حبس السائق المتسبب في حادث دائري المعادي 4 أيام على ذمة التحقيق أونروا: إقليم المواصي مكتظ بـ450 ألفا.. الجيش الإسرائيلي يدفع نازحي رفح للمجهول ضبط 1000 لتر سولار بمحطة وقود غير مرخصة قبل بيعها بالسوق السوداء بالبحيرة إعلام إسرائيلي: الآلاف يتظاهرون أمام منزل نتنياهو ويطالبون باستقالته البحيرة.. رصف طريق الطرانه بين كوبري فاروق والمنطقة الصناعية بحوش عيسى بتكلفة 34 مليون جنيه رئيس جامعة طنطا يهنئ عميد كلية الطب لاختياره طبيبا مثاليا من النقابة العامة للأطباء طارق العشري بعد تقديم استقالته: عمري ما اتهانت في أي نادٍ مثل الاتحاد مظاهرات إسرائيلية تطالب بصفقة تبادل للمحتجزين وإقالة حكومة نتنياهو صفارات الإنذار تدوي في عدة بلدات شمال إسرائيل الجزائر: قيام الدولة الفلسطينية حتمية مركزية لا تقبل التلاعب أو المماطلة الانتهاء من ربط كل خدمات الحجاج على المسار السعودي للحج.. وبدء إصدار التأشيرات عائلات الأسرى الإسرائيليين: نتنياهو يقود الدولة إلى فشل كامل
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الحكومة الأمريكية تقول إنها لم تكن تعلم بخطط حماس لشن هجمات

دمار غزة - أرشيفية
دمار غزة - أرشيفية

قال مدير الاتصالات بمجلس الأمن القومي جون كيربي اليوم الأحد إن الحكومة الأمريكية لم يتم إبلاغها بالهجوم الذي خططت حماس لشنه على إسرائيل في 7 أكتوبر.

وذكر كيربي لتليفزيون "‘إن بي سي" أن "مجتمع استخباراتنا قالوا أنهم بحثوا ذلك – ولا يتوفر لديهم أي مؤشر في الوقت الحالى علي أنه كان لديهم أي تحذير مسبق بشأن الوثيقة ( التي تم تداولها في إسرائيل حول هجوم حماس) ، أو أي علم بها."

وتأتي هذه التعليقات في أعقاب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز يكشف أن إسرائيل كانت قد تلقت معلومات حول هجوم محتمل بمثل هذه الضخامة قبل أكثر من عام من هجوم 7 أكتوبر.

ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، كان هناك تداول واسع النطاق من قبل السلطات الإسرائيلية لوثيقة مكونة من 40 صفحة تحمل الاسم الرمزي "جدار أريحا" والتي أوضحت الخطوط العريضة لخطة معركة حماس.

ويُزعم أن الخطة تشبه هجوم 7 أكتوبر في كثير من التفاصيل.

وبحسب التقرير، فإن المسودة كانت قد وصلت بالفعل إلى أيدي السلطات الإسرائيلية قبل أكثر من عام من الهجوم، وتم تداولها حينها في الدوائر العسكرية والاستخباراتية.


ومع ذلك، فقد رفضها الخبراء في نهاية المطاف باعتبارها طموحة بصورة تفوق الحد ويصعب للغاية على حركة حماس تنفيذها.

موضوعات متعلقة