بريطانيا تعلن زيادة الانفاق الدفاعي للبلاد إلى 2.5% بحلول عام 2030 وزير المالية: تعيين 120 ألف شاب خلال العام المالي القادم مصر ترحب بالاتفاق بين أرمينيا وأذربيجان وزير المالية: 12 مليار دولار من إيرادات مشروع رأس الحكمة لصالح الخزانة العامة مجلس الوزراء: وتيرة الإفراج الجمركي عن البضائع عادت لطبيعتها قبل الأزمة الأخيرة النواب يحيل البيان المالي وخطة التنمية للجان النوعية ومجلس الشيوخ نتائج جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم الإتجار في المواد المخدرة نتائج جهود الأجهزة الأمنية بالقاهرة لمكافحة جرائم السرقات د. عصام فرحات يترأس اجتماع مجلسي كليتي الطب البشري والتربية الرياضية انفوجراف وفيديو.. تعرف على أنشطة وجهود مديريات الزراعة والطب البيطري خلال آخر أسبوع وزير المالية: تخصيص 636 مليار جنيه للدعم والمنح و575 مليار جنيه للأجور في الموازنة الجديد هالة السعيد أمام النواب: 179 مليار جنيه استثمارات موجهة لأنشطة الزراعة والري بخطة العام المالي القادم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

رئيس البرلمان العربي: نثمن جهود عُمان لخدمة القضايا العربية والإسلامية .. وسياسات السلطان هيثم بن طارق ”متوازنة”

ثمن رئيس البرلمان العربي عادل بن عبدالرحمن العسومي، جهود سلطنة عُمان التي تبذلها من أجل خدمة قضايا الأمة العربية والإسلامية، مؤكداً أن حفاظ عُمان على حسن الجوار والثوابت العربية وعلاقات الصداقة مع كافة الدول إلى جانب تعاونها مع الجميع، "هو أساس اكتسبت من خلاله السلطنة احترام العالم".

وقال "العسومي"، في تصريحات لوسائل إعلام عُمانية، اليوم "الخميس"، إن العالم أجمع يشهد على السياسات المتوازنة للسلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان، والمبادئ العُمانية القائمة على التعايش السلمي وبناء علاقات مع دول العالم بما يخدم الأمن والاستقرار في المنطقة، مشيراً إلى الدور العُماني في رأب الصراعات من خلال حل الأزمات بالحوار المتزن، وقال: "كما هو معروف عن سياسة السلطنة أنها تتسم دائماً بالدعوة إلى التهدئة والحوار باعتباره السبيل لحل الأزمات، وهو نهج ندعمه وندعو إليه دوماً في البرلمان العربي، فكثير من القضايا والأزمات ظلت تراوح مكانها لأزمنة بعيدة وانتهت بالحوار"، وأوضح أن سياسة السلطنة تقوم أيضاً على الحياد الإيجابي، والوساطة، وعدم التدخل في الشئون الداخلية للدول الأخرى، وهي جميعها مرتكزات قوية أعطت للسياسة العُمانية طابعاً خاصاً ومتفرداً في التعامل مع شئون وقضايا المنطقة العربية.

وأوضح "العسومي" خلال تصريحاته، أن البرلمان العربي سيظل في تواصل دائم مع القوى المؤثرة إقليمياً ودولياً لحشد الدعم للقضية الفلسطينية، وحتى ينال الشعب الفلسطيني حقوقه كاملة، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية.

موضوعات متعلقة