الزمان
وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية جامبيا لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية وزيرة البيئة تبحث فرص التوسع في الاستثمارات البيئية المستدامة داخل المحميات الطبيعية تامر ناصر: شراكة الدولة والقطاع الخاص المحرك الرئيسي لنمو السوق العقارية أحمد عبد الحافظ: تطوير البنية التحتية للموانئ رفع تصنيف مصر عالميًا في النقل البحري عاطر حنورة: مشروعات الشراكة أسرع الآليات لانخراط القطاع الخاص في الاقتصاد تامر ناصر: المطور العقاري في مصر يتحمل عبء التمويل.. والصناديق العقارية حل لم يُستغل بعد اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره السلوفاكي رئيس الوزراء: حزمة تسهيلات وحوافز لتشجيع الاستثمار قريبا رئيس الوزراء يطمئن المواطنين بشأن القروض الجديدة والديون المتحف المصري الكبير يفتح آفاق التعاون الأورو متوسطي لحماية التراث الثقافي ضبط 33 متهما بتوزيع رشاوى انتخابية ومخالفة الدعاية.. وانسحاب مرشحين بعد القبض على أنصارهما بوتين: الدرع النووي الروسي أكثر حداثة من القوات النووية لأي دولة أخرى
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أستاذ علوم سياسية: روسيا ستحقق أهدافها في أوكرانيا لكن بتكلفة أكبر مما توقعتها

قال الدكتور أحمد يوسف أحمد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إنّ موازين القوى في الحرب الروسية الاوكرانية ستفضى إلى تحقيق روسيا أهدافها ولكن بتكلفة أعلى مما كانت تتوقع.

وأضاف يوسف في حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة سي بي سي: "الولايات المتحدة تريد استنزاف القوة الروسية إلى أبعد مدى، والرئيس الاوكراني قال إنه مستعد للوصول إلى تسوية سياسية في بداية الحرب، لكنه تراجع عن تصريحه لأن هناك من يغذيه".

وتابع: "ننتظر في الأيام القليلة القادمة أن تتم روسيا تحقيق أهدافها الجزئية بعدما دمرت البنية التحتية العسكرية لأوكرانيا، وان تستكمل احتلال شرق أوكرانيا، ومنذ أيام قليلة بدأ الرئيس الأوكراني يعود إلى لغة العقل، ولكن هناك احتمال بأن تطول حرب الاستنزاف".

وأشار، إلى أنّ نموذج القيادة في النظام العالمي تأكد، لأن نموذج الأحادية القطبية بدأ يتآكل منذ الغزو الأمريكي للعراق، وليس من اليوم، لأن المشروع الأمريكي في العراق واجه مقاومة شرسة من الشعب العراقي، وبالتالي سحبت أمريكا معظم قواتها بعد 10 سنوات، ثم جاءت الهزيمة الساحقة في أفغانستان، وبالتالي جاءت ضربة الرئيس الروسي في عمق التحالف الغربي.

click here click here click here nawy nawy nawy