الزمان
عائد يصل إلى 17%.. أسعار الفائدة على حسابات توفير البنك الأهلي المصري شخص يرتكب أفعالًا منافية للآداب أمام مدرسة ببولاق أبوالعلا.. والأمن يتدخل رئيس الوزراء: الاقتصاد الوطني حقق نموًا ملحوظًا بمشاركة القطاع الخاص المشاط تستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة لمناقشة تطوير العلاقات الاقتصادية المشتركة قرار جمهوري بشأن لجنة إجراءات التحفظ والتصرف فى أموال الجماعات الإرهابية «بعد التجاوز مع ريهام عبدالغفور».. أشرف زكي: ملاحقة قانونية صارمة ضد صفحات الإساءة للفنانين وزير الخارجية ونظيره القبرصي يشددان على ضرورة ضمان نفاذ المساعدات الإنسانية لسكان غزة الوزراء يوضح حقيقة وجود تشغيلات من عقار Ibrance™️ (palbociclib) capsules 125 mg لعلاج سرطان الثدي مغشوشة بالأسواق الصحة: تقديم 1.4 مليون خدمة طبية بالمنشآت الصحية بمحافظة البحر الأحمر خلال 11 شهرًا إعادة تطوير مبنى وزارة الداخلية السابق بـ ”لاظوغلي” وتحويله لمجمع خدمي متكامل وزيرة التخطيط تُثمن جهود السفير الكوري في تعظيم العلاقات المصرية الكورية تردد قناة المغربية الرياضية لمشاهدة مباريات كأس أمم إفريقيا 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

«خطيب الأزهر» يتحدث عن فضائل شهر الصيام

ألقى خطبة الجمعة اليوم بالجامع الأزهر الدكتور عطية لاشين، أستاذ الفقه بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، حيث دار موضوعها حول "الاستعداد لشهر رمضان ".

وقال "لاشين" إنَّ الله شرع الصيام تطهيرًا للأرواح، وحفظًا لها من طغيان الجسد وشهواته، ولم يشرعه من أجل آلام الجوع والعطش فحسب، فهو شهر تغفر فيه السيئات وترفع فيه الدرجات وتتنزل فيه الرحمات، ولله في كل ليلة منه عتقاء من النار فطوبى ثم طوبى لمن تعرض لنفحات ربه وجوده وإحسانه عسى أن تصيبه نفحة من تلك النفحات فيسعد سعادة لايشقى بعدها أبدا.

وأضاف خطيب الجامع الأزهر، أن بلوغ شهر رمضان نعمة عظيمة يجب أن يفرح بها المؤمنون وحُق لهم ذلك يقول تعالى :﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُون ﴾، لأنه موسم عظيم من مواسم التجارة الرابحة مع أكرم الأكرمين، مبينًا أنه إذا كان التجار يستعدون للمواسم التي تضاعف فيها الأرباح فحري بالمسلم أن يستعد لهذا الموسم العظيم الذي تضاعف فيه الأجور بغير حد ولا مقدار.

وأضاف: أنه يجب علينا أن نستعد لهذا الشهر الكريم ، والاستعداد لاستقباله يكون بأمور منها: التوبة النصوح إلى الله؛ لأن الذنوب تحول بين العبد والخير فتكون عائقًا عن القيام بالأعمال الصالحة فإذا تاب من ذنوبه انبعثت النفس بالطاعات وأقبلت عليها، مطالبًا بصلة الرحم والبعد عن القطيعة لأنها تمنع صاحبها من المغفرة وقبول أعماله الصالحة، كما علينا أن ندعوا الله أن يبلغنا رمضان.

واختتم خطيب الجامع الأزهر، أنه ينبغي للعبد الإكثار من الدعاء في هذا الشهر الكريم بأن يعينه الله على مرضاته، فإنه ليس الشأن بلوغ الشهر فحسب بل بالتوفيق فيه للطاعات، فكم من إنسان بلغه الله الشهر لكنه لم يوفق فيه للخير بل ربما ارتكب الكبائر فيه.

click here click here click here nawy nawy nawy