الزمان
الصحة: مستشفى الشيخ زايد التخصصي تستقبل وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وزير الشباب والرياضة يطمئن على الحالة الصحية للزملاء مصابي حادث انقلاب ميني باص بطريق العاصمة الإدارية مدير صندوق مكافحة الإدمان يشهد فعاليات ختام معسكر ”قوتنا في شبابنا” بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة رئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء القرغيزي وزير التربية والتعليم يلتقي رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي جايكا لبحث سبل تعزيز التعاون التعليمي وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يشهد مراسم توقيع الاتفاقيات المكملة لتنفيذ مشروعين إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وزير الثقافة يتفقد مشروع إنشاء “مسرح مصر” بشارع عماد الدين وزير الإسكان يسلم عقود عدد من وحدات سكن لكل المصريين 1 في حدائق أكتوبر منظمة الصحة العالمية: مشروع جديد بقيمة مليون جنيه إسترليني لدعم مرضى غزة في مصر مازن المتجول: صورنا افتتاح المتحف المصري الكبير في 8 دول خلال 9 أشهر.. ونجحنا رغم ضغط توقعات الجمهور وزير الإسكان: تسليم 71 عمارة بمشروع الإسكان المتوسط في حدائق أكتوبر بداية العام المقبل إعلان نتيجة قرعة الحج السياحي وسط إقبال غير مسبوق من أكثر من 114 ألف متقدم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

طلب إحاطة بشأن انتشار الإعلانات والملصقات على مباني الحكومة

تقدمت النائبة آمال رزق الله، عضو مجلس النواب، بطـلب إحــاطة موجه لرئيس مجلس الوزراء ووزير التنمية المحلية، بشأن انتشار الإعلانات والملصقات على مباني الحكومة.

وقالت النائبة إن المادة 5، من قانون رقم 66 لسنة 1956 في شأن تنظيم الإعلانات، نصت على حظر الإعلان على المباني الأثرية ودور العبادة والأسوار المحيطة بها، وأملاك الدولة العامة، والمباني أو أجزاء المباني التي تكون مخصصة لخدمة عامة تباشرها الحكومة أو الهيئات العامة الإقليمية أو غيرها من الأشخاص الاعتبارية العامة، والنصب والتماثيل المقامة على أرض مخصصة للمنفعة العامة وقواعدها والمنتزهات والأرصفة والأسوار المحيطة بها، والمنشآت والأعمدة والأجهزة وغيرها من التركيبات المخصصة لخدمة عامة والمقامة على أرض مخصصة للمنفعة العامة.

وأكدت رزق الله، وجود حالة من الفوضي بشأن الاعلانات التى ملأت جدران المباني الحكومية والاثرية والمباني العامة، حيث يتم لصق إعلانات لمحلات وغيرها على الواجهة الرئيسية للمباني الحكومية والممتلكات العامة، مما يثير استياء وغضب الأهالي من تشويه المباني الحكومية والعامة لصالح أفراد.

وتابعت: "حيث أن الإعلان أما "مدهون بالزيت"، يكتب بطريق بها تشويه للجدران والمباني الحكومية، دون تحرك من المسئولين حتى الآن، بل وصل الأمر إلى عدم علمهم من أساسه بوجود إعلانات".

وشددت أن هذا الأمر يعكس أزمة حقيقية تتطلب محاسبة الجهات الحكومية المسئولة من ناحية، ومن أخرى محاسبة لاصقي هذه الإعلانات بشكل فوري وحاسم.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy