الزمان
بيان عاجل للحكومة بعد حادث الطريق الإقليمي.. أحمد رمزي: إهمال جسيم في معالجة وتدارك الأخطاء المهولة استعدادات حزبية وتحالفات سياسية للسيطرة على مقاعد الشيوخ ضبط قائد سيارة ”نقل ثقيل” للسير عكس الاتجاه بالشرقية مشاركة متميزة للأولمبياد الخاص المصري باليوم العالمي للريشة الطائرة في العين السخنة ارتفاع عدد المتوفين بحادث الطريق الإقليمي لـ 10 ضحايا اتصالات مكثفة لوزير الخارجية لتثبيت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الطقس غدا شديد الحرارة وشبورة ورطوبة والعظمى بالقاهرة 36 درجة والإسكندرية 31 وزيرة التضامن تتابع تداعيات حادث الطريق الإقليمى وتوجه بتقديم الدعم لأسر الضحايا الرئيس السيسى يستقبل المستشار عقيلة صالح رئيس مجلس النواب الليبى الكابينت الإسرائيلي يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل محافظ أسيوط يتفقد مشروع السوق الحضاري بأبنوب تمهيدا لنقل الباعة الجائلين وتحسين الخدمات للمواطنين الرئيس السيسي يؤكد موقف مصر الثابت الداعم لليبيا والمؤسسات الوطنية الليبية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

وزيرة الخارجية السودانية: لا نقبل بعمليات الإقصاء أو الإرهاب الفكري بين الأطراف في السودان

صرحت وزيرة الخارجية السودانية، مريم الصادق المهدي، اليوم الاثنين، بأن محاولة فرض الإرادة بالقوة العسكرية مصيرها الفشل التام، وأن أي انقلاب مرفوض وسنقاومه بكافة الوسائل المدنية.

وأفادت مريم الصادق: "بأن الشراكة بين المدنيين والعسكريين إحدى أسس نجاح المرحلة الانتقالية"، مشيرة إلى أنها تتحدث بصفتها قيادية في حزب الأمة السوداني، وأنها بمنزلها ولا تستبعد تعرضها للاعتقال.

كما شددت وزيرة الخارجية السودانية، على أنه يمكن التوصل لحل جذري للاحتقان السياسي في السودان عبر الحوار، وأن الولايات المتحدة قامت بجهود موضوعية ووساطة غير مباشرة للحل.

وتابعت: "نحذر الجميع من إراقة قطرة واحدة من دماء الشعب".

واستطردت مريم الصادق: "احتجاز رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك، في جهة غير معلومة أمر خطير جدا وغير مقبول، لا أعتقد أن حمدوك سيقبل الإملاءات لإقالة حكومته".

ولفتت إلى أن حزب  الأمة، تحاور مع كافة الأطراف للخروج من الأزمة الحالية، وأن هناك قضايا حقيقية تستوجب الحوار للتوصل لحل بدون إساءات.

واختتمت: "لا نقبل بعمليات الإقصاء أو الإرهاب الفكري بين الأطراف في السودان، وحزب الأمة يرفض أي انقلاب من أي جهة كانت".

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy