الزمان
تامر حسين يشارك بخمس أغانٍ في ألبوم ابتدينا لعمرو دياب: رصيد أعمالنا أصبح 75 أغنية ضبط ٢ طن مكرونة و١٢٠٠ زجاجة مياه غازية مجهولة المصدر بالعاشر من رمضان محافظ كفرالشيخ: ضبط مخالفات متنوعة بالمخابز والأسواق خلال حملات تموينية مكثفة بعدد من المراكز والمدن اقبال المواطنين علي سوق اليوم الواحد لبيع السلع والمواد الغذائية بأسعار مخفضة التربية والتعليم: توزيع أوراق إجابة امتحانات الثانوية العامة في تمام 8.50 صباحًا عناوين الأماكن الخاصة بالكشف الطبي على المتقدمين للترشح لمجلس الشيوخ محافظ المنوفية يطمئن على الحالة الصحية لمصابي حادث الإقليمي بمستشفى الجراحات المتخصصة محافظ القليوبية: نستهدف تحويل القناطر الخيرية إلى مركز سياحي لدعم الاقتصاد كشف ملابسات ما تم تداوله بعدد من المواقع الإخبارية بشأن واقعة قيام قائد سيارة نقل بالإصطدام بعدد من السيارات بالقاهرة اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره السعودي اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة وسكرتير عام الأمم المتحدة وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس هيئة الشراء الموحد لبحث تعزيز التعاون في مجال تصدير الدواء المصري للقارة الإفريقية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

اللواء سعد الجمال يكتب: اللاجئين السوريين

اللواء سعد الجمال
اللواء سعد الجمال

أن ما يقوم به النظام الديكتاتورى التركى فى حق اللأجئين السوريين من جرائم وحشية ولا أنسانية ويستغل ظروفهم الإنسانية والمعيشية بالغة السوء لشعب أجبر على الهجرة والنزوح بل وتقاضى مليارات الدولارت من الأتحاد الأوروبى نظير أيوائهم ثم أصبح يستخدمهم كأوراق ضغط تارة بأرسال مرتزقة من المأجورين إلى ليبيا لدعم حكومة الوفاق وتارة بالدفع بهم إلى الحدود التركية مع دول آخرى مثل اليونان كنوع من الابتزاز لاوروبا للحصول على مزيد من الأموال ولكسب تأييد الأتحاد الأوروبى لمغامراته الخرقاء فى أدلب السورية أو ليبيا أو مواقفة مع قبرص واليونان .


وكأن هولاء اللأجئين قد أصبحوا سلعة للمقايضة للحصول على مكاسب سياسية أو منفعة أقتصادية على الرغم من أنهم كانوا يعيشون بعد نزوحهم القسرى من جراء الحروب على الحدود السورية التركية فى أسوء ظروف معيشية داخل معسكرات وتجمعات غير أنسانية كل هذه الجرائم تحدث تحت سمع و بصر المجتمع الدولى والأمم المتحدة ومنظماتها سواء المعنية بشئون اللأجئين أو حقوق الإنسان دون أن يحركوا ساكن .


أن هؤلاء اللأجئين من أبناء الشعب السورى الشقيق لهم حقوق فى حمايتهم ومساعدتهم بل وتمكنيهم من العودة إلى ديارهم عن طريق خفض التوترات فى مناطق النزاع وفتح ممرات آمنه لهم .


وإذا كانت الأزمة السورية والنزاع المسلح مستمر ومنذ تسع سنوات دون حل فإن حل مشكلة هؤلاء اللأجئين أصبح الآن فى المقام الأول وعبء ومسئولية ذلك على المنظمات الدولية والأقلمية على رأسها الجامعة العربية .


حتى يخلصوا هؤلاء الأشقاء من براثن الديكتاتور الذى بالاضافة إلى كل جرائمه أصبح يتاجر بالبشر .

click here click here click here nawy nawy nawy