الزمان
وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد احتفالية جمعية التطوير والتنمية لجوائز مسابقة جائزة التميز لمنظمات المجتمع المدني وزيرا الثقافة والأوقاف يفتتحان “متحف قرّاء القرآن الكريم” بالعاصمة الجديدة مركز تعزيز بالإسكندرية باتحاد بشبابها يطلق ورشة حول المهارات النفسية للتركيز ورفع القدرة العقلية برنامج الرؤية ... النائب بسام الصواف سكون وزير التنمية المحلية سبب غياب الفنان عادل أمام عن وداع شقيقتة أرملة الراحل مصطفي متولي ”حاتم محمود” .. دينامو التنمية المحلية يترأس حي شرق مدينة نصر تراجع عيار 21 .. فرصة للشراء الان اسعار الذهب مساء الاثنين قرار قضائي ضد المتهم بـ ”فبركة فيديوهات اميرة الدهب” وتفاصيل تثير الجدل مكتبة الإسكندرية تشهد حفل توزيع جوائز الدورة الأولى من مسابقة عالم خيال منتخب مصر يحدد موعد السفر إلى المغرب لخوض بطولة أفريقيا وزير الري: خطورة السد الإثيوبي قائمة.. ونرفع مرونة السد العالي لمواجهة أي تصرف مفاجئ المركز الاعلامى لوزارة البيئة يستعرض أبرز أنشطة الوزارة خلال أسبوع
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

محمود محيي الدين: اللجوء المناخي سببه الهروب من آثار التغيرات المناخية

قال الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية في مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي «COP27»، إن هناك حالة من التناقض والأثر بشأن التغيرات المناخية، فالدول الأكثر تأثيرا، 10% من دول العالم مسؤولة عن 50% من الانباعثات الضارة، وباقي الـ90% من الدول، متضررة من أثر الانباعثات ومطالبين بتمويل ما أفسده الآخرون، لافتا إلى أنه في حال انتظار تحرك الدول في إطار حب الخير للغير، فلن تتحرك وبعضها مرتبط باعتبارات سياسية واقتصادية تمنعها من التحرك.

وأوضح «محمود محيي الدين» خلال استضافته ببرنامج «عن قرب» مع الإعلامية أمل الحناوي، المُذاع عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن تمويل المشروعات يجب أن لايكون من باب العطاء والمنح والهبة، ويجب أن تحمي الدول الكبرى مصالحها من خلال التعاون في مواجهة التغيرات المناخية، لأن تأثير التغيرات المناخية سيؤدي لزيادة الهجرة غير الشرعية، وقد ظهر مصطلح اللجوء المناخي بسب تدفق البشر وهروبهم من تداعيات سلبية للمناخ.

أشار الدكتور محمود محيي الدين، إلى أن الدول المتقدمة تتبنى نهج رأس مالي، يقوم على استقرار الأسواق وتطورها، وبالتالي من مصلحتها أن يكون هناك استقرارا سياسيا واقتصاديا حتى تتوسع الأسواق وأن يكون لها مجالات جديدة للتعاون بدلا من تعرضها لمشكلات تفرض مزيدا من المساعدات على الدول المتقدمة، موضحا أن الدول النامية ليست بحاجة لمساعدات من الدول المتقدمة بقدر احتياجها للتعاون المتكافئ في مجال التمويل والبحث العلمي وترتيب الأولويات من حيث التصدي لها.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy