الزمان
وزير الإعلام الأسبق محمد فايق: رفضت إذاعة بيان عبد الحكيم عامر وأم كلثوم ليلة تنحي عبد الناصر عمرو أديب عن افتتاح المتحف المصري الكبير: علينا توجيه الشكر لمبارك وفاروق حسني جامعة حلوان تحقق تقدما ملحوظا ضمن تصنيف ليدن الهولندي 2025 في النسختين التقليدية والمفتوحة الخطيب: الأهلي سيظل قويا بمشاركة أبنائه المخلصين عمرو أديب: حفل المتحف الكبير سيكون مبهرا.. ومصر ستنظر لأعلى رئيس جامعة عين شمس: المتحف المصري الكبير ليس مجرد بناء بل رمز لقدرة مصر على تحقيق المعجزات الأزهر للفتوى: المتحف المصري الكبير دعوة للحفاظ على التُّراث الحضاري الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب تدعم إلغاء العقوبات على سوريا في غياب كوكا.. الاتفاق يتعادل مع الحزم بالدوري السعودي محافظ المنيا يعيد اسم ميدان الفريق صفي الدين أبو شناف تكريما لتاريخه العسكري مصطفى وزيري: المتحف المصري الكبير يربط بين الحداثة والعظمة التاريخية للحضارة المصرية مجلس الأمن يصادق على قرار بمنح الصحراء حكما ذاتيا تحت سيادة المغرب
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

أستاذة جامعية: انتصار السيسي نظرت على الجميع من نافذة المحبة

انتصار السيسي
انتصار السيسي

قالت الدكتورة غادة علي، الأستاذة بكلية التجارة جامعة القاهرة، والمدير الإقليمي للنادي النسائي المصري الدولي أن مشاركتها في منتدى شباب العالم وجلساته، جعلها تشعر بإيجابية كبيرة مع الأفكار والأطروحات التي قدمها العديد من الشباب خلال جلسات متعددة.

وأضافت في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، أن صورتها مع قرينة الرئيس عبد الفتاح السيسي، السيدة انتصار السيسي، والتي انتشرت عبر "السوشيال ميديا"، لم تكن مقصودة ولكنها جاءت خلال إحدى الجلسات التي كانت فيها حرم الرئيس، بين الجميع دون فواصل أوحواجز أو أمن، ونظرة الأمل في الصورة توحي ببشرة الخير، وتؤكد أنها دخلت القلوب من أول ظهور لها، وهذا لم يكن بتجمل أوتملق.

ولكن ببساطة ظهورها وطبيعة طلتها فهي نظرت على الجميع من نافذة المحبة وبشاشة الوجه الهادئة التي تعد بعيدة تماما على التعالي، ولكن دائما تبالغ في البساطة، والتواضع حتى أنها تركت في الجميع بصمة وطلة وابتسامة، غلب على هذه الصفات بساطة جميلة مريحة للجميع، وإذا تميز رئيسا بالصفات الإنسانية فنحن على يقين أن هذه السيدة الوقورة لها دور كبير جدًا في هذا التميز.

 وأشارت "غادة" على أن انتصار السيسي دور كبير في قصة حياة وكفاح مع زوجها الضابط الصغير، والقائد في جميع مراحل حياته العملية، وكذا علاقاته وعلاقاتها الاجتماعية لذا لو وصفناها بجملة فسوف نقول وراء كل عظيم امرأة فهذه المقولة فعلا تنطبق على هذه السيدة التي أحببتها وأحبها الجميع.

واختتمت :" تحية تقدير وإعزاز، واعتزاز بها ولها مع تمنيات الجميع لها بدوام التوفيق والنجاح والسداد، ونقول لها إذا كانت مصر أم الدنيا فأنت بنت مصر اللي هاتبقى أد الدنيا".

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy