الزمان
وزارة الخارجية تتابع أوضاع الجالية المصرية في إيران.. وتخصص أرقام تواصل محافظ الغربية يفاجئ الوحدة المحلية بأبيار بجولة ميدانية شاملة محافظ الغربية في زيارة مفاجئة لمستشفى طنطا العام الجديد محافظ الإسكندرية يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2024 / 2025 بنسبة نجاح 85.5% الرئيس الأمريكي عن الحرب بين إسرائيل وإيران: من الممكن أن نشارك في القتال المركز المالي للبنوك يقفز لـ22.673 تريليون جنيه بنهاية مارس 2025 في أول هجوم نهارا.. إسرائيل تعلن إطلاق إيران صواريخ نحوها وتفعيل حالة التأهب في عدة مناطق إيران تعلن مقتل 6 جنرالات آخرين مع استمرار الهجمات الإسرائيلية النواب يقر اتفاقية تجنب الازدواج الضريبي ومنع التهرب من الضرائب على الدخل بين مصر والإمارات النواب يقر اتفاقية مشروع محطة معالجة الصرف الصحي بشرق الإسكندرية الداخلية تنهى استعداداتها لتأمين امتحانات الثانوية العامة وتوفير المناخ الآمن للطلاب كشف ملابسات قيام قائد سيارة ”ميكروباص” بالسير عكس الإتجاه بالشرقية.. وضبط مرتكب الواقعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

طلب إحاطة بسبب إعلان مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق

تقدمت النائبة نادية هنري، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة للدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، لتوجيهه إلى كل من وزير التموين والتجارة الداخلية، وجهاز حماية المستهلك، والدكتورة وزيرة الصحة، المجلس القومي للطفولة والأمومة، بشأن إعلانات مستشفى أهل مصر.

وقالت النائبة في طلبها: "عملًا بحكم المادة (134) من الدستور، والمادة (212) من اللائحة الداخلية للمجلس، أتقدم بطلب الإحاطة؛ حيث إن عدد من الإعلانات على شاشة التلفاز وعلى الأخص إعلان مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق والذي وصفه البعض بإعلان الهلع ففكرة الإعلان تعتمد على تمثيل مشاهد مفزعة لحوادث حرق تتسبب في وفاة أفراد من الأسرة لأسباب عديدة منها وجود عنف اسري حدث في المطبخ فقام الأب برمي طاسة بها زيت مغلي، وهو ما يتسبب في خوف وهلع لدى الكل وعلى الأخص الأطفال دون مراعاة لمشاعر المشاهدين ممن تعرضوا لفقد شخص عزيز أو تشوه كامل بسبب الحروق.

وتساءلت هنري، عن دور المجلس القومي للطفولة والأمومة مما يحدث من انتهاك لمشاعر الأطفال أو تضمين مشاهد مسيئة للطفل وأين دور الإعلام والرقابة على المحتوى الإعلاني للتأكد من الالتزام بالضوابط الخاصة بالإعلان ومنها عدم استخدام العنف الأسري في المحتوى الإعلاني والذي وللأسف تحول في معظمه من المفهوم الترويجي المحترف إلى الضغط على المشاعر والعواطف، فبدلا من مخاطبة العقل لإقناع الجمهور بخدمة أو منتج أصبح المُعلن يستغل المشاعر العاطفية والنفسية بشكل أكبر.

click here click here click here nawy nawy nawy