الزمان
أبو الغيط لرئيس مجلس الدولة الصيني: نقدر مواقفكم الداعمة للقضية الفلسطينية وزير الخارجية: نتطلع لدعم الشراكة الاقتصادية وجذب مزيد من الاستثمارات الهولندية إلى مصر النحاس: مباحث فاقوس بقيادة «حيدة» ركيزة أساسية في تعزيز الأمن والاستقرار تعرف على موقف الأهلي من انتقال أحمد عبد القادر للدوري السعودي الحكومة تكلف صندوق مصر السيادي باتخاذ اللازم بالنسبة المقرات بعد الانتقال إلى العاصمة كشف ملابسات قيام قائد سيارة ربع نقل بالسير عكس الاتجاه والاصطدام بسيارة أحد المواطنين بالقاهرة الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة «الشمس» بسبب مخالفات «البلدوزر» مجلس الوزراء يوافق على 8 قرارات خلال اجتماعه الأسبوعى.. تعرف عليهم الأهلى يُخطر وسام أبو على بموعد الاستعداد للموسم الجديد لحين حسم العروض وزير التعليم يوجه المديريات بالتعامل الفوري مع أية حالات طارئة أو ظواهر سلبية مدبولي: الرئيس السيسي وجه بتشكيل لجنة متخصصة للوقوف على أسباب حريق سنترال رمسيس رئيس الوزراء يوجه الشكر لرجال الحماية المدنية على جهودهم فى التعامل مع حريق سنترال رمسيس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

رئيس قسم الزلازل بالبحوث الفلكية يوضح الفارق بين زلزال 1992 والهزات الأخيرة

كشف الدكتور شريف الهادي، رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، عن أسباب عدم الإعلان عن «شدة» زلزال جزيرة كريت الأخير على مصر، موضحا أن«قوة» الزلزال على مقياس ريختر هي التي يتم الإعلان عنها عالميًا لأنها ثابتة ولا تتغير بالمسافة، بعكس «شدة» الزلزال التي تختلف من مكان لآخر حسب طبيعة المنطقة.
وقال خلال تصريحات لبرنامج «كلمة اخيرة» المذاع عبر شاشة «ON E» إن مقياس قوة الزلزال «مقياس ريختر» لا يتغير مع المسافة، في حين أن المقياس الثاني «شدة الزلزال» يتغير مع المسافة من مكان لآخر، ولذلك لا يُصدر هذا المقياس في البيانات الرسمية بسبب اختلاف الشدة من مدينة لأخرى.
وأضاف أن العادة جرت عالميًا على إصدار البيانات بقوة الزلزال على مقياس ريختر.
وحول إمكانية حدوث توابع لزلزال كريت أو تسونامي في البحر المتوسط، قائلا: «انتشار محطات الشبكة القومية للزلازل في شمال مصر ومختلف أنحاء البلاد، بالإضافة إلى المحطات الدولية، يجعلنا نطمئن، لو وجدنا أي نشاط زائد نبلغ الجهات المعنية على الفور، ولكن لم يحدث أي شيء يؤثر على المواطنين».
بشأن إرشادات السلامة التي نشرها المعهد، أوضح أنها إجراءات عامة لتجنب الذعر في حال وقوع أي زلزال، مؤكدًا أن مصر من الدول التي لا تتعرض بنيتها التحتية للتدمير الشديد جراء الزلازل.
ونوه أن معظم الإصابات تحدث نتيجة سلوك الإنسان وشعوره بالذعر والاندفاع؛ وليس بسبب الزلزال نفسه، داعيا إلى التزام الهدوء والبقاء في مكان آمن تحت منضدة قوية وتجنب المصاعد والسلالم أثناء الهزة.
وقارن بين زلزال 1992 وزلزالي كريت الأخيرين 14 و22 مايو، قائلا إن قرب مركز الزلزال من الكتلة السكانية هو العامل الأخطر، لافتا أن زلزالي كريت على بعد 420 إلى 500 كيلومتر من الحدود المصرية وعلى عمق 70 كيلومترًا، في حين كان زلزال 1992 «دهشور» على بعد 30 إلى 40 كيلومترًا فقط من القاهرة وقريبا من السطح.
ونوه أن إنشاءات المنازل وقتها لم تكن تخضع للكود الزلزالي المصري الذي تم تحديثه عدة مرات بعدها، مطمئنا المواطنين بحأنه «لم يتم رصد أي خسائر في البنية التحتية أو الممتلكات على مستوى مصر بالكامل»؛ نتيجة للزلزالين الأخيرين في كريت.

click here click here click here nawy nawy nawy