الزمان
مقررة أممية: التهديدات والعقوبات ضد المحكمة الجنائية الدولية تعزز ثقافة الإفلات من العقاب مندوب مصر بمجلس الأمن: نحذر من التبعات الخطيرة ومغبة عدم الالتزام الحرفي بتعهدات قمة شرم الشيخ للسلام الفيوم.. إزالة 20 حالة تعد على أراضي الدولة بمدينة سنورس جريمة «المنشار».. الطفل قاتل صديقه بالإسماعيلية: تخلصت من الجثة سوى الصدر والرأس الأردن وإيطاليا يبحثان تعزيز التعاون لتقديم الدعم الإنساني إلى قطاع غزة منتخب مصر للسيدات يخسر أمام غانا بثلاثية في ذهاب تصفيات أمم إفريقيا محافظ الجيزة يُكلف المهندسة سحر عبد الستار بأعمال نائب رئيس مدينة الجيزة ارتفاع أرباح فولفو السويدية إلى 6.193 مليار كرونة سويدية خلال الربع الثالث وزير الصحة: جاهزون لتأمين افتتاح المتحف المصري الكبير بأعلى معايير الرعاية الطبية فولكس فاجن تبحث عن مورد بديل لشركة نيكسبيريا لحل أزمة توريد أشباه الموصلات الصحة تبحث مع منظمة الصحة العالمية تنسيق الجهود لتقديم خدمات صحية للمرضى الفلسطينيين فتح باب حجز تذاكر مباريات الجولة 12 للدوري
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حوادث

خبير أمني: الوازع الديني أهم من الرقابة في عملية الرشوة

أكد  اللواء فاروق المقرحي، مساعد وزير الداخلية الأسبق، أن الإنسان الذي يقبل الرشوة ذو وازع ديني ضعيف، ونفس متدنية تبرر له سوء فعلته، ويقوم بتبريرنفسه، وإقناعها بالحصول على حفنه من المال متناسين القيم الدينية والاجتماعية ويجب أن يكون لدى الموظف وازع دينى حتى لا يقبل رشاوى. 

وأضاف "المقرحي" في تصريح خاص لـ "الزمان" أن جرائم الرشوة سوف تستمر لقيام الساعة، طالما أن القانون لا يعاقب الراشي والوسيط، مطالبًا بسن تشريعات تخضع الجميع للعقاب لوقف هذه الجرائم.

وأوضح "المقرحي"، أنه إذا لابد من معافاة الراشي والوسيط من العقوبة، فيجب أن يكون لهم عقوبة ولو مع إيقاف التنفيذ، حيث تكتب فى الصحيفة الجنائية للراشي بأنه "راشي"، وبذلك تمنعه من الالتحاق ببعض المؤسسات، وتمنع أولاده من دخول الكليات العسكرية، الأمر الذى يجعله يفكر أكثر من مرة قبل تقديم الرشوة.

واختتم الخبير الأمني، أن هذه الأرقام الضخمة من ضبط المرتشين، والكسب غير المشروع، يؤكد على يقظة مكافحة جرائم الأموال العامة بأنه لا أحد فوق القانون ولا أحد فوق الحقيقة.
 

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy