الزمان
غارات أمريكية تقتل قائد خلية داعش في دير الزور وسقوط 5 عناصر على الأقل أتوبيس مدرسة يقتحم غرفة نوم في بدر.. برلماني يصف الحادث بـ«الإنذار الخطير» وفاة رضيع في غزة وسط برد قارس وسط استمرار خروقات الهدنة الإسرائيلية يونيفرسال تخطط لإنشاء مدينة ملاهي جديدة في السعودية ضمن رؤية 2030 مدير صندوق مكافحة الإدمان يستعرض تداعيات مشكلة المخدرات على تحقيق أهداف التنمية المستدامة بالمنتدى العربي للشباب والبيئة دار الإفتاء تستطلع هلال شهر رجب مساء اليوم.. وغرة الشهر فلكيًا الأحد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ووزيرة التنمية المحلية ومحافظ الأقصر يتفقدون مكتبة مصر العامة وزير الإسكان يعقد اجتماعاً بمقر جهاز مدينة الشيخ زايد لاستعراض خُطط تطوير الطرق والمحاور وزارة العمل تواصل حملات التفتيش بالمحافظات لضبط سوق العمل وتطبيق أحكام القانون الجديد رئيس الوزراء يصل مطار القاهرة عائدا من العاصمة اللبنانية بيروت غدًا.. الأرض تشهد ظاهرة فلكية نادرة مع بداية ذروة الشتاء «الفراعنة» يرفعون درجة الاستعداد.. حسام حسن يجهز التشكيل قبل مواجهة زيمبابوي في أمم إفريقيا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

طلب إحاطة بشأن انتشار الإعلانات والملصقات على مباني الحكومة

تقدمت النائبة آمال رزق الله، عضو مجلس النواب، بطـلب إحــاطة موجه لرئيس مجلس الوزراء ووزير التنمية المحلية، بشأن انتشار الإعلانات والملصقات على مباني الحكومة.

وقالت النائبة إن المادة 5، من قانون رقم 66 لسنة 1956 في شأن تنظيم الإعلانات، نصت على حظر الإعلان على المباني الأثرية ودور العبادة والأسوار المحيطة بها، وأملاك الدولة العامة، والمباني أو أجزاء المباني التي تكون مخصصة لخدمة عامة تباشرها الحكومة أو الهيئات العامة الإقليمية أو غيرها من الأشخاص الاعتبارية العامة، والنصب والتماثيل المقامة على أرض مخصصة للمنفعة العامة وقواعدها والمنتزهات والأرصفة والأسوار المحيطة بها، والمنشآت والأعمدة والأجهزة وغيرها من التركيبات المخصصة لخدمة عامة والمقامة على أرض مخصصة للمنفعة العامة.

وأكدت رزق الله، وجود حالة من الفوضي بشأن الاعلانات التى ملأت جدران المباني الحكومية والاثرية والمباني العامة، حيث يتم لصق إعلانات لمحلات وغيرها على الواجهة الرئيسية للمباني الحكومية والممتلكات العامة، مما يثير استياء وغضب الأهالي من تشويه المباني الحكومية والعامة لصالح أفراد.

وتابعت: "حيث أن الإعلان أما "مدهون بالزيت"، يكتب بطريق بها تشويه للجدران والمباني الحكومية، دون تحرك من المسئولين حتى الآن، بل وصل الأمر إلى عدم علمهم من أساسه بوجود إعلانات".

وشددت أن هذا الأمر يعكس أزمة حقيقية تتطلب محاسبة الجهات الحكومية المسئولة من ناحية، ومن أخرى محاسبة لاصقي هذه الإعلانات بشكل فوري وحاسم.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy