الزمان
رمضان صبحي في قضية التزوير: لم أذهب للمعهد مطلقا واستخدمت إثبات القيد لإتمام إجراءات السفر للخارج فقط أبو الغيط: اعتراف بريطانيا وكندا وأستراليا والبرتغال بفلسطين يفتح مسارا جادا لتسوية الصراع سلميا رئيس السلطة الفلسطينية يرحب بإعلان وزير الخارجية البرتغالي الاعتراف بدولة فلسطين المستقلة وذات السيادة عمرو موسى: سياسة نتنياهو لن تضمن لإسرائيل الأمن أو الاستقرار ماكرون: فرنسا تريد وقفا فوريا لإطلاق النار وحل الدولتين هو السبيل للسلام عمرو أديب: من وعد بلفور إلى اعتراف ستارمر.. كلنا نتحمل ذنب ووزر قيام إسرائيل البرتغال تعلن اعترافها بدولة فلسطين رسميا تحقيقات دخول شخص امتحانا بدلا من رمضان صبحي: محادثة تثبت استلامه كارنيه اللاعب وتلقيه أموالا عبر وسيط قناة الأهلي تكشف تطورات ملف المدير الفني الجديد نتنياهو يطلب من نواب حزب الليكود التزام الصمت بشأن ضم الضفة الغربية خشية التداعيات هآرتس: نتنياهو يدرس تغيير تصنيف مناطق (ب) إلى (ج) وليس الضم الكامل وسط اعترافات بدولة فلسطين مصر تدين الهجوم على مسجد بمدينة الفاشر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

رياضة

نايكي Vs أديداس.. من يهيمن على كبار الدوريات الأوروبية؟

في ملاعب كرة القدم الأوروبية، تنشب معركة من نوع آخر لا يُديرها اللاعبون، بل العلامات التجارية العملاقة، مثل نايكي وأديداس.

تتسابق الشركات العملاقة المتخصصة في صناعة الملابس والمعدات الرياضية، على توقيع عقود الرعاية بمبالغ ضخمة مع الأندية الكبيرة، لتحقيق منفعة متبادلة ينتج عنها مزيد من الأرباح.

كل قميص يرتديه نادٍ كبير، وكل حذاء يلمع في قدمي نجم شهير، لا يُمثل مجرد اختيار جاء بالصدفة، بل هو إعلان ضمني عن ولاء تجاري، وتحالف استراتيجي طويل الأمد.

وعادة لا يحصل النادي على كامل مبالغ مبيعات القمصان، بل يقوم بإبرام صفقة مع إحدى الشركات المصنعة للملابس الرياضية يجني بموجبها مبلغاً ثابتاً يُمكن أن تُضاف إليه نسبة متفق عليها من الأرباح، فيما تحصل الشركة على بقية المبلغ.

وقبل أيام من انطلاق الموسم الجديد (2025-2026) من الدوريات الأوروبية الـ5 الكبرى (الإنجليزي والإسباني والإيطالي والألماني والفرنسي)، يستعرض التقرير التالي أبرز الأندية العملاقة التي تدخل بقمصان تحمل علامة الشركتين الأكثر شهرة في هذا المجال.

click here click here click here nawy nawy nawy