الزمان
بورسعيد تشيع جثمان الطفل زياد ضحية حادث معدية مدينة بورفؤاد محافظ مطروح يوقف صاحب محل لإلقائه القمامة في الشارع قبل مواجهة مصر.. يزن النعيمات: الأردن عينه على لقب كأس العرب هيئة الكتاب تهدي 1000 نسخة من إصداراتها لقصر ثقافة العريش بورسعيد: افتتاح أول نموذج مكتمل للشكل العام لمنطقتي التجاري والحميدي خلال 20 يوما التعاون الإسلامي تناشد تقديم الدعم المالي للأونروا لاستمرارها في تقديم الخدمات للفلسطينيين وزير السياحة: الجالية المصرية في أمريكا قوة ناعمة كبيرة يجب استثمارها في الترويج لمصر وزير البترول يبحث تعزيز فرص الشركات المصرية في مشروع نيوم بالسعودية بريطانيا: اعتقال متظاهرين بعد تلطيخ مجموعة مجوهرات التاج الثمينة في برج لندن خروقات إسرائيل مستمرة.. استشهاد مسنّة وابنها برصاص الاحتلال شرق مدينة غزة شهر حبس لمساعدة هالة صدقي بتهمة سب وقذف الفنانة على خلفية أزمة برنامج شكرا مليون الشرع: إسرائيل تعمل على تصدير الأزمات للدول الأخرى والهروب من المجازر التي ترتكبها في غزة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

حسام بدراوي: الصيام ليس عادة إسلامية فقط.. وأغلب الأمم صامت لأسباب وبطرق مختلفة

قال المفكر البارز الدكتور حسام بدراوي، إن العرب قبل الإسلام كانوا يصومون ويحجون إلى الكعبة، إذ لم يكن الصيام عادة إسلامية فقط لكن أغلب الأمم كانت تصوم لأسباب وبطرق مختلفة.

وأضاف في تصريحات إعلامية: «في الجزيرة العربية كان الصابئة بحسب مصادر التاريخ العربى يصومون 30 يوما مبتدئين الشهر بظهور الهلال ومنهين إياه بظهور هلال الشهر الجديد، وكانوا يعيّدون بعد انتهاء الشهر بعيد يسمى أيضا بعيد الفكر، وفى هذا الأمر الكثير من المطابقة مع الصوم الذى فرض بعد نزول الإسلام».

وأوضح أن اليهود كانوا وما زالوا يصومون عدة أيام من السنة، وهي أيام يعتبرونها حدادا وتكفيرا عن الذنوب، فضلا عن أنهم كانوا يعتقدون أن الصيام يحميهم من وقوع المصائب.

وأشار إلى أن المسيحيين أيضا كانت لديهم أيامٌ محددة ومتفرقة في السنة يحرصون على صيامها، موضحا أن صيامهم حاليا يشبه صيام المصريين القدامى الذين كانوا يصومون وحددوا أياما معينة لذلك.

كما أشار بدراوي، إلى أن صيام شهر رمضان المبارك فرصة لجهاد النفس الذى يعلوا قدرا ويعظم أجرا عن أي جهاد آخر.

وتساءل: «كيف لنا ونحن في القرن الـ21 ننتظر رؤية العين لهلال القمر لنحدد بداية الشهر وقد أصبح العلم يتيح لنا تحديده لآلاف السنين القادمة بالدقيقة والثانية؟، وكيف لإنسان اليوم أن لا يعرف متى يبدأ الشهر ومتى ينتهى وينظم أوقات عمله وسفره وإجازاته في انتظار رؤية العين للهلال؟».

وتابع: «أما آن لنا أن نعمل عقولنا ونعى أن ما كان من 1400 عام من إجراءات مان مرتبطا بزمنه، وآن أوان احترام الدقة واستيعاب العلم».

click here click here click here nawy nawy nawy