افتتاح المتحف المصري الكبير في 8 دول خلال 9 أشهر.. ونجحنا رغم ضغط توقعات الجمهور وزير الإسكان: تسليم 71 عمارة بمشروع الإسكان المتوسط في حدائق أكتوبر بداية العام المقبل إعلان نتيجة قرعة الحج السياحي وسط إقبال غير مسبوق من أكثر من 114 ألف متقدم حزب الوعي: الوعي الشعبي السلاح الأقوى في مواجهة المال السياسي وصناعة مستقبل الوطن واقعة مشاجرة طالبات مدرسة التجمع.. إحالة المتهمات بإصابة كارما بعاهة مستديمة للمحاكمة مسئولون أمريكيون: إدارة ترامب تخطط لعمل عسكري داخل المكسيك ضد كارتلات المخدرات أردوغان: ثمة إشارات قوية للعبة إمبريالية جديدة تحاك في قبرص هيئة الاستعلامات: مئات الملايين تابعوا افتتاح المتحف في أوسع تغطية لحدث ثقافي يشهده العالم ضبط 3 متهمين بواقعة الاستيلاء على سيارة من معرض تأجير في الإسكندرية الجنائية الدولية تفتح تحقيقات بشأن جرائم خطيرة بمدينة الفاشر السودانية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

صحة وطب

بالفيديو.. رئيس المؤسسة الدولية للإتيكيت تقدم نصائح لتربية الأبناء

قالت إيمان كمال، رئيس المؤسسة الدولية للإتيكيت والبروتوكول، إن سبب لجوئهم للإتيكيت هو أن الطفل يحتاج لأشياء خاصة، ومن ضمن هذه الاحتياجات هي الحاجة إلى التعامل مع الآخر، موضحة أن المؤسسة الدولية للإتيكيت تركز على السلوكيات التي من الممكن أن يتعامل بها الأطفال في المجتمع، مشيرة إلى أنهم يركزون على هذه السلوكيات وتعليمها للأطفال من سن الصغر حتى تصبح عادة لدى الطفل ويستطيع التعامل في أي مكان وأي وقت ومع أي شخص.

وأضافت "كمال"، خلال لقائها ببرنامج "حواديت شارعنا"، الذي يقدمه الإعلامي سامح دراز، والمذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء اليوم الاثنين، أن السلوكيات التي يتم تعليمها للأطفال كلها نابعة من الدين والقيم والأخلاقيات التي يغرزها داخنا الدين، مشيرة إلى أن تلك السوكيات لا تقتصر على أكل وملبس الطفل ولكن تعليمه كيف يتعامل ويحترم الطرف الآخر وكيف يصبح قدوة لزملائه، علاوة على تعليمه الكلام وطريقة الأكل والمشي واللبس وكيفية التعامل في المواقف الحرجة، وكيف يقدم نفسه للأخر بشكل جيد.

وأوضحت أنهم يقومون بتأهيل الطفل وهيكلته من جميع النواحي حتى يصبح فردا سويا في المجتمع، مشيرة إلى أنهم يركزون أيضا على فكر الطفل حتى تصبح أفكاره محسوبة قبل اتخاذها، علاوة على أنهم يركزون على المهارات اللغوية للطفل وتعليمه الألفاظ التي من الممكن أن يستخدمها ويتعامل بها مع الأخرين.

وأشارت إلى أننا عندما نجد أي شخص بلطجي في الشارع فهذا معناه أن هذا الشخص عندما كان طفلا لم يتعلم أساليب التعامل مع الأخرين وتعرض للإهمال ما جعله يصل لهذه الدرجة، لأنه تم التركيز على المواد الأكاديمية لهذا الشخص وتم إغفال دور السلوكيات.

وأكدت أن المناهج الجديدة في المنظومة التعليمية بدأت التركيز على سلوكيات الأطفال حتى يصبحون أسوياء ويكون لهم دورا كبيرا في المجتمع عند الكبر، علاوة على أن تلك المناهج دمجت المهارات في الجزء التعليمي.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy