بايدن يرحب بالمشاركة في مناظرة أمام ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية بلينكن: اتفقنا مع الصين على استدامة الاتصال الدبلوماسي لإدارة العلاقات الثنائية بصورة مسئولة محافظ بني سويف يتابع انتظام العمل بسوق السيارات شرق النيل من خلال التقرير الميداني لمنظومة العمل محافظ قنا يعلن الطوارئ وغلق الطرق السريعه لحين استقرار الأحوال الجوية وزيرة البيئة تعقد لقاء ثنائيا مع وزيرة الدولة الألمانية للمناخ محافظ أسيوط يتفقد سير العمل بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارىء والسلامة العامة بالديوان العام الوادي الجديد: رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة حالة عدم الاستقرار في الأحوال الجوية محافظ المنيا يوجه بمتابعة الالتزام بمواعيد العمل الصيفية بدءا من اليوم كفرالشيخ: انطلاق فاعليات القافلة الدعوية للأوقاف بالحامول محافظ مطروح: نرحب بأي أفكار مجتمعية لتطوير الإقليم مفتي الجمهورية: ثورة 30 يونيو تحريرًا لأرض مصر من أفكار خاطئة بورسعيد: استمرار الأعمال بمشروع تطوير وتوسعة ورفع كفاءة وإضاءة ورصف منطقة زمزم القديمة بحي الضواحي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

طلب إحاطة بسبب إعلان مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق

تقدمت النائبة نادية هنري، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة للدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، لتوجيهه إلى كل من وزير التموين والتجارة الداخلية، وجهاز حماية المستهلك، والدكتورة وزيرة الصحة، المجلس القومي للطفولة والأمومة، بشأن إعلانات مستشفى أهل مصر.

وقالت النائبة في طلبها: "عملًا بحكم المادة (134) من الدستور، والمادة (212) من اللائحة الداخلية للمجلس، أتقدم بطلب الإحاطة؛ حيث إن عدد من الإعلانات على شاشة التلفاز وعلى الأخص إعلان مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق والذي وصفه البعض بإعلان الهلع ففكرة الإعلان تعتمد على تمثيل مشاهد مفزعة لحوادث حرق تتسبب في وفاة أفراد من الأسرة لأسباب عديدة منها وجود عنف اسري حدث في المطبخ فقام الأب برمي طاسة بها زيت مغلي، وهو ما يتسبب في خوف وهلع لدى الكل وعلى الأخص الأطفال دون مراعاة لمشاعر المشاهدين ممن تعرضوا لفقد شخص عزيز أو تشوه كامل بسبب الحروق.

وتساءلت هنري، عن دور المجلس القومي للطفولة والأمومة مما يحدث من انتهاك لمشاعر الأطفال أو تضمين مشاهد مسيئة للطفل وأين دور الإعلام والرقابة على المحتوى الإعلاني للتأكد من الالتزام بالضوابط الخاصة بالإعلان ومنها عدم استخدام العنف الأسري في المحتوى الإعلاني والذي وللأسف تحول في معظمه من المفهوم الترويجي المحترف إلى الضغط على المشاعر والعواطف، فبدلا من مخاطبة العقل لإقناع الجمهور بخدمة أو منتج أصبح المُعلن يستغل المشاعر العاطفية والنفسية بشكل أكبر.