الأحد 28 أبريل 2024.. أسعار الدولار تنخفض بنحو 13 قرشا في عدد من البنوك بنهاية التعاملات قوات حرس الحدود تنجح في ضبط كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر قبل تهريبها جمارك مطار القاهرة الدولي تضبط محاولة تهريب كمية من مخدر الكوكايين رئيس جامعة طنطا يستقبل وفد الشركة المانحة للأيزو QSI محافظ الغربية يشدد على تكثيف الحملات على الأسماك المملحة والمطاعم التي تقدم المأكولات الشعبية الإسباني ”تكبير”.. جدول عروض اليوم الرابع من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير بعد نجاحه في المعلم.. تكريم مصطفى شعبان في مهرجان عنابة السينمائي بالجزائر جبالي يستقبل الصالح رئيس مجلس الشورى البحريني رئيس مجلس الشورى البحرينى : نؤيد موقف مصر الرافض للتهجير القسرى للشعب الفلسطينى تنويه خاص لفيلم البحر الأحمر يبكي لفارس الرجوب بمهرجان مالمو للسينما العربية محافظ الجيزة: تنفيذ ٣٥ قرار إزالة لتعديات على أراضي أملاك الدولة وزير الشباب والرياضة يشهد صالون رؤي الشباب في نسخته الرابعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

النائبة منيرة الأشقر: زيارة الرئيس التركي لمصر تؤكد عمق العلاقات وتعزز الاستقرار بالمنطقة

قالت النائبة منيرة الأشقر عضو مجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري، إن زيارة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الي مصر أنما تعكس مكانة مصر بالمنطقة وقيادتها الحكيمة لقضايا العالم العربي وبما يضمن الامن والاستقرار، مشيرة الي أن تلك الزيارة التاريخية تؤكد عمق العلاقات المصرية التركية والتي جاءت بعد جهود متواصلة خلال الأشهر الماضية، لوضع الأسس والمحددات التي تحكم إعادة بناء العلاقات المصرية- التركية، والتي بدأت مع إعلان البلدين في 4 يوليو 2023 برفع مستوى علاقاتهما الدبلوماسية إلى مستوى السفراء، وما تبعها من موافقة البرلمان التركي بالإجماع على اقتراح بإنشاء مجموعة صداقة برلمانية مع مصر.

وأضافت: مصر تُعد أكبر شريك تجاري لتركيا في القارة الإفريقية، حيث وصلت الصادرات المصرية إلى تركيا خلال عام 2023 إلى 2 مليار و943 مليون دولار أمريكي، وسجل حجم التبادل التجاري بين البلدين عام 2022 نحو 7،1 مليار دولار، متوقعا أن يشهد حجم التبادل التجاري بين البدين طفرة كبيرة خلال السنوات المقبلة.

وتابعت: الزيارة أسست لشكل جديد من العلاقات بين البلدين خلال الفترة المقبلة، وهى ضرورة في ظل ما تتعرض له المنطقة من أزمات وتوترات تتطلب وجود قنوات تواصل بين القوى الإقليمية الفاعلة التي يمكنها تغيير المشهد الحالى، لافتا إلى أن الزيارة نجحت في إظهار موقف مصرى- تركي موحد تجاه ما يحدث داخل قطاع غزة، وهي القضية الأولي في العالم في الوقت الحالي، حيث أكد الجانبان على ضرورة وقف إطلاق النار بشكل فوري في قطاع غزة والنفاذ السريع لأكبر قدر ممكن من المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين، وتحقيق التهدئة بالضفة الغربية حتى يتسنى استئناف عملية السلام في أقرب فرصة وصولا إلى إعلان الدولة الفلسطينية ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفقا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.