الزمان
كلية اللغات والترجمة بجامعة 6اكتوبر تكرم الفائزين فى مسابقة الأمثال الصينية الفنانة عبلة كامل تتحدث عن تفاصيل حالتها الصحية وأجراء عمليات علي نفقتها الخاصة دفعوا 12 ألف روبية ولم يتمكنوا من رؤيته .. غضب كبير بالهند من زيارة ميسي والمشهد يتحول لقذف زجاجات مياه وكراسي المدرجات بطل المصارعة ”جون سينا” يعتزل بعد خسارة المباراة الاخيرة بالاستسلام أسعار الفراخ اليوم الاحد 14 ديسمبر تشهد استقرار وسعر الكيلو ينخفض 5 جنيهات محمد صلاح في السعودية خلال أيام و”ليفربول” يعلن رحيلة بعد مباراة برايتون محمود المليجي يخطف الاضواء من محمد صلاح والسبب فيديو أحمد السقا .. أول تعليق من السقا أسعار الذهب اليوم الأحد 14 ديسمبر وصعود عيار 21 لـ 100 جنيه عن أخر تسعير متحدث الصحة : فيروس H1N1 الأكثر انتشارًا بين المصريين الان ولا يوجد داعي لإغلاق المدارس حالة الطقس وبيان بدرجات الحرارة والارصاد تحذر من سقوط الامطار اليوم الاحد 14 ديسمبر شيرين عبدالوهاب بخير ومستقرة.. محاميها ينفي كل الشائعات ويؤكد تحضيرها لأعمال فنية جديدة عمرو أديب عن تكرار حوادث التحرش بالمدارس: إيه يا سيادة وزير التعليم.. الأخبار دي زادت
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة البرلمان

النائب أحمد دياب: تطبيق فلسفة الصكوك السيادية في مصر من شأنها جذب مستثمرين جدد

النائب أحمد دياب
النائب أحمد دياب

 

قال النائب أحمد دياب، وكيل لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ، أن الصكوك السيادية المتفقة مع الشريعة الإسلامية، تعد أحد الأدوات التمويلية المعتمدة بأسواق المال العالمية، وتحظي بدرجة قبول عالية بدليل بلوغ حجم التداول منها علي مستوي العالم بنحو 2.7 تريليون دولار أمريكي قائلا:" للآسف تأخرنا علي تطبيقها فى مصر دون أي مبرر رغم أن البيئة توافرت لذلك".

جاء ذلك فى كلمته بالجلسة العامة بمجلس الشيوخ، إبان مناقشة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشؤون المالية والإقتصادية والإستثمار، ومكتب لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية عن مشروع قانون الصكوك السيادية، مؤكدا علي أنه بكل تأكيد تطبيق فلسفة الصكوك السيادية في مصر من شأنها جذب مستثمرين جدد مصريين وأجانب ممن لا يستثمرون في الإصدارات الحكومية الحالية من الأوراق المالية وأدوات الدين،.خاصة أن مصر ظلت معتمدة على أدوات تمويلية أخرى مثل السندات وأذون الخزانة، مما ترتب عليه زيادة حجم الديون الخارجية والداخلية على الدولة المصرية، وكان له أثر سلبى على الموازنة العامة للدولة

ولكن

ولفت عضو مجلس الشيوخ إلي أن نجاح هذه الخطوة سيكون بشرط عدم تكرار الإستدانة مرة أخرى، كما هو الحال في السندات وأذون الخزانة، ومن ثم لابد أن تكون الصكوك مستمدة من أصول مشاريع حقيقية تعبر عن وجود الصك السيادى سواء كان المشروع إقتصادى أو إجتماعى، فالمهم أن يكون المشروع له عائد حقيقى.

واختتم حديثه بالتأكيد علي أن مشروع القانون خطوة هامة وضرورة لدعم مصادر التموىل الحكومى لتحقيق خطة الدولة في الإصلاح والتنمية المستدامة.

يشار إلي أن تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشؤون المالية والإقتصادية والإستثمار، ومكتب لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية عن مشروع قانون الصكوك السيادية، أكد على أن فلسفة مشروع القانون تقوم على توفير التمويل اللازم للمشروعات الإستثمارية الجديدة أو إعادة هيكلة المشروعات التابعة للحكومة والمملوكة لها ملكية خاصة لفترة محددة، وكذلك تمويل الموازنة العامة للدولة.

وأضاف، يعد مشروع القانون داعم للإستثمار، حيث إنه بطرح الصكوك السيادية ستتنوع آليات التمويل المتاحة للحكومة ، فبعد أن كانت البنوك هي الممول الرئيسي سيسمح للأفراد ومؤسسات التمويل غير المصرفية بالإستثمار فيها خاصة وأنها تعتبر صكوك مطابقة لمبادئ الشريعة الإسلامية إعمالا للمادة 2 من الدستور المصري .

وتابع تقرير اللجنة، أعدت الحكومة مشروع القانون ليجيز لوزارة المالية، بغرض تمويل المشروعات الإستثمارية والإقتصادية والتنموية المدرجة بخطة الدولة للتنمية الإقتصادية والإجتماعية إصدار صكوك سيادية، وهي أحد أنواع الأوراق المالية الحكومية، والتي من شأنها جذب مستثمرين جدد مصريين وأجانب، ممن لا يستثمرون في الإصدارات الحكومية الحالية من الأوراق المالية وأدوات الدين، فضلا عن أن تطبيقها يؤدي إلى زيادة إستثمارات المستثمرين الحاليين في الإصدارات الحكومية؛ بإعتبار أن الصكوك منظمة طبقا لأحكام المشروع المرفق وتصدر طبقا لأي من الصيغ المتوافقة مع مبادئ الشريعة الإسلامية، وذلك كله يؤدي إلى إشتراك فئة من المستثمرين عزفوا عن ضخ إستثمارات في الإصدارات الحكومية الحالية من أدوات التمويل وأدوات الدين .

 

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy