الزمان
فى جلسة نقاشية موسعة بالهيئة الوطنية للصحافة..النقابيون يقدمون رؤيتهم لتطوير المحتوى الصحفى داخل مجلة آفاق الطاقة ..وزير البترول: المتغيرات العالمية المرتبطة بأمن الطاقة وتغير المناخ فرضت ضرورة مُلحة وزير الإسكان يبدأ جولة تفقدية بمدينة العبور يستهلها بمتابعة أعمال رفع كفاءة وتطوير نفق العبور لتعزيز صحة وتنمية المواطن ..نائب وزير الصحة والسكان تعقد اجتماعًا مع نائب وزير التضامن شعبة المصدرين: التبادل التجاري بين مصر والسودان لم يتوقف رغم التوترات السياسية محمد أنور: صناعة المكملات الغذائية المصرية تسجل صادرات بـ350 مليون دولار في 2024 باستثمارات 8 ملايين دولار .. اقتصادية قناة السويس توقع عقد مشروع ”شوانفينج” الصينية للملابس الجاهزة وزير الإسكان: صندوق الاسكان يوفر احتياج حقيقي ورئيسي لشريحة كبيرة من المواطنين المصريين أفرولاند للتنمية المستدامة تتبنى مشروعا متكاملا لتجفيف المحاصيل الاستراتيجية” راندا رزق: هناك ضرورة لقانون حرية تداول المعلومات ووجود الشباب في تطوير المحتوى الإعلامي مهم رئيس الوزراء وولي عهد مملكة البحرين يشهدان توقيع 8 وثائق في مجالات تخدم تعزيز أوجه التعاون رسميًا.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 (بالجداول)
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار من القدس

«الخارجية الفلسطينية» تدين جريمة إعدام شهيد قلقيلية وتعتبرها نتيجة لازدواجية المعايير الدولية

أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان، اليوم الأحد، جريمة الإعدام الميداني البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب جدار الفصل العنصري في قلقيلية، وأدت إلى استشهاد المواطن نبيل غانم (53 عاما) من قرية صرة غرب نابلس، وتعتبرها امتدادا لمسلسل طويل من الإعدامات الميدانية التي تمارسها دولة الاحتلال عن سبق الإصرار.

وقالت الوزارة، إن جريمة إعدام الشهيد غانم جاءت ترجمة لتعليمات المستوى السياسي والعسكري في دولة الاحتلال، التي تسهل اغتصاب حياة أي مواطن فلسطيني وإطلاق الرصاص عليه بهدف القتل دون أن يشكل اي خطر على جنود الاحتلال أو مستوطنيه، في إرهاب دولة منظم يعبر عن منظومة استعمارية عنصرية تسرق الأرض الفلسطينية في وضح النهار، كما تسرق حياة أصحابها الأصليين.

وأشار البيان، إلى أن تلك التوجيهات والتعليمات حولت جنود الاحتلال وعناصر الإرهاب المنتشرين في عموم الضفة الغربية المحتلة وحدود قطاع غزة إلى آلات متحركة للقتل، تتعامل مع أي فلسطيني كهدف للرماية في ميدان التدريب.

وحملت الوزارة، الحكومة الإسرائيلية برئاسة المتطرف نفتالي بينيت المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة البشعة وغيرها من الإعدامات الميدانية.

كما حذرت من مغبة التعامل مع جرائم القتل الإسرائيلية كأرقام في الإحصائيات تخفي حجم المعاناة والآلام التي تتكبدها الأسر الفلسطينية جراء فقدان أرباب عملها أو فلذات أكبادها.

وأضافت: "إذ تتابع الوزارة جرائم الإعدامات الميدانية على المستويات الدولية كافة خاصة المسار القانوني الدولي والمحاكم الدولية، فإنها تطالب المحكمة الجنائية الدولية التسريع في تحقيقاتها وإصدار مذكرات توقيف وجلب للمسؤولين الإسرائيليين المتورطين في هذه الجرائم المستمرة، وتطالب الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي والأمين العام للأمم المتحدة بتوفير الحماية الدولية لشعبنا الأعزل، ومساءلة ومحاسبة دولة الاحتلال على جرائمها وخروقاتها الجسيمة للقانون الدولي".

وأكد البيان، أن غياب الإرادة الدولية الكفيلة بإجبار دولة الاحتلال على وقف تصعيدها الدموي ضد شعبنا الفلسطيني، وأرضه، وممتلكاته، وإجبارها على الانخراط في عملية سياسية حقيقية لإنهاء احتلالها لأرض دولة فلسطين يشجع سلطات الاحتلال على التمادي في ارتكاب المزيد من الجرائم والانتهاكات الصارخة لمبادئ حقوق الإنسان والتنكر لالتزاماتها كقوة احتلال.

click here click here click here nawy nawy nawy