لاتفيا سوف تزود أوكرانيا بمدافع مضادة للطائرات ومسيرات الأمين العام للأمم المتحدة يدعو لتحقيق مستقل حول المقابر الجماعية في غزة مسؤول بالأمم المتحدة محذرًا: اجتياح رفح الفلسطينية يلوح في الأفق القريب التعادل يحسم مواجهة بايرن وريال مدريد بدوري الأبطال ويؤجل الحسم لموقعة الإياب إدخال 118 شاحنة مساعدات من معبري رفح وكرم سالم إلى قطاع غزة السفير الكويتي بالقاهرة: الكويت ثالث أكبر مستثمر عربي والخامس عالميا في مصر بـ25 مليار دولار جوتيريش: أشجع إسرائيل وحماس للموافقة على وقف فوري لإطلاق النار فى غزة رئيس الوزراء يتابع ترتيبات مؤتمر الاستثمار المُشترك بين مصر والاتحاد الأوروبى ملك كمبوديا يثمن جهود الرئيس السيسى لتحقيق التنمية وبناء دولة حديثة فى مصر جنايات المنصورة تحيل أوراق الأم قاتلة طفلها إلى مفتى الجمهورية الرئيس السيسى يصطحب أمير الكويت من مطار القاهرة إلى قصر الاتحادية ترامب يحمل نتنياهو مسئولية أحداث 7 أكتوبر: يمكن لأشخاص العمل بدلا منه
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أمريكا تدعو إثيوبيا إلى إطلاق سراح جميع المعتقلين بموجب حالة الطوارئ

 الولايات المتحدة الأمريكية
الولايات المتحدة الأمريكية

دعت الولايات المتحدة الأمريكية، الحكومة الإثيوبية إلى إطلاق سراح جميع المعتقلين بموجب أحكام قانون الطوارئ.


وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس للصحفيين، إن واشنطن تأمل في أن يوافق مجلس النواب الإثيوبية على قرار رفع الطوارئ في القريب العاجل، بعد موافقة مجلس الوزراء على رفعها.

وأعلنت إثيوبيا فرض الطوارئ في نوفمبر بعد أن قالت قوات من إقليم تيجراي الشمالي، إنها استولت على أراض خارج الإقليم، وتفكر في الزحف نحو العاصمة أديس أبابا.

وأقر مجلس الوزراء الإثيوبي، يوم الأربعاء، رفع حالة الطوارئ المفروضة في البلاد منذ نوفمبر 2021 بسبب القتال مع مسلحي جبهة تحرير تيجراي، وأحال المجلس قراره إلى البرلمان للبت فيه.

وذكرت الحكومة الإثيوبية، في بيان لها، إن "الاجتماع الطارئ، الذي عقده مجلس الوزراء اليوم، ناقش حالة الطوارئ المعلنة لتلافي الخطر الذي يهدد البلاد وسيادتها".

وأضافت أنه "منذ أن شكلت جبهة تيجراي وحلفاؤها خطرا على وجود بلدنا، طلبنا من البرلمان إعلان حالة الطوارئ، وهو ما حدث، إلا أنه بعد تغير الوضع الأمني أصبحت حالة الطوارئ غير ضرورية، ووجد أنه من الضروري تقصيرها بدلا مما كانت معلنة لمدة ستة أشهر".

واندلعت الحرب في نوفمبر 2020 في منطقة تيجراي، بعد أشهر من التحدي بين الحكومة الفيدرالية التي يرأسها رئيس الوزراء آبي أحمد والحزب الحاكم السابق في المنطقة، جبهة تحرير شعب تيجراي.

وامتد القتال إلى منطقتي عفار وأمهرة المجاورتين قبل هجوم مضاد للحكومة في الأسابيع الأخيرة. ثم انسحب المتمردون إلى تيجراي، وأعلن آبي أحمد أن الجيش لن يُلاحقهم هناك.

موضوعات متعلقة