الزمان
الصحة عن إصابات العمى بمستشفى 6 أكتوبر: نقل المصابين لمستشفى الرمد بروض الفرج.. وتحرك لعدم تكرار الواقعة نشأت الديهي قبل قمة الدوحة: العرب لم يسمعوا ما حذر منه الرئيس السيسي منذ 9 سنوات الصحة تحذر: سوء استخدام المضادات الحيوية يقتل 1.2 مليون شخص سنويا حول العالم إسرائيل تدمر برج الجندي المجهول بغزة وتشرد مئات النازحين قمة الدوحة.. أحمد موسى: الشعوب العربية تنتظر إجراءات.. وقت بيانات الشجب والإدانة انتهى خلاص تونس تمنح تسهيلات لحصول المصريين على تأشيرات دخول وزير الخارجية يلتقي نظيره التركي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة حكومة السودان: عقوبات أمريكا إجراءات أحادية لا تساعد على تحقيق السلام آمال ماهر عن حفلها مع مدحت صالح: عائد التذاكر سيكون لبناء بيوت للفقراء التضامن: فريق التدخل السريع توجه لفحص «فتيات كهف حلوان».. والحالات رفضت محاولات التواصل تحقيقات مقتل شاب بـ مفك على يد سائق: الضحية تدخل للدفاع عن سيدة كفر الشيخ: خطة شاملة لتطوير مصيف بلطيم: 20 مشاية وأكوا بارك ومسرح حفلات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

محمود محيي الدين: اللجوء المناخي سببه الهروب من آثار التغيرات المناخية

قال الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية في مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي «COP27»، إن هناك حالة من التناقض والأثر بشأن التغيرات المناخية، فالدول الأكثر تأثيرا، 10% من دول العالم مسؤولة عن 50% من الانباعثات الضارة، وباقي الـ90% من الدول، متضررة من أثر الانباعثات ومطالبين بتمويل ما أفسده الآخرون، لافتا إلى أنه في حال انتظار تحرك الدول في إطار حب الخير للغير، فلن تتحرك وبعضها مرتبط باعتبارات سياسية واقتصادية تمنعها من التحرك.

وأوضح «محمود محيي الدين» خلال استضافته ببرنامج «عن قرب» مع الإعلامية أمل الحناوي، المُذاع عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن تمويل المشروعات يجب أن لايكون من باب العطاء والمنح والهبة، ويجب أن تحمي الدول الكبرى مصالحها من خلال التعاون في مواجهة التغيرات المناخية، لأن تأثير التغيرات المناخية سيؤدي لزيادة الهجرة غير الشرعية، وقد ظهر مصطلح اللجوء المناخي بسب تدفق البشر وهروبهم من تداعيات سلبية للمناخ.

أشار الدكتور محمود محيي الدين، إلى أن الدول المتقدمة تتبنى نهج رأس مالي، يقوم على استقرار الأسواق وتطورها، وبالتالي من مصلحتها أن يكون هناك استقرارا سياسيا واقتصاديا حتى تتوسع الأسواق وأن يكون لها مجالات جديدة للتعاون بدلا من تعرضها لمشكلات تفرض مزيدا من المساعدات على الدول المتقدمة، موضحا أن الدول النامية ليست بحاجة لمساعدات من الدول المتقدمة بقدر احتياجها للتعاون المتكافئ في مجال التمويل والبحث العلمي وترتيب الأولويات من حيث التصدي لها.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy