الزمان
«الشجرة المصرية» تزهر في سمرقند.. وزير الأوقاف يغرسها بمحيط مرقد الإمام البخاري تخليدًا للسلام متحدث الحكومة: هدفنا الرئيسي توفير مخزون استراتيجي من السلع الأساسية المتحف المصري الكبير يستقبل رئيس جمهورية أنجولا الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي وزير الإسكان يتفقد مشروع المرحلة الثانية لمأخذ المياه العكرة بالمعادي نواب وأحزاب: عمال مصر ركيزة البناء والتنمية فى الجمهورية الجديدة ”صندوق تحيا مصر” و”مؤسسة خليفة الإنسانية” يدعمان 5 آلاف أسرة وتيسير زواج 200 عروسة في مطروح جامعة طنطا وجامعة سيليزيا البولندية للتكنولوجيا تعززان التعاون في المجال الهندسي محافظ مطروح: يشارك في احتفالية الأسر الأولي بالرعاية محافظ أسيوط يشارك العمال احتفالات عيدهم ويتفقد حصاد 40 فدان قمح بمزرعة بني سند بمنفلوط الملك أحمد فؤاد الثاني يزور محافظة الفيوم لاكتشاف معالمها السياحية السبت.. عرض فيلم ديسكو إفريقيا في نادي السينما الإفريقية بسينما الهناجر محافظ المنيا يشدد على تكثيف حملات النظافة وتمهيد الطرق والشوارع الرئيسية بمراكز المحافظة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

«الفلاحين» تكشف الأخطار الخفية التي تواجه الأراضي الزراعية

الحاج حسين عبدالرحمن ابوصدام
الحاج حسين عبدالرحمن ابوصدام

قال الحاج حسين عبدالرحمن أبوصدام، نقيب الفلاحين، إن مصر فقدت نحو 90 ألف فدان من أجود الأراضي الزراعية خلال العشر سنوات الماضية فقط عن طريق التعدي على الأراضي الزراعية بطريقة البناء فقط.

 

وأضاف أبو صدام، أن الإخطار التي تواجه الأراضي الزراعية كثيرة ومتنوعة وتجنب الوقوع فيها أقل تكلفة من طرق معالجتها، مشيرًا إلى أن التعدي على الأراضي الزراعية بالبناء أو التشوين، أو التجريف، أو التبوير طرق معروفة يجرمها القانون، ويمكن إزالة هذه التعديات، إلا أن الأخطار الكارثية، التي تتعرض لها الأراضي الزراعية، والتي تعد بمثابة حرب شرسة يصعب تدارك أثارها تتمثل في مشكلة الملوحة التي تتسبب في عدم صلاحية الأرض للزراعة، واختناق وموت جذور النبات.

 

وتظهر هذه المشكلة بوضوح في الأراضي المنخفضة، أو القريبة من البحار، أو الأراضي، الجافة وشبة الجافة ومع ضعف الصرف الزراعي في الأراضي القديمة، وغيابة كليا في الأراضي المستصلحه حديثا، فأن هذه المشكله تتفاقم، وقد تؤدي إلى دمار الرقعة الصالحة للزراعة خاصة مع وجود مساحات زراعية كبيرة تروي بمياه الصرف الزراعي الغير معالج، وارتفاع المياه الجوفية في الأراضي المجاوره للبحار والأراضي القديمة المنخفضة المجاورة للمناطق المستصلحة حديثا، والتي زرعت بدون خطة صرف زراعي، ولحل هذه الاشكاليات علينا بعدم السماح بزراعة اراضي جديدة بدون وجود شبكة صرف زراعي وتطهير المصارف القديمة وتعميقها ومعالجة مياه الصرف الزراعي قبل اعادة الري بها مره أخرى والسماح بزراعة الأرز في المناطق المنخفضة القريبة من البحار للضغط على المياه الجوفية المرتفعة وغسل هذه الأراضي لخفض تركيز الأملاح.

 

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy