الزمان
تامر حسين يشارك بخمس أغانٍ في ألبوم ابتدينا لعمرو دياب: رصيد أعمالنا أصبح 75 أغنية ضبط ٢ طن مكرونة و١٢٠٠ زجاجة مياه غازية مجهولة المصدر بالعاشر من رمضان محافظ كفرالشيخ: ضبط مخالفات متنوعة بالمخابز والأسواق خلال حملات تموينية مكثفة بعدد من المراكز والمدن اقبال المواطنين علي سوق اليوم الواحد لبيع السلع والمواد الغذائية بأسعار مخفضة التربية والتعليم: توزيع أوراق إجابة امتحانات الثانوية العامة في تمام 8.50 صباحًا عناوين الأماكن الخاصة بالكشف الطبي على المتقدمين للترشح لمجلس الشيوخ محافظ المنوفية يطمئن على الحالة الصحية لمصابي حادث الإقليمي بمستشفى الجراحات المتخصصة محافظ القليوبية: نستهدف تحويل القناطر الخيرية إلى مركز سياحي لدعم الاقتصاد كشف ملابسات ما تم تداوله بعدد من المواقع الإخبارية بشأن واقعة قيام قائد سيارة نقل بالإصطدام بعدد من السيارات بالقاهرة اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره السعودي اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة وسكرتير عام الأمم المتحدة وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس هيئة الشراء الموحد لبحث تعزيز التعاون في مجال تصدير الدواء المصري للقارة الإفريقية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

شكرًا عبدالعال جمعت ما فرقه الزمان

تابعت عن قرب تصريحات الدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، وانتقاده الغريب لأكبر مؤسسة صحفية فى مصر والشرق الأوسط، وهى جريدة «الأهرام»، ما جعل كل من ينتمى لهذه المهنة على قلب رجل واحد.

ولكن الدفاع المستميت من أرباب الصحافة، وكأنهم أبناء هذه المؤسسة القومية، أثلج صدرى وجعلنى لم أغضب أو أحزن عن تشويه رجل قانون لمؤسسة عريقة الكل يتمنى أن يربط اسمه بها.

خرجت من هذه الأزمة بعدة نقاط مهمة أولها أن «الأهرام» أكبر من أى شخص، وأنها باقية أمد الدهر لأنها هى التاريخ ولا تحتاج لمن يدافع عنها.

ثانيًا الدخول فى أزمات بهذا الشكل يجعل من المخطئ بطلًا وأنا أرفض أن يكون الاعتداء على «الأهرام» سببًا فى شهرة أى إنسان.

ثالثًا لابد وأن أشكر الدكتور على عبدالعال على هذه الأزمة التى تسبب فيها دون أى وعى بمهام المنصب الذى يتقلده، وكأنه عن عمد يريد أن يورط مؤسسات الدولة فى حروب وصراعات لا تحمد عقباها، كما أنه كان سببًا فى توحيد أبناء المهنة على قلب رجل واحد ضد كل من تسول له نفسه أن يتجرأ على الصحافة والصحفيين.

انتخابات الصحفيين فرصة

انتخابات نقابة الصحفيين والمقرر لها 3 مارس الحالى، فرصة لاختيار الأصلح وانتشال النقابة من أزمات عاشتها الفترات الماضية وكان الجميع ضحية أجندات.

بعيدًا عن السياسة

منتخب الشباب «مش مبشر» بالخير، رغم المواهب الموجودة، ويحتاج لنظرة لأنهم مستقبل المنتخب الوطنى.

الزمالك يحتاج للاستقرار بعيدًا عن نتيجة مباراة الحرس لأنه مدرسة الفن والهندسة، وجماهيره عرفت البطولات على يد المستشار ولن ترضى بالمركز الثانى.

الأهلى يسير بشكل مميز ولابد من تدخل لجنة الكرة مع المدير الفنى من أجل مستقبل الفريق.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy