الزمان
كيان ”سند شباب الصعيد” يكرم أبطال نصر أكتوبر وقدامى المحاربين بالأقصر وزيرة التخطيط تستعرض تطورات الاقتصاد المصري وتدعو الشركات الأوروبية لمزيد من الاستثمارات وزيرة التضامن تشهد احتفالية نادي روتاري جيزة نورث بتكريم منتخبات مصر لكرة السلة وزير الشباب والرياضة يهنئ البطل محمد حسن بذهبية العالم في المصارعة وزير الاستثمار يشارك في الجلسة الثانية حول ”تعزيز القدرة التنافسية الصناعية وسلاسل القيمة المستدامة توروب مستاء من أداء لاعبي الأهلي بعد الفوز على الاتحاد الخارجية الفلسطينية: لن يكون لـ إسرائيل أي سيادة على أراضينا الغندور يجدد انتقاده لمدرب الزمالك بسبب الأهلي الخارجية الفلسطينية: أراضي الضفة بما فيها القدس وغزة وحدة جغرافية واحدة ولا سيادة لإسرائيل عليها وزير الخارجية: الاتحاد الأوروبي يقدم حزمة دعم مالي لمصر بقيمة 7.2 مليار يورو ”الشباب والرياضة” تختتم فعاليات برنامج تدريب المدربين ”القيم فى مكان العمل” بالغردقة إدخال 215 شاحنة مساعدات من معبر رفح لإغاثة قطاع غزة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أمريكا تعتبر قائد فاجنر شريكا في إنهاء مهمة حفظ السلام الأممية في مالي

أعلنت الولايات المتحدة أن رئيس مجموعة فاجنر الروسية، يفجيني بريجوجين شريك في إنهاء مهمة الأمم المتحدة في مالي.

وقال مدير الاتصالات بمجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، اليوم الجمعة إن بريجوجين ساعد في انسحاب قوات حفظ السلام لتعزيز مصالح فاجنر.

كان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرر للتو إنهاء مهمة بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) في نهاية العام بعد فترة انتقالية مدتها ستة أشهر.

وقال كيربي إن فاجنر يتسلل إلى الدول الأفريقية منذ عام 2016، ويسلب سيادتها ويسرق مواردها ويقتل شعوبها.

وأضاف أنه على الرغم من الأحداث الأخيرة – أي انتفاضة فاجنر في روسيا – لا توجد مؤشرات على ضعف قواتها في أفريقيا.

وقال كيربي إن الأحداث الأخيرة أظهرت أيضا أن بريجوجين وجماعته لا يمكن التنبؤ بأفعالهم.

وتابع كيربي أنه وفقا للمعلومات الأمريكية، دفعت الحكومة الانتقالية في مالي 200 مليون دولار لشركة فاجنر منذ نهاية عام 2021.

ومع ذلك، لم يؤد ذلك إلى تحسن الوضع الأمني.

وقال كيربي إن الدور الذي لعبته قوة المرتزقة في مالي "سام وقاتل".

وأوضح أنه لن يؤدي الإنهاء المفاجئ لبعثة الأمم المتحدة إلا إلى تفاقم الصعوبات الاقتصادية، والمساهمة في المزيد من عدم الاستقرار الداخلي والإقليمي، ودفع البلاد بعيدا عن هدف التحول الديمقراطي.

click here click here click here nawy nawy nawy