الزمان
كامل الوزير: الرئيس السيسي بيتصل كل يوم يقول لي عملنا النهاردة كام مصنع الاحتلال الإسرائيلي يقتحم سلواد شرق رام الله بالضفة الغربية حماس: نثمن دور عشائر غزة في التصدي لمحاولات الاحتلال إغراق القطاع في الفوضى مصدر أمني يكشف حقيقة الفيديو المتداول بشأن تجاوز فرد شرطة عند استيقاف سيارة نقل كشف ملابسات تداول فيديو يظهر خلاله قيام إحدى الفتيات استجابة فورية وجهوزية كاملة.. محافظ الغربية يشيد بجهود مواجهة الأمطار وزير الخارجية يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي للشئون العربية العلاقات الثنائية المصرية - الأمريكية محافظ الإسكندرية يعتمد مواعيد امتحانات الترم الثاني بصفوف النقل بقيمة 20 مليون جنيه.. ضبط تشكيل عصابي بالقاهرة متهم بجلب كميات من المواد المخدرة الداخلية: ضبط 42325 مخالفة مرورية خلال 24 ساعة مقتل عنصرين شديدي الخطورة عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بأسوان عضو بالشيوخ : تصديق الرئيس السيسي على قانون العمل يعكس دعم الرئيس للعمال
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

صحة وطب

بالفيديو.. رئيس المؤسسة الدولية للإتيكيت تقدم نصائح لتربية الأبناء

قالت إيمان كمال، رئيس المؤسسة الدولية للإتيكيت والبروتوكول، إن سبب لجوئهم للإتيكيت هو أن الطفل يحتاج لأشياء خاصة، ومن ضمن هذه الاحتياجات هي الحاجة إلى التعامل مع الآخر، موضحة أن المؤسسة الدولية للإتيكيت تركز على السلوكيات التي من الممكن أن يتعامل بها الأطفال في المجتمع، مشيرة إلى أنهم يركزون على هذه السلوكيات وتعليمها للأطفال من سن الصغر حتى تصبح عادة لدى الطفل ويستطيع التعامل في أي مكان وأي وقت ومع أي شخص.

وأضافت "كمال"، خلال لقائها ببرنامج "حواديت شارعنا"، الذي يقدمه الإعلامي سامح دراز، والمذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء اليوم الاثنين، أن السلوكيات التي يتم تعليمها للأطفال كلها نابعة من الدين والقيم والأخلاقيات التي يغرزها داخنا الدين، مشيرة إلى أن تلك السوكيات لا تقتصر على أكل وملبس الطفل ولكن تعليمه كيف يتعامل ويحترم الطرف الآخر وكيف يصبح قدوة لزملائه، علاوة على تعليمه الكلام وطريقة الأكل والمشي واللبس وكيفية التعامل في المواقف الحرجة، وكيف يقدم نفسه للأخر بشكل جيد.

وأوضحت أنهم يقومون بتأهيل الطفل وهيكلته من جميع النواحي حتى يصبح فردا سويا في المجتمع، مشيرة إلى أنهم يركزون أيضا على فكر الطفل حتى تصبح أفكاره محسوبة قبل اتخاذها، علاوة على أنهم يركزون على المهارات اللغوية للطفل وتعليمه الألفاظ التي من الممكن أن يستخدمها ويتعامل بها مع الأخرين.

وأشارت إلى أننا عندما نجد أي شخص بلطجي في الشارع فهذا معناه أن هذا الشخص عندما كان طفلا لم يتعلم أساليب التعامل مع الأخرين وتعرض للإهمال ما جعله يصل لهذه الدرجة، لأنه تم التركيز على المواد الأكاديمية لهذا الشخص وتم إغفال دور السلوكيات.

وأكدت أن المناهج الجديدة في المنظومة التعليمية بدأت التركيز على سلوكيات الأطفال حتى يصبحون أسوياء ويكون لهم دورا كبيرا في المجتمع عند الكبر، علاوة على أن تلك المناهج دمجت المهارات في الجزء التعليمي.

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy