الزمان
رئيس هيئة الدواء المصرية يشارك فى المؤتمر الطبي العالمي الـ11 بتركيا لتعزيز التصنيع الدوائي وتطوير التكنولوجيا الصحية الدكتورة دينا الجهيني للسيدات: احذروا هذا المرض توقيع بروتوكول تعاون بين هيئة الرقابة على الصادرات والواردات و«مهندسون من أجل مصر المستدامة» لدعم الاستدامة وبناء القدرات البحثية بروتوكولات تعاون بين هيئة الرعاية الصحية ومؤسسات الدولة لدعم الاستدامة البيئية وتنمية المجتمع وتمكين الشباب وزيرة التضامن الاجتماعي تلتقي فريق عمل صندوق دعم مشروعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية ”الريف المصري الجديد” توفر معدات ميكنة زراعية لخدمة مزارعي منطقة الطور موعد إجازة نصف العام 2026 لطلاب المدارس.. إليك التفاصيل نائب وزير الصحة تشارك في افتتاح منتدى «مستشفى أهل مصر 2025 غرامات ورفع العداد.. قرار عاجل من الكهرباء ضد أصحاب العدادات القديمة ماكرون يعلن تشكيل مجموعة لوضع الضمانات الأمنية لأوكرانيا وزير الرياضة يعلن تفاصيل بطولة العالم للكاراتيه بعد عودتها إلى مصر بعد غياب 37 عامًا شراكة مع أكبر الأكاديميات والمعاهد الفنية الرائدة في إيطاليا لإحداث طفرة نوعية بمنظومة التعليم الفني والتقني
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

حسام بدراوي: الصيام ليس عادة إسلامية فقط.. وأغلب الأمم صامت لأسباب وبطرق مختلفة

قال المفكر البارز الدكتور حسام بدراوي، إن العرب قبل الإسلام كانوا يصومون ويحجون إلى الكعبة، إذ لم يكن الصيام عادة إسلامية فقط لكن أغلب الأمم كانت تصوم لأسباب وبطرق مختلفة.

وأضاف في تصريحات إعلامية: «في الجزيرة العربية كان الصابئة بحسب مصادر التاريخ العربى يصومون 30 يوما مبتدئين الشهر بظهور الهلال ومنهين إياه بظهور هلال الشهر الجديد، وكانوا يعيّدون بعد انتهاء الشهر بعيد يسمى أيضا بعيد الفكر، وفى هذا الأمر الكثير من المطابقة مع الصوم الذى فرض بعد نزول الإسلام».

وأوضح أن اليهود كانوا وما زالوا يصومون عدة أيام من السنة، وهي أيام يعتبرونها حدادا وتكفيرا عن الذنوب، فضلا عن أنهم كانوا يعتقدون أن الصيام يحميهم من وقوع المصائب.

وأشار إلى أن المسيحيين أيضا كانت لديهم أيامٌ محددة ومتفرقة في السنة يحرصون على صيامها، موضحا أن صيامهم حاليا يشبه صيام المصريين القدامى الذين كانوا يصومون وحددوا أياما معينة لذلك.

كما أشار بدراوي، إلى أن صيام شهر رمضان المبارك فرصة لجهاد النفس الذى يعلوا قدرا ويعظم أجرا عن أي جهاد آخر.

وتساءل: «كيف لنا ونحن في القرن الـ21 ننتظر رؤية العين لهلال القمر لنحدد بداية الشهر وقد أصبح العلم يتيح لنا تحديده لآلاف السنين القادمة بالدقيقة والثانية؟، وكيف لإنسان اليوم أن لا يعرف متى يبدأ الشهر ومتى ينتهى وينظم أوقات عمله وسفره وإجازاته في انتظار رؤية العين للهلال؟».

وتابع: «أما آن لنا أن نعمل عقولنا ونعى أن ما كان من 1400 عام من إجراءات مان مرتبطا بزمنه، وآن أوان احترام الدقة واستيعاب العلم».

click here click here click here nawy nawy nawy